تعيين اللواء دكتور محمد سليمان عمران مديرًا لأمن قنا
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
اعتمد اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، تعيين اللواء دكتور محمد سليمان عمران، مديرًا لأمن قنا، خلفا للواء مصطفى مبروك.
وكان مدير أمن قنا الجديد، اللواء دكتور محمد سليمان عبدالواحد عمران، يعمل في منصب، مدير الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث، قبل تعيينه في حركة تنقلات وزارة الداخلية 2024 - 2025 والتي تضمنت حركة تنقلات ضباط الشرطة 2024 والترقيات العامة وذلك في إطار ضخ دماء جديدة في جهاز الشرطة، ومواكبة لسياسة وتوجهات الدولة في تصعيد العناصر الشابة للاستفادة بها في كافة مجالات العمل الأمني، من خلال التوسع في حركة ترقيات الرتب العليا والوسطى لإعداد جيل جديد من القيادات الشابة كنواة للقيادة الشرطية المستقبلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة اعتمد احداث إدارة العامة أحد اعداد جيل جديد الأحداث الإدارة الادارة العامة القيادات الدول الأمن الأمني الأم الترقي الترقيات التي العمل الامني اللواء محمود توفيق اللواء محمود توفيق وزير الداخلية المستقبل القيادات الشابة اللواء الو الواحد أمن قنا الوسطى المستقبلي تنقلات وزارة الداخلية تنقل توجهات
إقرأ أيضاً:
الكرنفال الأبدي للألقاب: دكتور بالخياطة وسفيرة بالجمال
#الكرنفال_الأبدي للألقاب: دكتور بالخياطة وسفيرة بالجمال
احمد ايهاب سلامة
في زمن الفوضى.. يمنح الناس القابا لانفسهم ويصنفون ذواتهم كيف وما شاؤوا .. فترى صاحبة العيون الجميلة الحسنة قد اصبحت فجأة سفيرة للنوايا الحسنة بمكرمة من منظمة غير موجودة سوى على الورق اعتبرت ذاتها تابعة للامم المتحدة في ليلة ليس فيها ضوء قمر
وترى الخياط قد اصبح في وهلة “دكتورا” بفضل جمعية لم تكمل اوراق ترخيصها بعد من وزارة التنمية الاجتماعية منحته شهادة دكتوراه فخرية، لانه خاط قميصا مجانيا لاحد مسؤوليها السيد يا غافل الك الله
مقالات ذات صلةتسمع عن اعلاميات زميلات لم تسمع بهن يوما ولم يؤدين شيئاً لمهنة الاعلام الخاربة على رؤوس اصحابها سوى التقاط صورهن اليومية في كل معرض ومهرجان وحفل وكرنفال وعزاء وطهور ومسرح ونشرها كل 5 دقائق على مواقع التواصل العجيبة
وتسمع عن إعلاميات لم يسبق أن رأيتهن خلف ميكروفون أو قرأت لهن خبرا واحداً، لكنك تجد صورهن في كل معرض وفعالية ومهرجان وحتى عزاء، يوزعن الابتسامات ويلتقطن الصور ثم ينشرنها كل خمس دقائق على مواقع التواصل الاجتماعي ليضاف إلى سيرتهن الذاتية لقب “الإعلامية القديرة” وهن لم يقدمن للإعلام سوى الفلاتر والوقوف في الصف الأول
نحن لا نعيش في زمن الألقاب.. بل نعيش في سوقها
لم تعد بحاجة لعلم أو أدب، فقط هاتف جيد كاميرا نظيفة وقليل من المجاملات لتصبح دكتورا وسفيرا أو إعلاميا دون جملة مفيدة أو زر متقن
المجد اليوم يوزع بشهادات تسلم في المطاعم لمن حضر لا لمن يستحق وفي هذا الكرنفال الأبدي من صفق صفق له ومن حضر صار وجها وطنيا.