الأسبوع:
2025-07-29@08:01:47 GMT

كارت الخدمات.. خطوات التقديم وأسباب الرفض

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

كارت الخدمات.. خطوات التقديم وأسباب الرفض

كارت الخدمات2024.. تبذل الدولة الكثير من المجهودات لتوفير العديد من الخدمات والدعم الكامل لـ ذوي الاحتياجات الخاصة، وتيسيرًا في حصول ذوي الاحتياجات الخاصة على الخدمات التي توفرها الدولة لهم، أتاحت الحكومة المصرية كارت الخدمات المتكاملة.

الأوراق المطلوبة للحصول على كارت الخدمات

يوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص الأوراق المطلوبة للحصول على كارت الخدمات وأسباب رفض طلب الحصول عليه، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنــــــــــا.

كارت الخدمات المتكاملةالأوراق المطلوبة لاستخراج كارت الخدمات المتكاملة

هناك عدة أوراق يجب تقديمها للحصول على كارت الخدمات المتكاملة، وهي كالآتي:

- تقديم 3 صور شخصية حديثة.

- صورتين من البطاقة الشخصية.

- صورة المؤهل، بجانب الأصل للاطلاع عليه.

- صورة بطاقة ولي الأمر في حالة فاقد الأهلية.

- أصل تقرير طبي مختوم بختم شعار الجمهورية.

استخراج كارت الخدمات المتكاملة لذوي الهممالفئات المستحقة لكارت الخدمات المتكاملة

حددت وزارة التضامن، الفئات المستحقة للحصول على كارت الخدمات المتكاملة، والتي تتضمن الآتي:

- ذوي الأمراض السمعية.

- ذوي الأمراض البصرية.

- أصحاب الإعاقات المتعددة.

- أصحاب أمراض الدم المزمنة.

- مرضى الهيموفيليا.

- مرضى اضطراب طيف التوحد.

- مرضى فقد البصر التام.

- مرضى ضمور العضلات والقزامة.

- مرضى الشلل الدماغي.

- مرضى الشلل الرباعي النصفي العلوي أو السفلي.

- مرضى البتر متعدد الأطراف.

كارت الخدمات المتكاملةأسباب رفض بطاقة الخدمات المتكاملة

من الممكن أن يتم رفض بطاقة الخدمات المتكاملة بسبب عده أسباب من بينها:

الإصابة بأمراض مزمنة من أهم الأسباب لرفض طلب الحصول على كارت الخدمات المتكاملة، لذلك لا يدخل في بطاقة الخدمات المتكاملة، وفقًا لوزارة التضامن الاجتماعي.

ومن ضمن الأمراض المزمنة التي تسبب رفض كارت الخدمات المتكاملة هي: أمراض القلب، الفشل الكلوي، الاضطرابات النفسية الانفعالية، اضطرابات التواصل، وفرط الحركة وقصور الانتباه، لا يسمح أيضًا بالحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة.

طريقة استخراج كارت الخدمات المتكاملة

- الدخول على بوابة وزارة الصحة من هنـــــــــــا.

- تسجيل البيانات والتأكد من أن الملفات المرفقة واضحة ومرفقة بشكل سليم.

- ملئ استمارة البيانات الأساسية.

- ومن ثم يظهر لك رقم الطلب الخاص بك، ويجب الاحتفاظ به.

- متابعة الطلب من خلال الضغط على أيقونة الاستعلام عن الطلبات بالبوابة الإلكترونية.

- إذا تم قبول الطلب، احجز موعد من خلال أيقونة الحجز بالبوابة.

- ومن ثم التوجه لمكتب التأهيل الذي قمت باختياره في الموعد المحدد، مع كل الأوراق لتسجيل بيانات التقييم الوظائفي الخاص بك.

