ليلى عبد اللطيف تضرب من جديد.. فيديو قديم يكشف توقعها لمحاولة اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
كعادتها المثيرة للجدل، فجرت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف مفاجأة جديدة خلال الساعات الماضية جعلتها حديث مواقع التواصل الاجتماعي وتصدرت تريندات جوجل، إذ نشرت مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي على إنستجرام كانت تتنبأ فيه بحادث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال فعالية انتخابية في بنسلفانيا، قبل حدوثها بـ 3 سنوات والأمر الذي تسبب في صدمة الجماهير ومن كم صدق توقعاتها التي حدثت بالفعل خلال الفترة الأخيرة من كوارث طبيعية في العديد من البلدان المختلفة، وخسائر مالية، وانفصال وارتباط مشاهير، ووفاة شخصيات هامة.
نشرت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف، فيديو عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، يعود تاريخه لعام 2021 قالت فيه :" الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يعود إلى الواجهة الإعلامية من جديد، وأرى نوعين من التهديدات والخطر حول الرئيس ترامب.
كما نشرت ليلى مقطع فيديو آخر يعود تاريخه لعام 2023 قالت فيه :" سنسمع عن محاولة اغتيال لأحد الرؤساء وهذه المحاولة تبوء بالفشل"، ليسألها الإعلامي في لبنان، لترد عليه ليلى قائلة " لا مش بلبنان، ولكن دوليًا".
وأضافت ليلى عبد اللطيف :" الأنظار والإعلام سيتجه للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بسبب حدث مؤسف".
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة ليلى عبد اللطيف (@leilaabedlatif)
تفاصيل حادث اغتيال دونالد ترامب
في صباح يوم السبت الماضي، تفاجئت الجماهير بانتشار اخبار تفيد بتعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لرصاص، أثر محاولة اغتيال أثناء تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا.
بدأت القصة عندما كان دونالد ترامب واقفًا خلف منصة يلقي كلمة أمام تجمع جماهيري في الهواء الطلق في بتلر بولاية بنسلفانيا، وإذ فجأة وبعد مرور 6 دقائق فقط سمع الجماهير صوت يشبه فرقعة الألعاب النارية، ليمسك ترامب بأذنه اليمنى على الفور نظر إلى الدم على يديه ثم سقط سريعا على الأرض خلف المنصة.
وسادت حالة من الهلع والخوف، وصرخ الحشد وانحنى الواقفون خلفه من هول المفاجأة، وهرع 6 من ضباط الخدمة السرية إلى المنصة والتفوا حول ترامب الذي كان يجلس على ركبتيه خلف المنصة، كما صعد ضباط آخرون مسلحون بالبنادق إلى المنصة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات العرافة ليلى عبد اللطيف توقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 ليلي عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف 2024 تنبأت ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024 ابرز توقعات ليلى عبد اللطيف اخبار ليلى عبد اللطيف اغتيال ترامب اغتيال دونالد ترامب محاولة اغتيال ترامب محاولة اغتيال دونالد ترامب الأمریکی السابق دونالد ترامب لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم السابق يكشف كواليس مكافحة الغش في امتحانات الثانوية العامة
أدلى الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم السابق واستاذ المناهج وطرق التدريس بتصريحات هامة عن الغش في الامتحانات قبل 3 أيام من انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2025
حيث أكد وزير التربية والتعليم السابق ، أن مشكلة الغش في امتحانات الثانوية العامة كانت موجودة على مدار عشرات السنين، لكن مع تطور التكنولوجيا أصبحت مشكلة كبيرة تؤرّق الكثيرين، وتحولت لمعركة بين وزارة التربية والتعليم والطلبة لكشف الحيل الجديدة في الغش.
وقال وزير التربية والتعليم السابق : حينما كنت في موضع المسؤولية، سواء كوزير أو كنائب لوزير التربية والتعليم، كان الغش في امتحانات الثانوية العامة واحدة من أهم المشاكل التي درسناها بعمق لنحاول مواجهتها
الغش بكروت الفيزا والسماعاتوأضاف وزير التربية والتعليم : اتخذنا بعض الاجراءات مثل تغيير شكل الورقة الامتحانية في امتحانات الثانوية العامة في فترة من الفترات (وهو البوكليت)، ، ثم قمنا بإضافة نسبة من الأسئلة المقالية في امتحانات الثانوية العامة آخر عامين، ثم قررنا تفتيش الطلاب بالعصا الإلكترونية، وقررنا إضافة باركود لورقة الأسئلة لكشف هوية صاحب الورقة المُسرّبة، وتابعنا الحيل المختلفة الجديدة للغش في امتحانات الثانوية العامة مثل استخدام كروت الفيزا المتصلة بخط التليفون، وزراعة سماعات الأذن، وغيره.
