منتخب القوس والسهم يستعد لـ «الآسيوية» بتجارب أوزبكية
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
طشقند (وام)
أعلنت لجنة المنتخبات في اتحاد القوس والسهم إقامة المرحلة الثانية من التدريبات والمنافسات المشتركة مع منتخب أوزبكستان في العاصمة طشقند يومي 29 و30 يوليو الجاري، بالتزامن مع معسكر الإعداد الحالي لمنتخب الرجال من 17 إلى 31 يوليو، بعد النجاح الكبير للمرحلة الأولى في البرنامج التدريبي بين المنتخبين التي أقيمت يوم 19 يوليو الجاري.
ويستعد المنتخب المؤلف من 13 لاعباً في طشقند للمشاركة في بطولة آسيا للشباب بالصين تايبيه من 27 سبتمبر إلى 3 أكتوبر المقبلين، ودورة الألعاب المدرسية «البحرين 2024» في أكتوبر المقبل، كما سيتم إجراء برنامج مماثل من التدريبات والمنافسات المشتركة لمنتخب السيدات خلال معسكره المقرر من 31 يوليو الجاري إلى 14 أغسطس المقبل في طشقند.
وأكد عادل الحمادي، رئيس اللجنة الفنية بالاتحاد، أهمية مرحلة الإعداد الحالية في أوزبكستان لما تمثله من قيمة فنية كبيرة من خلال التدريبات المشتركة مع المنتخب الأوزبكي، والبرنامج الشامل المقرر للاعبين، وصولاً إلى أقصى مرحلة من الاستعداد. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد القوس والسهم أوزبكستان طشقند
إقرأ أيضاً:
الأهلي يستعد للتفاوض مع الرجاء لحسم انتقال يوسف بلعمري
كشف حمزة شتيوي،الصحفي المغربي، عن وجود تحركات من جانب النادي الأهلي لضم المدافع الأيسر يوسف بلعمري، لاعب نادي الرجاء المغربي، الذي ينتهي عقده مع فريقه بنهاية الموسم الحالي.
وأوضح حمزة شتيوي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد طارق أضا في برنامج «الماتش» عبر قناة «صدى البلد»، أن الأهلي يدرس جدية الدخول في الصفقة خلال سوق الانتقالات الشتوية، في ظل حاجة الفريق لدعم مركز الجبهة اليسرى.
وتابع شتيوي أن اللاعب نفسه يرغب في خوض تجربة جديدة في يناير المقبل، معتبرًا العرض فرصة مهمة في مسيرته الاحترافية، مضيفاً أن رغبة بلعمري للعب للأهلي قد تسهل من خطوات التفاوض، خصوصًا أن عقده يدخل مرحلته الأخيرة مع فريقه.
وأشار شتيوي إلى أن إدارة الأهلي تتجه للتواصل مع مسؤولي الفريق المغربي خلال الفترة المقبلة من أجل شراء الأشهر الستة المتبقية في عقد اللاعب، حتى يتمكن من الانضمام للفريق في انتقالات يناير، بدلاً من الانتظار لنهاية الموسم، ويرى الأهلي أن التعاقد المبكر سيعزز صفوف الفريق قبل الاستحقاقات القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