اقرأ أيضاًرقم الاستعلام عن كارت الخدمات المتكاملة 2024

خطوة بخطوة.. الاستعلام عن كارت الخدمات المتكاملة بالرقم القومي

خطوات استخراج كارت الخدمات المتكاملة 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أهمية بطاقة الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتكاملة للمعاقين كارت الخدمات كارت الخدمات المتكاملة كارت الخدمات المتكاملة 2024 كارت الخدمات المتكاملة للمعاقين كارت الخدمات لذوي الاحتياجات كيفية استخراج كارت الخدمات المتكاملة بطاقة الخدمات المتکاملة للحصول على کارت الخدمات کارت الخدمات المتکاملة

إقرأ أيضاً:

كيف يسهم التغير المناخي في انتشار الأوبئة والجوائح؟

تشير دراسة جديدة إلى أن الظروف المناخية، من ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة معدلات هطول الأمطار السنوية، وندرة المياه، تسهم في زيادة احتمالات تفشي الأوبئة والأمراض الحيوانية المنشأ الجديدة بوتيرة سريعة في مختلف أنحاء العالم.

وأكدت الدراسة التي نُشرت في مجلة "ساينس أدفانس" أن التغيرات المناخية التي تؤدي بدورها إلى تغيرات بيئية كاستخدام الأراضي، والتعدي البشري على المناطق الحرجية، وزيادة الكثافة السكانية، وفقدان التنوع البيولوجي، كلها عوامل تزيد من مخاطر انتشار الأمراض.

اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3مفاهيم مناخية.. ما العلاقة بين الاحتباس الحراري وتغير المناخ؟list 2 of 3تغير المناخ يهدد حمية البحر المتوسطlist 3 of 3تغير المناخ يرهق إمدادات الدم العالميةend of list

وقدمت الدراسة خريطة عالمية ومؤشرات لمخاطر الأوبئة الخاصة بكل دولة وقدراتها على الاستعداد والاستجابة للتهديدات الحيوانية المنشأ. وأشارت إلى أن تلك العوامل جعلت الأوبئة والجوائح الناجمة عن انتقال مسببات الأمراض من الحيوانات إلى البشر، والانتشار الحيواني، أكثر تواترًا.

وجمع الباحثون بيانات عن تفشي الأمراض الحيوانية المنشأ المُدرجة على قائمة الأولويات لدى منظمة الصحة العالمية خلال الفترة من 1975 إلى 2020، اعتمادًا على بيانات الشبكة العالمية للأمراض المعدية والوبائيات.

كما حددت الدراسة 9 أمراض حيوانية المنشأ تتمثل في العدوى التي تنتقل من الحيوانات إلى البشر وذات قدرة عالية على التسبب في حالات طوارئ صحية عامة حادة. ومن بينها: فيروس زيكا، وإيبولا، ومتلازمة الالتهاب التنفسي الحاد (سارس).

بشكل عام، يوجد أكثر من 200 مرض حيواني المنشأ معروف، تنتقل عندما يعبر العامل المُمْرِض، مثل الفيروسات أو البكتيريا أو الطفيليات أو الفطريات، من الحيوان إلى الإنسان، سواء من خلال اللدغات، أو ملامسة الدم، أو اللعاب، أو البراز. ومن أبرز الأمثلة على هذه الأمراض: داء لايم، وداء الكلب، وإنفلونزا الطيور، وكوفيد-19 الذي استبعدته الدراسة.

وحسب الدراسة، يتزايد عدد الأمراض الحيوانية المنشأ الجديدة بوتيرة سريعة بفعل جملة عوامل يأتي على رأسها المناخ. وتزدهر أيضا مسببات الأمراض، وكذلك الحيوانات التي تحملها، في المناخات الدافئة والرطبة.

إعلان

ويُعد الاتصال المتكرر بين البشر والحيوانات عاملا رئيسيا آخر. فعندما يعيش الناس بالقرب من مناطق ذات تنوع بيولوجي غني، مثل الغابات، يزداد خطر انتقال الأمراض.

