جمعية أردنية تنفذ صرفية للشعب الفلسطيني بمبلغ
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
عمّان - صفا
أفادت جمعية التضامن الخيرية في نابلس أن لجنة المناصرة الاردنية الاسلامية للشعب الفلسطيني قدمت مبلغ 43332.5 دينار أردني وبلغ عدد الأيتام المستفيدين 304 يتيما وبلغ عدد الاسر المستفيدة من الكفالات ( 223 ) اسرة وذلك عن الأشهر من1-6-2024
وأشارت جمعية التضامن الخيرية أنه بعد القيام بتحضير الصرفية وتوزيع المبالغ المرسلة من لجنة زكاة المناصرة على الأيتام فقد استعدت لصرف الكفالة المالية للأيتام.
وجاء ذلك بعد رفع التقارير من قسم الأيتام في جمعية التضامن الخيرية إلى لجنة المناصرة في عمان حول حالة اليتيم واحتياجاته ووضع سكنه وعائلته ومتطلباته وما يلزمه من علاج وهدايا
كما أوضحت الجمعية أن صرفية المناصرة تعد من الصرفيات التي تصرف للأيتام حيث أنها تكفل الأيتام وتتابع أحوال اليتيم واحتياجاته بشكل دائم كما تتابع الحالة الصحية لليتيم وأمه وتسعى جمعية التضامن الخيرية وبالتعاون مع لجنة زكاة المناصرة إلى استلام معيل اليتيم مبلغ الكفالة الدورية لليتيم بأسرع وقت ممكن في حال وصول المخصص من الأردن إلى حساب جمعية التضامن في نابلس وأشار إلى أنها تتطلب عمل مجهود كبير من الاتصالات بالأمهات وتوزيع المبالغ المالية وعمل التقارير اللازمة للأيتام.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: زكاة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة للعراق بمبلغ(1.1) مليون يورو لمعالجة أزمة المياه
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 1:21 م بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلنت بعثة الاتحاد الاوروبي في العراق، اليوم الثلاثاء، تخصيص الاتحاد مبلغاً مالياً مقداره مليون يورو كمساعدات إنسانية عاجلة لأزمة المياه المتفاقمة في محافظة البصرة أقصى جنوبي العراق.وذكرت البعثة في بيان اليوم، أن هذه المساعدات الطارئة تهدف إلى تلبية الاحتياجات العاجلة في مجالات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية (WASH) على مدى الأشهر الستة المقبلة، مع التركيز على الفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك ما يُقدّر بنحو 500,000 شخص تضرروا بشدة نتيجة تردي جودة المياه وصعوبة الوصول إليها.وأضافت أن العديد من المتضررين يعيشون في مستوطنات عشوائية على أطراف البصرة، حيث تشتد حدة الأزمة.ووفقا لبيان للبعثة، فإن هذا التمويل من الاتحاد الأوروبي الصليب الأحمر النرويجي، بالتعاون مع الهلال الأحمر العراقي، سيمكّن من تقديم مساعدات فعالة وفي الوقت المناسب للمجتمعات الأكثر تضررًا.وأوضحت البعثة، أن الاستجابة تركز على تحسين الوصول إلى المياه النظيفة وتوزيعها، من خلال صيانة وتحديث وحدات المياه في المناطق الهشة التي لا ترتبط بشبكة المياه العامة أو لديها وصول محدود إليها.وتابعت بالقول إن، الجهود تشمل تحسين أنظمة معالجة المياه في المناطق التي تعاني من أشد الاحتياجات، بالإضافة إلى إيصال المياه النظيفة بالصهاريج إلى المجتمعات المحلية لضمان حصول المناطق النائية أيضًا على مياه صالحة للشرب.وتُعد هذه الأزمة أخطر أزمة مياه تشهدها البصرة منذ العام 2018. وتعود أسبابها إلى عوامل متعددة، من بينها جفاف نهر الفرات قبل وصوله إلى المدينة، وانخفاض تدفق نهر دجلة بسبب الجفاف والاستخدام المكثف للمياه في المناطق العليا.