التشويش على الإنترنت و اجهزة لكشف ذبذبات الموبايل في اللجانواستكمل وزير التربية والتعليم تصريحاته قائلا : فكرنا كثيرا مع كل الأطراف والوزارات في حلول أخرى لمواجهة الغش في امتحانات الثانوية العامة ، ولكن تنفيذها كان يقابله معوقات مختلفة، مثل فكرة تفعيل أجهزة التشويش على الإنترنت في لجان امتحانات الثانوية العامة ، و فكرة وضع أجهزة الكشف عن ذبذبات التليفون في لجان الامتحانات، وغيرها من الأفكار والمقترحات .
وقال وزير التربية والتعليم : لو هنتكلم بصراحة، كل دي آليات لكشف الغش في امتحانات الثانوية العامة، لكن المشكلة هي: ليه إحنا بقينا بنشوف الغش عادي، وليه الموضوع اتحوّل إننا في حرب بين الوزارة والطلبة للكشف عن الغش زي القط والفار؟ ، هل الطالب لو نجح بالغش بيحس بالنجاح ده؟ ، هل أهله بيحسوا بالفخر؟ ، هل لو الطالب نجح في المدرسة بالغش هيقدر يكمل ده في الجامعة؟ ، هل يقدر يكمل ده في الحياة؟ ، هل لو قدر يستمر في الغش في حياته هيكون مبسوط برسالته في الحياة وراضٍ عن نفسه؟ ، ماذا لو تحوّل المجتمع كله إلى مجموعات من الغشاشين في كل المجالات؟ هل ده هيكون مجتمع ناجح؟ وهل هنكون مطمئنين وإحنا كلنا مش واثقين في بعض؟
وأكد وزير التربية والتعليم أن المشكلة ليست في أدوات الغش في امتحانات الثانوية العامة ، ولكن المشكلة في الفكرة التي يتم زرعها لدى بعض الطلاب مبكرا وهي فكرة: “انجح بأي طريقة”. وده أخطر من أي سماعة أو موبايل.
وتساءل وزير التربية والتعليم : هل إحنا عارفين إيه الهدف من المدرسة؟ ، هل الطالب بيدخل المدرسة علشان يجيب مجموع ويدخل كلية معينة بناءً على درجاته؟ ، ولا دورنا كمدرسة وكأهل إننا نهيّأ للطفل بيئة مناسبة علشان ينجح في المجال المناسب لقدراته؟… أسئلة كتير، وإجاباتها لازم تيجي من الطلبة نفسهم، بتشجيع من أهاليهم.
وقال وزير التربية والتعليم السابق : دور الأهل حساس جدًا ، بعض الأهالي يبادرون بزرع سماعات الغش لإبنهم لتسهيل غش ، وبعض الاهالي يهددوا المدرسين ليسمحوا بالغش
وأضاف وزير التربية والتعليم السابق ، على الأهالي أن يدعموا أولادهم، ويشجعونهم وينصحونهم، ويقدّموا لهم الحب والاحتواء أيا كانت النتيجة، ومهما كانت الظروف ، لكي نبني إنسان مصري سوي نفسيًا، ملتزم بالدين والعادات والتقاليد المصرية السليمة، ناجح بمجهوده في المجال الذي يختاره، قادر على الوصول للمعلومات ويستخدمها في حل المشكلات، قادر على العمل في فريق، وقادر على رؤية نقاط قوته ونقاط ضعفه بنفسه و"يشتغل عليها".
وقال وزير التربية والتعليم السابق : لو دورنا كمدرسة وأهل إن الطالب بس يذاكر وينجح في الامتحان ويجيب الدرجات النهائية، بس لما يقابل العالم الحقيقي ميقدرش على المواجهة، يبقى إحنا فشلنا في الرسالة المطلوبة مننا في تربية الأطفال دي