دبلومة خفض الطلب على المخدرات 2025.. الشروط وإجراءات الالتحاق
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
دبلومة خفض الطلب على المخدرات 2025.. يتساءل العديد من خريجي الجامعات الحاصلين على الليسانس أو البكالوريوس أو ما يعادلهما، عن شروط وإجراءات الالتحاق بـ دبلومة خفض الطلب على المخدرات 2025.
وأوضحت وزارة التضامن الاجتماعي، أنه يحق للطلاب الحاصلين على ليسانس علم النفس والاجتماع من كليات الآداب أو العلوم الاجتماعية أو ما يعادلها التقدم للدبلومة، كما يقبل الطلاب الحاصلين على بكالوريوس الطب والخدمة الاجتماعية بتقدير جيد.
وتوفر «الأسبوع»، لمتابعيها معرفة الشروط والإجراءات للالتحاق بـ دبلومة خفض الطلب على المخدرات، وذلك ضمن خدمة تقدمها لزوارها على مدار اليوم.
هناك عدة أوراق يجب تقديمها عند الالتحاق بـ دبلومة خفض الطلب على المخدرات، وفق الموقع الرسمي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، وجاءت كالآتي:
- أصل شهادة التخرج.
- أصل شهادة الميلاد كمبيوتر.
- صورة الرقم القومي.
- عدد 6 صور شخصية.
- الموقف من التجنيد للذكور.
- موافقة جهة العمل لمن يعمل.
- يدخل الطالب على موقع وزارة التضامن الاجتماعي من هنا.
- الضغط على نموذج الالتحاق بالبرنامج وطبعه
- ملء النموذج بالبيانات وتسليمه مع أوراق التقديم إلى إدارة الدراسات العليا
- يسدد الطالب رسوم مظروف قبول ودليل الطالب على موقع خدمات عن طريق فوري وتسليم إيصال السداد.
جدير بالذكر انه سيتم عقد امتحان امتحان تحريري للمتقدمين في مجال الإدمان والتعاطي ويشترط اجتياز المقابلة الشخصية التي يعقدها قسم علم النفس.
اقرأ أيضاًتقديم الملفات للصف الأول الثانوي بالمدارس.. الموعد والأوراق المطلوبة
رابط التقديم في مدارس المتفوقين «STEM».. اعرف شروط القبول
أحمد إبراهيم ينهي المرحلة الأولى من دبلومة القانون الرياضي الدولي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
يقظة قائد تمصلوحت وإجراءات تشديدية تجعل السوق الأسبوعي يمر في أحسن الظروف، خصوصًا بمربع اللحوم
تحرير :زكرياء عبد الله
في خطوة استباقية تعكس يقظة السلطات المحلية وحرصها على صحة وسلامة المواطنين، شهد السوق الأسبوعي بتمصلوحت تنظيمًا محكمًا وتدابير أمنيا منذ ليلة أمس بعد توافد الجزارين علي المجزرة المحلية، وذلك في إطار الاستعدادات المبكرة وتنزيل التعليمات الملكية بإلغاء شعيرة عيد الأضحى .
وقد لعب قائد قيادة تمصلوحت دورًا بارزًا في تأمين السوق وضمان سلاسة تنظيمه، حيث تم تعزيز حضور رجال السلطة وأعوانها، إلى جانب مراقبة صارمة لنقاط بيع اللحوم والماشية. وقد لوحظ تجاوب التجار والمرتفقين مع هذه الإجراءات التي ساهمت في مرور السوق في أحسن الأحوال، دون تسجيل اختلالات تُذكر.
وعملت السلطات المحلية، بتنسيق مع المصالح البيطرية، على مراقبة جودة اللحوم المعروضة والتأكد من احترام شروط النظافة والتخزين، في خطوة تهدف إلى الحد من ظاهرة الذبح السري، التي تشكل خطرًا حقيقيًا على صحة المستهلك، خصوصًا خلال فترة العيد.
كما تم تسجيل توافد كثيف للمواطنين على السوق لتأمين حاجياتهم من اللحوم ومستلزمات العيد، مما يعكس الثقة المتزايدة في التنظيم الجديد، ويؤكد على وعي الساكنة بأهمية اقتناء الأضاحي والمنتجات الحيوانية من مصادر مراقبة ومعروفة.