كشف وائل جمعة نجم الكرة المصرية السابق، ومدير منتخب مصر، عن أسباب رحيله عن منصبه كمدير للكرة بالفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، وسر نجاح سيد عبدالحفيظ.
وائل جمعة يكشف سبب رحيله عن منصبه بالأهليوقال وائل جمعة في تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق على MBC MASR 2: "مكنتش بقعد احتياطي مع جوزيه لأني ملتزم، مش لأني ابن رئيس النادي".
وتابع: "ملحقتش اشتغل مدير كرة في الأهلي وحظي كان سيء، تغيير مجلس إدارة الأحمر أثر على عملي كمدير للكرة".
وائل جمعة: رحلت عن المنتخب لهذا السبب.. واتحاد الكرة كان يفرض قرارات على كيروش لم يقبلها سوتشي الروسي: لا نستطيع التواصل مع يحيي عطية الله.. وندرس التصعيد ضده
وأوضح: "كنت صدامي مع اللاعبين خلال فترة عملي كمدير للكرة، وكانت هناك مواقف تحتاج هدوء".
وأكد: "حدثت مشادة بين فتحي مبروك وعبد الله السعيد وغالي، ولم يحدث تعدي أو ضرب".
وأوضح: "عمري مكنت ولا هكون كداب، واعترفت بمشادة السعيد وغالي مع مبروك، لأن عصافير أوضة اللبس هتطلعها".
وأردف: "استفدت من فترة عملي كمدير كرة بالأهلي، وفي حاجات مكنتش في ايدي".
واختتم وائل جمعة حديثه قائلًا: "اللاعيبة الرجالة ساعدت سيد عبد الحفيظ خلال عمله كمدير للكرة، عكس ما حدث معي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
وائل جمعة
مدير منتخب مصر
سيد عبد الحفيظ
الأهلي
الكورة مع فايق
وائل جمعة
إقرأ أيضاً:
اعلام الاحتلال: وفاة 110 فلسطينيين داخل السجون منذ تولي بن غفير منصبه
الجديد برس| كشفت معطيات إسرائيلية عن ارتفاع غير مسبوق في وفيات
المعتقلين الفلسطينيين داخل
السجون الإسرائيلية منذ تولي إيتمار بن
غفير وزارة الأمن القومي. وأفاد موقع “والا” الإسرائيلي بأنه خلال الفترة بين 23 يناير/كانون الثاني و25 يونيو/حزيران، سجلت وفاة (استشهاد) 110 معتقلين أمنيين، معظمهم في
المستشفيات بعد نقلهم من مراكز الاحتجاز. ويعد هذا الرقم، وفق الموقع، الأعلى مقارنة بالبيانات المعروفة خلال العقود السابقة. كان معتقلون مفرج عنهم من سجون الاحتلال كشفوا عن تعرض المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال للتعذيب الوحشي، مؤكدين تعرض العشرات للإعدام والضرب حتى الموت. من جهة أخرى، يواصل بن غفير الدفع بمشروع قانون الإعدام لمنفذي العمليات، الذي ستناقشه لجنة الأمن القومي اليوم الاثنين في القراءة الثانية والثالثة. وفي تصريحات لمقربين منه، قال الوزير بن غفير إنه “فخور بوقف المخيمات الصيفية في السجون”، مضيفا أن “السجون عادت لتكون سجونا بعد أن كانت لسنوات فنادق فاخرة للمخربين”. وبحسب المعطيات التي حصل عليها موقع “والا” الإسرائيلي، فإن عدد الوفيات المسجّل خلال الأشهر الماضية يتجاوز بكثير تقديرات منظمات حقوق الإنسان، التي أشارت في السنوات السابقة إلى وفاة عشرات فقط من المعتقلين على مدار فترات طويلة. وتُقدّر أعداد المعتقلين في السجون الإسرائيلية حاليا بما لا يقل عن 10 آلاف معتقل، بعد سلسلة اعتقالات جرت منذ اندلاع الحرب، وإطلاق 1700 معتقل من غزة و250 معتقلا من ذوي الأحكام ضمن صفقة تبادل الأسرى. وكانت منظمة “أطباء من أجل حقوق الإنسان” وثّقت وفاة 46 أسيرا فلسطينيا في السجون منذ بداية الحرب وحتى أغسطس/آب، لكن البيانات الجديدة تكشف عن أعداد أكبر بكثير، وفقا للموقع الإسرائيلي. ففي عام 2023 استشهد 32 معتقلا، بينهم 14 توفوا داخل المستشفيات، وفي 2024 توفي 47 معتقلا، 31 منهم في المستشفيات، وفي العام الجاري 2025 استشهد حتى الآن 31 معتقلا فلسطينيا. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، منعت إدارة السجون الأسرى الفلسطينيين من زيارات الصليب الأحمر، في مخالفة للقانون الدولي.