ليونيل ميسي: أتمنى أن أعود إلى الملعب قريبًا
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
تمنى ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين، عودته للملاعب في أسرع وقت قريبا، عقب تعرضه للإصابة أثناء مشاركته في تتويج منتخبه في بطولة كوبا أمريكا 2024، موضحا أنه لا يعاني من إصابة قوية.
وتوج منتخب الارجنتين، بكأس بطولة كوبا أمريكا 2024، ورفع ميسي كأس التتويج للمرة الثانية على التوالي، عقب فوزه بنسخة 2024 على حساب كولومبيا.
وكتب ميسي عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي إنستجرام: "لقد انتهت بطولة كوبا أمريكا وأول شيء أريده هو أن أشكر الجميع على كل رسائل الدعم. أنا بخير والحمد لله، وأتمنى أن أعود إلى الملعب قريبًا مجددًا مستمتعًا بما أحب القيام به أكثر من أي شيء".
رسميا.. مبابي ينضم لريال مدريد لمدة 5 سنوات نادي أولمبيك يتوصل لاتفاق مع ميتز لضم جيورجيس ميكاوتادزي ليونيل ميسي: أتمنى أن أعود إلى الملعب قريبًا
وأستكمل: "أنا سعيد للغاية، خاصة لأننا حققنا هدفنا وهو التتويج باللقب، وجعلنا أنخل دي ماريا يغادر وهو بطل".
وواصل:" شكرًا لكل من دعمنا، هذا المنتخب الأرجنتيني لديه الكثير من الحاضر والكثير من المستقبل أيضا".
وقد تعرض ليونيل ميسي للإصابة في قدمه جعلت الجميع في حالة قلق عليه، دخل في نوبة بكاء شديدة اثناء تبديله، وتابع باقي المباراة من على دكة البدلاء، ثم توج منتخبه بالكأس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لیونیل میسی
إقرأ أيضاً:
كوبا تجدد التنديد بالإبادة الجماعية “الإسرائيلية” ضد الفلسطينيين
الثورة نت /..
جدد وزير الخارجية الكوبي، برونو رودريغيز، اليوم الثلاثاء، إدانة بلاده بشدة الإبادة الجماعية التي تواصل “إسرائيل” ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن هذه الجرائم تتجاهل الدعوات الدولية المتكررة لوقفها.
وشدد رودريغيز، في تدوينة على منصة “إكس” ، بمناسبة اليوم الدولي لإحياء ذكرى وتكريم ضحايا جريمة الإبادة الجماعية ولمنع ارتكابها، على ضرورة تذكر ملايين الأشخاص حول العالم الذين كانوا ضحايا لهذه الأعمال ضد الإنسانية.
كما جدد إدانة كوبا القوية لكل من ارتكب ويرتكب هذه الجرائم، مشدداً على موقف بلاده الثابت في الدفاع عن حقوق الضحايا ومنع تكرار هذه المآسي.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى أكثر من عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,366 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,064 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.