"نختار الحرية" .. كامالا هاريس تطلق أول فيديو لحملتها الانتخابية
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أطلقت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي الحالي جو بادين و المرشحة للإنتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، اليوم الخميس، الفيديو الترويجي الأول لحملتها تحت شعار نختار الحرية.
كامالا هاريس تعرض الفيديو الأول لحملتها الإنتخابيةhttps://youtube.com/shorts/AuRYi2XJ5zE?si=sXDC1sLMf4nEQYBM
وتقول كامالا هاريس فيه: "في هذه الانتخابات، كل منا يواجه سؤالا.
وتتابع كامالا هاريس الكلام لتقول: "لكننا نختار شيئا مختلفا"، ومن ثم تتوقف عن الكلان ويعلو صوت صيحات جمهور يهتف: "كامالا! كمالا! كامالا!".
ومن ثم تتابع كامالا هاريس الكلام وتقول: "الحرية ليست مجرد العيش، ولكن للمضي قدماً، الحرية في أن تكون في مأمن من العنف المسلح. حرية اتخاذ القرارات المتعلقة بجسمك. نحن نختار مستقبلا لا يعيش فيه أي طفل في فقر. حيث يمكننا جميعا تحمل تكاليف الرعاية الصحية. حيث لا أحد فوق القانون".
وتظهر الجملة الأخيرة حيث تعرض الشاشة صور عناوين صحف تحتوي على كلمات "مذنب"، "متهم"، "مدان".
وتتابع كامالا هاريس الكلام: "نحن نؤمن بوعد أمريكا ونحن على استعداد للقتال من أجله. لأننا عندما نتقاتل نفوز.. انضم إلينا. اذهب إلى Kamalaharris.com ودعنا نبدأ العمل".
يذكر أن أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، أنه يفسح المجال لنائبته كامالا هاريس، كمرشحة رئاسية عن الحزب الديمقراطي، من أجل العناية بالولايات المتحدة، ضمن توجه عام بإفساح المجال أمام الشباب.
وأضاف "بايدن"، خلال كلمة بالمكتب البيضاوي للبيت الأبيض، في أول ظهور له منذ إصابته بفيروس كورونا، أن إدارته معنية بحفظ أمن الولايات المتحدة وعدم التورط في حروب جديدة، وكذلك العلاقات التجارية مع الصين.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة معنية كذلك بتطورات الأوضاع في قطاع غزة، وإطلاق سراح المحتجزين، كما شدد على بذل إدارته قصارى جهدها لحماية الولايات المتحدة مما يهددها.
وكان آخر خطاب له في المكتب البيضاوي، 15 يوليو الجاري، عندما حث الأمريكيين على تهدئة حدة الخطاب السياسي بعد محاولة اغتيال منافسه دونالد ترامب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كامالا هاريس هاريس ترامب بايدن کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
ترامب: الصين تسرق من الولايات المتحدة منذ سنوات ونريد فتح أسواقها
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه لم يتلق «سوى إشارات جيدة» بشأن تقدم المفاوضات التجارية مع الصين في لندن. مشيرا إلى أن بكين لا تزال شريكا «صعبا» في الحوار.
وقال ترامب ردا على أسئلة الصحفيين في حلقة نقاشية حول الاستثمار في الاقتصاد الأمريكي: «إنهم هناك الآن، ولا أتلقى سوى إشارات جيدة. ما زال الوقت مبكرا، ولكنني أعتقد أنني سأتلقى أول مكالمة منهم عندما أعود».
وأضاف أن واشنطن تسعى إلى «فتح الصين». وتابع أنه «إذا لم يحدث هذا، ربما لن نفعل شيئا. ولكن إذا فتحناها «السوق الصينية» فسيكون ذلك رائعا للصين وللعالم أجمع».
وأكد أيضا أن الصين «تسرق الولايات المتحدة» منذ سنوات، وأن الرؤساء السابقين «لم يتخذوا قرارا بمحاربتها». مشيرا إلى أنه فرض رسوما جمركية على الصين خلال ولايته الأولى.
وأردف ترامب: «حصلنا حينها على مئات المليارات من الدولارات. ثم انخفض العجز إلى النصف خلال شهر واحد.صُدم الجميع، ولكنني لم أصدم».
اقرأ أيضاًترامب: إيران تلح على السماح لها بتخصيب اليورانيوم
ترامب يعقد اجتماعا مع قادة عسكريين في كامب ديفيد لمناقشة "مواضيع بالغة الأهمية"
خلاف ترامب وماسك يهز «تسلا» ويحذر من مخاطر الأسهم الضخمة