بعد "قال في حقي".. الفنانة بسمة بوسيل تطرح أغنية جديدة باسم "جراج عمومي" وتحقق آلاف المشاهدات خلال ساعات من طرحها
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
طرحت الفنانة بسمة بوسيل، أغنية جديدة تحمل اسم "جراج عمومي" على حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، كتب كلمات الأغنية مصطفى حسن، وألحان كريم عاشور، وتوزيع أماديو، وميكس وماستر مصطفي رؤوف، مدير إنتاج أشرف سالم.
وحققت أغنية "جراج عمومي" آلاف المشاهدات خلال أيام قليلة من طرحها على منصات التواصل الاجتماعي، وهنأها المتابعين على قناتها بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وعلقت إحدى المتابعات "صوت يصلح لجميع الاستايلات"، وكتبت أخرى "أغنية مختلفة عن صوتك عجبتني ستايل حلو وحتى تغيير جيد بالتوفيق ليكي".
وتُعد الأغنية الجديدة هي ثالث أغاني الفنانة بسمة بوسيل خلال هذا العام بعد شهر من طرحها «قال في حقي»، وقبلها «البدايات» والتي تصدرت تريند موقع الفيديوهات يوتيوب منذ طرحها، حيث تخطت حاجز 100 ألف مشاهدة فى أقل من 24 ساعة.
وجاءت كلمات الأغنية "أنت قوم، وأنتي قومي.. كله برا قلبي يلا، قلبي مش جراج عمومي.. ولا عايزة أحب ولا أتحب سيبوني ارتاح.. أنا كل من هب ودب شبعني جراح.. قلبي من اللحظة ديا خلاص مغلق للإصلاح.. أنت قوم، وأنتي قومي.. كله برا قلبي يلا، قلبي مش جراج عمومي.. قدمت السبت والحد وباقي الأسبوع.. عشرتكم والله بجد أفشل مشروع.. قلبي يا عيني جالكوا سريع رجع موجوع.. أنت قوم، وأنتي قومي.. كله برا قلبي يلا، قلبي مش جراج عمومي..كل اللي ما بينا اتبخر ومش موجود..أنا يمكن فوقت متأخر عن المفروض.. مش عايزة أشوف وشكوا من غير مطرود".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية قال في حقي بسمة بوسيل جراج عمومي
إقرأ أيضاً:
ألمانيا.. تفاصيل جديدة عن حادث سقوط طائرة في نهر
كشفت الشرطة الألمانية عن تفاصيل جديدة بشأن طائرة الهليكوبتر التي سقطت، اليوم الثلاثاء، في نهر بالقرب من مدينة جريما بولاية سكسونيا شرقي البلاد.
وأكدت متحدثة باسم الشرطة في دائرة لايبتسيج أن المروحية التي تحطمت في نهر مولده تابعة للجيش الألماني.
وكان متحدث باسم اتحاد فرق الإطفاء في الدائرة قد أفاد بسقوط المروحية في وقت سابق من اليوم، مضيفاً أنه لم ترد حتى الآن معلومات عن سقوط ضحايا.
وأضاف أن بيانات هيئة مراقبة الطيران ذكرت بأن المروحية اختفت بين الساعة العاشرة والعاشرة والنصف صباحاً، مشيراً إلى أن أشخاصاً كانوا يمارسون التجديف عثروا في حوالي الساعة الثانية عشرة ظهراً، على الحطام في النهر.