وائل جمعة يكشف سبب رحيله عن منصبه بالأهلي.. ويكشف سر نجاح سيد عبدالحفيظ
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشف وائل جمعة نجم الكرة المصرية السابق، ومدير منتخب مصر، عن أسباب رحيله عن منصبه كمدير للكرة بالفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، وسر نجاح سيد عبدالحفيظ.
وائل جمعة يكشف سبب رحيله عن منصبه بالأهليوقال وائل جمعة في تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق على MBC MASR 2: "مكنتش بقعد احتياطي مع جوزيه لأني ملتزم، مش لأني ابن رئيس النادي".
وتابع: "ملحقتش اشتغل مدير كرة في الأهلي وحظي كان سيء، تغيير مجلس إدارة الأحمر أثر على عملي كمدير للكرة".
وائل جمعة: رحلت عن المنتخب لهذا السبب.. واتحاد الكرة كان يفرض قرارات على كيروش لم يقبلها سوتشي الروسي: لا نستطيع التواصل مع يحيي عطية الله.. وندرس التصعيد ضدهوأوضح: "كنت صدامي مع اللاعبين خلال فترة عملي كمدير للكرة، وكانت هناك مواقف تحتاج هدوء".
وأكد: "حدثت مشادة بين فتحي مبروك وعبد الله السعيد وغالي، ولم يحدث تعدي أو ضرب".
وأوضح: "عمري مكنت ولا هكون كداب، واعترفت بمشادة السعيد وغالي مع مبروك، لأن عصافير أوضة اللبس هتطلعها".
وأردف: "استفدت من فترة عملي كمدير كرة بالأهلي، وفي حاجات مكنتش في ايدي".
واختتم وائل جمعة حديثه قائلًا: "اللاعيبة الرجالة ساعدت سيد عبد الحفيظ خلال عمله كمدير للكرة، عكس ما حدث معي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل جمعة مدير منتخب مصر سيد عبد الحفيظ الأهلي الكورة مع فايق وائل جمعة
إقرأ أيضاً:
مركز جمعة الماجد يقدّم ورشة عمل حول الحوكمة
دبي (الاتحاد)
نظّم «مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث»، يوم أمس الأول، ورشة عمل بعنوان: «الحوكمة وأثرها في تحسين إدارة الأداء المؤسسي»، قدّمها الدكتور طارق رشيد، خبير التطوير المؤسسي والمستشار الدولي المعتمد من الأمم المتحدة، وذلك بمشاركة 28 متدرباً ومتدربة من مختلف الجهات الحكومية والخاصة.
هدفت الورشة، التي تأتي ضمن فعاليات البرنامج الثقافي الصيفي الذي ينظّمه المركز، إلى التعريف بمفهوم الحوكمة وأسسها وأهميتها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسات، والحفاظ على استدامة الموارد في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها العصر.
وتناولت الورشة عدداً من المحاور الرئيسة، من أبرزها: أهمية الحوكمة في المؤسسات، والعلاقة بينها وبين الأداء المؤسسي، وتحديات تطبيقها، والحوكمة في ضوء التحول الرقمي، بالإضافة إلى دور القيادة والإدارة العليا في دعم ممارسات الحوكمة.
وفي سياق حديثه، أوضح الدكتور طارق رشيد أن «الحوكمة هي نظام للرقابة والتوجيه على المستوى المؤسسي، يحدد المسؤوليات والحقوق والعلاقات مع جميع الأطراف المعنية، ويبيّن القواعد والإجراءات اللازمة لاتخاذ قرارات رشيدة تتعلق بعمل المنظمة، بما يعزز العدالة والشفافية والمسؤولية المؤسسية، ويكرّس الثقة والمصداقية في بيئة العمل».
كما سلّط الضوء على العناصر الثلاثة الأساسية التي تُسهم في تحقيق الأداء المؤسسي من خلال الحوكمة، وهي: وجود استراتيجية واضحة، ونظام موثّق، وثقافة مؤسسية فاعلة.
وقد شهدت الورشة تفاعلاً كبيراً من المشاركين من خلال التمارين العملية والنقاشات التفاعلية.
وفي ختام الورشة، كرّم الدكتور محمد كامل جاد، مدير عام المركز، المحاضر بشهادة شكر وتقدير، كما وُزّعت الشهادات على المشاركين في الورشة.