تفتتح وزارة الأوقاف المصرية، غدا، 16 مسجدًا جديد، ضمن جهود الوزارة في إعمار بيوت الله، حيث يتضمن الافتتاح 12 مسجدًا جديدًا، بالإضافة إلى 4 مساجد تم صيانتها وتطويرها.

افتتاحات المساجد منذ اول يوليو 

ووفقا لما جاء على الصفحة الرسمية لوزارة الأوقاف المصرية على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، فمنذ بداية يوليو 2024م حتى الآن، تم افتتاح إجمالي 54 مسجدًا، منها 46 مسجدًا جديدًا أو تم تجديدهم، و 8 مساجد تم صيانتها وتطويرها.

وأوضحت الأوقاف المصرية التكلفة الإجمالية لهذه المشاريع التي تشمل إحلال وتجديد وصيانة وفرش المساجد منذ يوليو 2014م تكلفت ما يقرب 18 مليارًا و855 مليون جنيه.

المشاريع تم تنفيذها بشكل رئيسي خلال فترة وزارة الأوقاف بإشراف الأستاذ الدكتور محمد مختار جمعة، الوزير السابق للأوقاف، وتعكس التزام الوزارة بتعزيز البنية التحتية الدينية وتحسين خدماتها للمجتمع المصري.

مساجد الإحلال والتجديد 

وجاءت المساجد الجديدة التي تفتحها الأوقاف المصرية غدا على النحو التالي: 

أولًا: مساجد الإحلال والتجديد:

مديرية أوقاف البحيرة:

= مسجد الإيمان – قرية رياض القصاب – مركز أبو حمص

= مسجد الشاعر – قرية كوم الفرج – مركز أبو المطامير

= المسجد القبلي – قرية كفر عثمان – مركز شبرا خيت

= مسجد السلام – قرية الحماد – مركز رشيد

= مسجد الشرقية الكبير – مركز أبو حمص

= مسجد الهدى – الحمره – الهلباوي – سيدي غازي – مركز كفر الدوار

مديرية أوقاف الأقصر:

= مسجد العطاوين البغدادي – البياضية

= مسجد الحاجة بخيتة – بند إسنا

 

 مديرية أوقاف أسيوط: 

= مسجد أولاد بشير – نجع سويلم – ديروط

مديرية أوقاف الغربية:

= مسجد الحداد – بسيون

 

مديرية أوقاف القاهرة:

= مسجد عباد الرحمن – زهرة العاصمة – منطقة عمارات سكن مصر – مدينة بدر

 

مديرية أوقاف أسوان:

= مسجد سيدنا الخضر – مدينة السباعية غرب – مركز إدف

مساجد الصيانة والتطوير 

ثانيًا: مساجد الصيانة:-

 

مديرية أوقاف قنا:

= مسجد حاجر الدهسة البحري – العركي – فرشوط

= مسجد عمر بن الخطاب – عزبة سيسبان – الكوم الأحمر – فرشوط

= مسجد رسلان – الكوم الأحمر – فرشوط

= مسجد الرحمن – نجع شاهين – الدهسة – العركي – فرشوط

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاوقاف المصرية وزارة الأوقاف افتتاح مساجد مساجد الأوقاف الأوقاف المصریة مدیریة أوقاف مسجد ا

إقرأ أيضاً:

تفاصيل الضربة الأميركية على إيران.. الأهداف والتفاصيل l

وبحسب مصادر أميركية مطّلعة، فإن الضربة شملت: منشأة نطنز النووية، المعروفة بدورها في تخصيب اليورانيوم، حيث استُهدف قسم مرتبط بتطوير أجهزة الطرد المركزي.

منشأة تحت الأرض قرب أصفهان يُشتبه بأنها تستخدم في أنشطة نووية سرية غير معلنة.

 وأكدت المصادر أن الضربات لم تستهدف المفاعلات النشطة بشكل مباشر، لكنها أصابت البنية التحتية الداعمة، بهدف شلّ قدرة إيران على تطوير برنامجها النووي بشكل متسارع.

