عاجل.. الأهلي يفقد الدينامو أمام مودرن سبورت
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
يواصل عمرو السولية لاعب خط وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلي، الغياب عن فريقه في مباراة مودرن سبورت المقبلة بالدوري، لعدم التعافي من الإصابة التي يعاني منها قبل مواجهة بيراميدز في الدوري.
وكان أحمد جاب الله رئيس الجهاز الطبي بالنادى الأهلي، أكد أن عمرو السولية سيخضع لفحوصات جديدة وإجراء أشعة رنين على السمانة بعد زوال الورم من محيط العضلة، من أجل معرفة موعد عودته.
وأضاف جاب الله: "اللاعب يؤدي تدريبات علاجية واستشفائية لحين زوال الورم وإجراء الأشعة التي سيتحدد فى ضوئها مدة العلاج والتأهيل اللذين يخضع لهما اللاعب".
ويستعد الأهلي لمواجهة مودرن سبورت، مساء الثلاثاء المقبل باستاد القاهرة الدولى فى اللقاء المؤجل من الاسبوع السابع عشر لمسابقة الدوري المصري.
وحقق الفريق مؤخرًا الفوز ضد بيراميدز، بثلاثة أهداف مقابل هدفين بالمباراة التي أقيمت على استاد القاهرة الدولي، لحساب الجولة المؤجلة من الجولة الرابعة عشرة بالدوري المصري.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ظلم نفسي ومعنوي.. بيان ناري من جنش ضد مودرن سبورت
أصدر محمود عبد الرحيم “جنش”، حارس مرمى الاتحاد السكندري، بيانًا بشأن مستحقاته المالية لدى نادي مودرن سبورت.
وانضم جنش إلى الاتحاد، الصيف الحالي، قادمًا من نادي مودرن سبورت.
بيان جنشأنا محمود عبد الرحيم جنش، لعبت لصفوف نادي مودرن سبورت لمدة أربعة مواسم.
أصدر هذا البيان لتوضيح ما تعرضت له من ظلم مادي ومعنوي نتيجة عدم حصولي على مستحقاتي المالية المستحقة لدى النادي، على الرغم من وفائي الكامل بجميع التزامي التعاقدية والفنية طوال فترة تواجدي مع الفريق، كنت خلالها قائداً لفريق "مودرن سبورت"، وبذلت كل جهدي بإخلاص واحترام للشعار وقميص النادي.
بعد نهاية الموسم الأخير، ورغم انتهاء علاقتي التعاقدية مع النادي، لا تزال مستحقاتي المالية طرف النادي ولم أحصل عليها.
وفؤجئت بمحاولات لإجباري على التنازل عن ٧٥٪ من تلك المستحقات والقبول فقط بنسبة ٢٥٪ منها، دون وجه حق أو سند قانوني.
طوال الفترة السابقة، تواصلت مع مسئولي النادي، ومن بينهم رئيس النادي، ومدير الكرة، والمدير التنفيذي، وتلقيت منهم وعوداً متكررة بالحصول على مستحقاتي، إلا أنها لم تنفذ.
لقد سبب لي هذا التأخير أذى نفسيًا بالغًا، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة أثرت على حياتي وحياة عائلتي، وتكبدت الصمت الطويل من أجل الحفاظ على عملي ومكانتي، ولكن دون جدوى، وهو ما يدفعني اليوم لإعلان هذه التفاصيل، تضامناً مع زملائي اللاعبين الذين تعرضوا لنفس التجربة المؤلمة والمتكررة.
ما زلت أطالب بحقي المشروع والكامل، دون انتقاص أو مساومة، وأرفض تماماً أسلوب الضغط والإجبار على التنازل عن حقوقي، التي كفلها لي العقد، والقانون، والضمير.