وحدّد الباحثون 131 تفشيا مرتبطا بأمراض ذات قابلية للتحول إلى أوبئة أو جوائح، خلال الفترة المذكورة، واستخدموا بيانات الأقمار الاصطناعية لتحديد 9 عوامل خطر محتملة تسهم في انتقال الأمراض الحيوانية المنشأ، معظمها مرتبطة بتغير المناخ وتأثيراته.

ومن بين هذه العوامل: الحد الأقصى السنوي لدرجة الحرارة، والحد الأدنى السنوي لدرجة الحرارة، وعجز المياه، وإجمالي هطول الأمطار السنوي، وكثافة الثروة الحيوانية، وتغير استخدام الأراضي، والتغير في القرب بين البشر والغابات، وفقدان التنوع البيولوجي، والكثافة السكانية البشرية.

وحلّلت الدراسة كيف تؤثر العوامل البيئية والمناخية المختلفة على خطر تفشي الأمراض، حيث اعتمد المؤلفون على نموذج تنبؤي قائم على تقنيات التعلم الآلي لدمج هذه المتغيرات.

وخلصت النتائج إلى أن معدل تفشي الأمراض في أميركا اللاتينية يعد الأكبر بنسبة 27.1%، تليها أوقيانوسيا بنسبة 18.6%، وآسيا بنسبة 6.9%، وأفريقيا بنسبة 5.2%، ثم وأوروبا بنسبة 0.2%، وأميركا الشمالية بنسبة 0.08%.

كما وجدت الدراسة أن ما يصل إلى 20% من السكان في العالم يعيشون في مناطق ذات مخاطر متوسطة، بينما يعيش 3% في مناطق ذات مخاطر عالية وعالية جدا.

وبيّنت النتائج أن التغيرات المناخية مثل ارتفاع درجات الحرارة وزيادة هطول الأمطار يرفعان من احتمالات انتقال العدوى، إذ إن العوائل الطبيعية للمُمْرِضات تتكيّف غالبا مع البيئات الحارة والرطبة، خصوصا في المناطق الاستوائية.

كما وجد الباحثون أن ندرة المياه مرتبطة بأعلى خطر لتفشي الأمراض، ربما بسبب تجمع الحيوانات حول مصادر المياه القليلة المتبقية، مما يسهل انتقال المُمْرِضات، أما الظروف القاحلة للغاية فقد تؤدي إلى انقراض العوائل، وبالتالي توقف انتشار المُمْرِض.

وأكدت الدراسة أن إزالة الغابات وتغير استخدام الأراضي يزيدان من فرص التواصل بين البشر والحيوانات البرية، مما يفتح الباب لانتقال مسببات الأمراض. وترتبط أيضا الكثافة السكانية، سواء للبشر أو للماشية، بزيادة احتمال تفشي الأمراض الحيوانية المنشأ، إذ تسهّل هذه الكثافة انتقال المُمْرِضات وانتشارها.

مقالات مشابهة

  • خطوات استخراج البطاقة الشخصية 2025 خلال ساعات
  • كواليس مفاوضات وقف النار في غزة وأسباب انقلاب إسرائيل
  • الصحفيين تطلق استطلاعًا شاملًا عن الأمراض المزمنة والخطرة
  • رابط تظلمات الثانوية العامة 2025 إلكترونيا.. اعرف خطوات التقديم والرسوم
  • تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة
  • منال عوض تستعرض أبرز ملفات المنظومة المتكاملة للمخلفات
  • كيف يسهم التغير المناخي في انتشار الأوبئة والجوائح؟
  • عبر منصة أبشر.. خطوات وإجراءات نقل المركبات إلى منشأة
  • اجتماع برئاسة شيبان لمناقشة أوضاع مرضى السرطان
  • اجتماع برئاسة وزير الصحة يناقش أوضاع مرضى السرطان