و بحسب مصادر في البنتاغون، فإن الضربة الأميركية استهدفت البنية التحتية الحيوية المرتبطة بتخصيب اليورانيوم وتطوير أجهزة الطرد المركزي، خاصة في منشأتي نطنز وأصفهان، حيث تقع مراكز أبحاث وتقنيات دعم البرنامج النووي الإيراني.

وأشار محللون إلى أن استهداف منشأة فوردو تحت الأرض يشير إلى قدرات استخباراتية وتكنولوجية عالية، إذ لطالما اعتبرها الإيرانيون خط الدفاع الأخير في حال تعرض منشآتهم الأخرى لهجوم.

الأسلحة المستخدمة في الضربة

أكد مسؤولان بارزان في البنتاغون لشبكة "سي بي إس نيوز" أن ثلاث طائرات أميركية من طراز B-2 الشبح نفذت الهجوم على منشأة فوردو النووية، المحصنة تحت جبل بعمق يقارب 300 قدم (أكثر من 90 مترا).

كل طائرة كانت مجهزة بقنبلتين أميركيتين خارقتين للتحصينات من طراز GBU-57 MOP (Massive Ordnance Penetrator)، وهي من أثقل القنابل غير النووية في الترسانة الأميركية، وصُممت خصيصًا لاختراق المنشآت المحصنة تحت الأرض. لا يمكن إسقاط هذه القنابل إلا عبر طائرات B-2 نظرا لحجمها الهائل ووزنها (يصل إلى 14 طناً تقريبًا).

وبحسب المصادر، فإن منشأة فوردو تُعد واحدة من أكثر مواقع التخصيب حساسية واستراتيجية، وتقع تحت جبل كبير وتحيط بها دفاعات جوية كثيفة، ما جعل استخدام قنابل MOP الخيار الوحيد "الفعّال" لتدميرها.

صواريخ توماهوك على نطنز وأصفهان

أما الضربات على منشأتي نطنز وأصفهان، فقد نُفذت باستخدام صواريخ توماهوك بعيدة المدى أطلقتها غواصات أميركية متمركزة في مياه الخليج وبحر العرب.

لم يتم الكشف عن عدد الصواريخ المستخدمة، لكن الصواريخ استهدفت مرافق حيوية تتعلق بأنظمة الطرد المركزي، وتطوير أجهزة تخصيب اليورانيوم.

يُعتقد أن الضربة أصابت مراكز بحث وأقسام دعم فني كانت تُستخدم لتوسيع نطاق البرنامج النووي بعيدًا عن رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

رسالة أميركية إلى إيران بعد الضربة في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن ألغت طهران إنها "لا تنوي تغيير نظام الحكم" في البلاد.

ووفقا لمحطة "سي بي إس"، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية "هي كل ما خططت له"، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة "لا تسعى إلى تغيير النظام" الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة.

ومن جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تفتتح مركز الثقافة الإسلامية بالمنوفية بحضور المحافظ وقيادات الدعوة
  • محافظ المنوفية يفتتح مركز الثقافة الإسلامية التابع لمديرية الأوقاف
  • محافظ المنوفية يفتتح مركز الثقافة الإسلامية لنشر المنهج الوسطى وتدريس علوم الأزهر
  • أوقاف الفيوم تنفذ قافلة دعوية وإنسانية ضمن برنامج "قوافل الرحمة والمواساة"
  • مركز الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود الثقافي الإسلامي ينظم فعاليات رياضية وترفيهية لنحو 220 مهتديا من الجاليات
  • الأوقاف تعلن أسماء المرشحين للوظائف
  • قوات الاحتلال تقتحم مسجد الأقصى وتعتقل حراسًا
  • قرية “علقان التراثية” بتبوك.. إرث تاريخي شاهد على إنشاء مركز علقان الحدودي
  • تفاصيل الضربة الأميركية على إيران.. الأهداف والتفاصيل l
  • افتتاح مركز صحي في مديرية حبيش بإب