اعتزال حنان ترك يعرضها للهجوم الشديد من مخرج مصري .."خربتي بيوت كتير"
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
هاجم المخرج عادل عوض، الفنانة حنان ترك في لقاء تلفزيوني، وذلك رغم اعتزالها قائلًا: «أنا زعلت جدًا لأننا صنعنا نجمة، مع مهندس جيكو آخر، ومهندس ديكور آخر، ومذيعة، بالنسبة لأن حنان ترك كانت أيقونة ونصنع أيقونة تعبر عن مصر، واعتزال النجم، يعني قطع عيش ناس كتير».
عادل عوض يهاجم حنان ترك
وأضاف: «فيه أشخاص كتير جدًا زي أتأذوا، وحنان كانت شيطان رقص، بالرينا، وكنّا بنصنع حد عشان نخليه فاتن حمامة وسعاد حسني، النجم لما يبقى هيشتغل بنعمل الفيلم على أسمه، والفيلم بيشيل آلاف يفتح بيوتهم متقدرش حنان تعرف هي خربت كام بيت، وعادي كانت تقدر تشتغل وهي مُحجبة، بس هايبقى ليها أدوار محدودة، وإحنا عندنا في الدنيا نموذج الفتاة المُحجبة، هو نموذج موجود في مجتمعنا وممكن أختارلها أدوار تناسب الحجاب».
وكانت قررت الفنانة حنان ترك الاعتزال فى عام 2012، وترك كل شئ خلفها، والتركيز مع عائلتها وزوجها، بعد هذا القرار ابتعدت عن الشاشات، ربما شاركت في مسلسلات إذاعية، وتواجدت على السوشيال ميديا، في كل الأحوال لم تذهب حنان ترك مع الريح، بل ظل اسمها يتصدر «الترند» على فترات متباعدة حتى بعد مرور 12 عامًا على اعتزالها.
حنان تركفي رمضان السابق 2024، قررت حنان ترك تقديم عمل جديد، إذ شاركت بصوتها فقط في مسلسل تلفزيوني يحمل اسم «صدق رسول الله»، وعُرض عبر شاشة قناة «النهار»، ونشرت عبر حسابها بـ«انستجرام»، بوستر المسلسل وعلقت عليه قائلةً: «بفضل الله صدق رسول الله على قناة النهار الساعة الرابعة والنصف عصرًا».
وكانت حرصت الفنانة نورهان، على مشاركة جمهورها صورة لها مع الفنانة المعتزلة حنان ترك عبر حسابها على إنستجرام، وذلك أثناء قضاء إجازة العيد معًا في منزل حنان ترك.
وكتبت نورهان: "أحلى هدية وعيدية ليا وأجمل مفاجأة في العيد كانت قلب حنان اللي هي فعلا فيض من الحنان الصورة من أمام منزلها بعد ما استضافتني فيه، واللي واخد الصورة ابنها محمد اللي بادعيلها ربنا يباركلها فيه وفي أولادها القمرات كلهم ويرزقها الحب كله صبا من كل من حولها ويجازيها كل الخير من واسع فضله علي قلبها الأبيض وكنت وما زلت معجبة من معجبينك وأصبحت أشد إعجابًا بعد ما ساعتني رحابة قلبك ومش هنسي نصائحك يا حنان حاضر".
نورهان وحنان تركوشاركت حنان ترك جمهورها صورة لها مع ابنتها ولفت الأنظار التشابه الكبير بين الابنة والأم لدرجة أن البعض علق، قائلاً: "نسخة من مامتها".
وكانت حنان ترك ارتدت الحجاب عام 2006، وفي أغسطس 2012 قررت اعتزال العمل الفني، بعد أن قدمت مسلسل "أخت تريز" الذي عرض في رمضان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حنان ترك وحنان ترك فيديو حنان ترك ابن حنان ترك قصة حنان ترك حنان ترك خالد يوسف حنان ترک
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو الصهيوني يعترف: لا مخرج من ضربات اليمن إلا بوقف العدوان على غزة
يمانيون../
في اعتراف جديد يعكس حجم المأزق الذي يواجهه كيان العدو الصهيوني أمام تصاعد الردع اليمني، أكدت صحيفة “غلوبس” العبرية أن الطريق الوحيد لوقف هجمات القوات المسلحة اليمنية على عمق الأراضي المحتلة يكمن في إنهاء العدوان على قطاع غزة، مشيرة إلى فشل الاستهدافات الصهيونية المتكررة لليمن في كبح تأثير صنعاء أو تقويض حضورها المتصاعد.
ونقلت الصحيفة عن العميد المتقاعد في جيش الاحتلال “شموئيل إلماس” قوله إن الغارات الجوية الإسرائيلية، وآخرها الضربة الواسعة على ميناءي الحديدة والصليف، لم تُحدث أي أثر استراتيجي على القدرات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية، بل ساهمت – على العكس – في تعزيز حضورها السياسي والشعبي ورفع حالة التماسك الداخلي.
وأشار إلماس إلى أن الضربة التي نفذتها 15 طائرة صهيونية وأسقطت خلالها 35 قذيفة بعد اجتياز أكثر من 2000 كيلومتر، رُوّج لها كإنجاز عسكري، لكنها في الحقيقة تفتقر إلى البصيرة الاستراتيجية. وأضاف: “صانعو القرار في تل أبيب يكررون الخطأ ذاته الذي وقعت فيه الرياض وأبو ظبي، حين ظنوا أن كثافة القصف الجوي ستُسقط صنعاء، غير أن الواقع أثبت العكس تماماً”.
وأكد أن الهجمات الصهيونية على اليمن تُسهم في زيادة شعبية قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وتعزز من موقعه في بيئة يمنية مفككة في ظاهرها، لكنها تتوحد عند مواجهة العدوان والاستكبار، لافتاً إلى أن خيار التصعيد ضد صنعاء أصبح خياراً عبثياً يخدم معنويات اليمنيين أكثر مما يُحقق أهداف الاحتلال.
وتابع: “الحكومة الصهيونية باتت أمام مفترق طرق حرج: فإما أن توقف العدوان على غزة لتُهدئ الجبهات المتعددة وفي مقدمتها الجبهة اليمنية؛ وإما أن تستمر في نهج التصعيد الذي لم يجلب لها سوى المزيد من الخسائر والتآكل في هيبة الردع”.
يُذكر أن هذا الاعتراف ليس الأول من نوعه، فقد سبق لأوساط أمنية وعسكرية في كيان الاحتلال أن أقرت بعجز القوة العسكرية عن وقف الضربات اليمنية، مؤكدة أن إنهاء العدوان على غزة هو المخرج الوحيد من سطوة صواريخ ومسيرات صنعاء التي باتت تعصف بعمق “تل أبيب” وتربك حسابات قادتها.
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى