«القوة البدنية» يحصد «الميدالية الخامسة» في «عالمية الجامعات»
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تالين (وام)
أضاف مايد الرضا قائد منتخب القوة البدنية ميدالية فضية جديدة للإمارات، خلال بطولة العالم الجامعية للقوة البدنية المقامة حالياً في العاصمة الإستونية تالين، وتستمر حتى 27 يوليو الجاري.
كان منتخب الإمارات قد فاز بـ4 ميداليات، عبر خليفة جمال الذي أحرز ذهبيتين وفضيتين، أضاف إليها الرضا الميدالية الخامسة في وزن 74 كجم، بعدما رفع وزناً قدره 173.5 كجم في «البنش برس».
يشارك منتخب الإمارات بـ11 لاعباً ولاعبة في البطولة، إلى جانب منتخبات 22 دولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات القوة البدنية إستونيا
إقرأ أيضاً:
أسامة قابيل: الابتلاء أول دليل على محبة الله لعبده
قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الابتلاء في حياة الإنسان ليس نقمة، بل هو أول دليل على محبة الله لعبده، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه"، مؤكدًا أن هذه اللحظات من البلاء تكشف للإنسان معادن نفسه، وتجعله يعيد النظر في علاقته بالله واحتياجاته الحقيقية.
أسامة قابيل: الابتلاء يفتح للعبد بابًا من الفهم والتسليمأمينة الإفتاء: مستحضرات التجميل ليست عذرًا شرعيًا يبيح التيمم
هل ملامسة عورة الطفل أثناء تغيير ملابسه ينقض الوضوء؟.. الإفتاء تجيب
هل يجوز إلقاء بقايا الطعام في القمامة؟.. الإفتاء تجيب
المفتي يبحث مع رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الارتقاء بخدمات دار الافتاء
وأوضح الدكتور أسامة قابيل خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن الابتلاء يفتح للعبد بابًا من الفهم والتسليم، ويكشف له من يحبونه بصدق، كما يبرز له جوانب من قوته الداخلية لم يكن يدركها، مبينًا أن "الابتلاء حب كبير من ربنا، لا يشعر به إلا من تعلقت روحه بالله وكان له رصيد إيماني قوي".
وأضاف الدكتور أسامة قابيل "الابتلاء لا يغيّر القدر، لكن الرضا والصبر يغيرانك أنت.. والجزاء على حسب الموقف"، مشيرًا إلى أن من رضي فله الرضا ومن سخط فعليه السخط، محذرًا من التذمر المستمر والجزع، فالصبر وإن كان مرًّا في طعمه إلا أن عاقبته أحلى من العسل.
وأكد الدكتور أسامة قابيل أن الرضا هو السبيل الأصيل للتعامل مع الأقدار، داعيًا كل من يمر بابتلاء أن يتذكر أن "القدر واقع لا محالة، فاختر طريق الرضا وابشر بالفرج"، مستشهدا بقول الله تعالى: "وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"، موضحًا أن الجزاء الإلهي للصابرين ثلاثي الأبعاد: "صلوات من ربهم، ورحمة، وهدى".
وتابع الدكتور أسامة قابيل "كل من مر بابتلاء سيكتشف لاحقًا أن في قلب كل محنة منحة عظيمة، وأن بعد الصبر فرجًا كبيرًا، لأن الله لا يبتلي إلا من أحب، ولا يترك قلبًا لجأ إليه دون أن يهديه ويواسيه".