تخريج الدفعة الـ 20 من مجندي الخدمة الوطنية
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
شهد الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسموّ الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، حفل تخريج الدفعة الـ20 من مجندي الخدمة الوطنية (2023-2024)، الذي عُقد في مركز تدريب سيح حفير بأبوظبي، بحضور سموّ الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسموّ الشيخ خالد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، والشيخ فيصل بن سلطان القاسمي، وعدد من الشيوخ.
وهنأ الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، خلال الحفل، الخريجين الجدد على ما حقّقوه من إنجاز، متمنياً لهم كل التوفيق والسداد في خدمة الوطن والحفاظ على مصالحه ومكتسباته وإنجازاته، وحثّهم على تطبيق ما اكتسبوه من مهارات ومعرفة خلال البرنامج التدريبي بكفاءة ومسؤولية، في تعزيز قدرات مؤسساتهم الوطنية.
بدأ الحفل بالسلام الوطني، بعدها قدّم الخريجون عروضاً عسكرية أظهرت جاهزيتهم واستعدادهم للدفاع عن الوطن بروح وطنية عالية، كما قدّموا استعراضات عسكرية لما تلقوه في ميادين التدريب، عكست مهاراتهم واحترافيتهم في تنفيذ المهام ومستوى تأهيلهم العالي.
حضر الحفل الفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، رئيس أركان القوات المسلحة، وعدد من كبار ضباط ومسؤولي وزارة الدفاع، وجمع من أهالي وذوي الخريجين. وقد تلقى المجندون، تدريبات أساسية ومتخصصة خلال فترة برنامج الخدمة في العلوم والمهارات العسكرية، إلى جانب حصص المشاة واللياقة البدنية والفنون القتالية. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سيف بن زايد آل نهيان الخدمة الوطنية بن زاید آل نهیان
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزراء خارجية قطر وعمان وفرنسا وبريطانيا التطورات في المنطقة
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصالات هاتفية اليوم مع كل من الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة قطر الشقيقة، و السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي، وزير الخارجية في سلطنة عمان الشقيقة، و جان نويل بارو، وزير الخارجية في الجمهورية الفرنسية الصديقة، و ديفيد لامي، وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة الصديقة، آخر المستجدات في المنطقة، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي الذي تعرضت له الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وناقش سموه مع الوزراء تداعيات هذه التطورات على أمن واستقرار المنطقة، والسلم والأمن الدوليين، بالإضافة إلى سبل تعزيز الجهود المبذولة لخفض التصعيد، وتبني الحلول الدبلوماسية والحوار لحل الأزمات.