شرطة دبي تطلع على تجربة الشرطة السياحية في تايلاند
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
دبي: «الخليج»
زار وفد من إدارة الشرطة السياحية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، إدارة الشرطة السياحية في مدينة بتايا بمملكة تايلاند، وذلك في إطار تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين، وتبادل الخبرات والتجارب والمعارف والمهارات في مجال عمل الشرطة السياحية.
استمع وفد شرطة دبي، الذي ترأسه، النقيب أحمد الفجير نائب مدير إدارة الشرطة السياحية، من الضباط في إدارة الشرطة السياحية في مدينة بتايا، إلى شرح حول المهام الشرطية، والمبادرات المجتمعية، والتجارب في مجال مكافحة الجريمة وتعزيز الأمن الأمان بالمناطق السياحية.
وزار الوفد مرفأ بالي هاي، واستمع إلى شرح حول غرفة العمليات المشتركة في المرفأ، وآليات الاستجابة مع البلاغات الطارئة، وأهم الحملات التوعوية البحرية والسياحية المطبقة إلى جانب الاستماع إلى شرح حول البرامج الأمنية الهادفة إلى تعزيز الأمن والأمان على الشواطئ.
وأكد النقيب أحمد الفجير، أن الزيارة إلى مدينة بتايا تأتي في إطار حرص القيادة العامة لشرطة دبي الدائم على تبادل المعارف والخبرات مع مختلف الجهات الشرطية حول العالم، ومنها الشرطة السياحية التي تلعب دوراً مهماً في توفير بيئة سياحية آمنة في المجتمعات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات شرطة دبي تايلاند إدارة الشرطة السیاحیة الشرطة السیاحیة فی
إقرأ أيضاً:
الشرطة النسائية بصنعاء تنظم فعالية ثقافية احتفاءً بمولد فاطمة الزهراء
الثورة نت /..
نظّمت الإدارة العامة للعلاقات العامة والتوجيه المعنوي- إدارة توعية الشرطة النسائية، اليوم بصنعاء، فعاليةً ثقافية احتفاءً بذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام.
وفي الفعالية أشارت مديرة إدارة توعية الشرطة النسائية يسرى البحري إلى أهمية إحياء ذكرى مولد الزهراء عليها السلام، مؤكدةً أن التفاعل مع الأنشطة والفعاليات يعد استجابة عملية لهدي الله وتمسّكاً أصيلًا بالهوية الإيمانية.
من جانبها استعرضت الناشطة الثقافية بشرى الحوثي ملامح نشأة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام، وما تحمله سيرتها المباركة من معاني القدوة والإلهام للمرأة المسلمة، في دورها التربوي والجهادي والإيماني.
فيما تطرقت الناشطة الثقافية أحلام أبو طالب إلى ما تعيشه الأمة اليوم من ثقافات دخيلة مبهورة بالغرب، تدعو المرأة إلى الانسلاخ عن قيمها والارتماء في وهم الانفتاح والرقي الزائف، تحت شعاراتٍ لا تمتّ لهويتها الإيمانية بصلة.
بدورها تناولت الناشطة الثقافية أسيا الطالبي، جانباً من سيرة السيدة الزهراء عليها السلام، مؤكدةً أن زواجها كان أنموذجًا في البساطة والطهر، وأنها جسّدت أرقى صور المسؤولية في إدارة بيتها وتربية أبنائها، وكانت السند والرفيقة الأمثل لزوجها الإمام علي عليه السلام.
تخلّلت الفعالية أناشيد وقصائد شعرية عبّرت عن مكانة السيدة الزهراء عليها السلام في وجدان الأمة ووعي نسائها.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية