هيئة الدواء المصرية تكشف الحالات التي يتم تشخيصها بواسطة الأشعة السينية الرقمية
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الأشعة السينية الرقمية.. قالت هيئة الدواء المصرية إن الأشعة السينية الرقمية هي تقنية التصوير الأكثر شيوعًا المستخدمة في الأشعة التشخيصية، لإنشاء صور للعظام والهياكل الكثيفة الأخرى في الجسم.
الأشعة السينية بحقن الباريوم عن طريق الشرج- قبل الفحص يتم إعطاء تعليمات للمريض بإفراغ القولون لعدم إعاقة التصوير.
- اتباع نظام غذائي مخصص في اليوم السابق لعمل الفحص «ممنوع أكل أو شرب أي شئ ثقيل، وشرب السوائل الصافية، مثل المياه والشاي والقهوة بدون لبن أو كريمة، ممنوع أكل اللحوم، الخضروات أو منتجات الألبان».
- أخذ الملينات فى الليلة السابقة للفحص للمساعدة على إفراغ القولون.
- شرب قدر كبير من المياه حتى منتصف الليلة السابقة للفحص.
- الامتناع عن أكل أو شرب أي شئ «ما عدا المياه» لمدة 6 ساعات قبل الفحص.
- استشارة الطبيب عن الأدوية على الأقل بمدة أسبوع قبل الفحص، قد يطلب منك التوقف عنها لأيام أو ساعات قبل الفحص.
الحالات التي غالباً ما يتم تشخيصها عن طريق استخدام الأشعة السينية- الأورام.
- الإصابات و العيوب العظمية مثل التهابات المفاصل و هشاشة العظام.
- تحلل الأسنان.
- أمراض الجهاز الهضمي.
- العدوى.
وأوضحت هيئة الدواء أنه عند الحاجة لفحص آخر يمكن أن تتبع الأشعة السينية بالتقنيات التشخيصية الأخرى مثل الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية والموجات فوق الصوتية.
اقرأ أيضاًكيف تساعد الأشعة المقطعية الطبيب؟.. هيئة الدواء تُجيب
الأشعة التشخيصية.. الأنواع والأعراض وطرق الوقاية من تأثيرها السلبي
طب بشري سوهاج تناقش الجديد في علوم الأشعة التشخيصية والتداخلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشعة مقطعية الأشعة السينية أشعة الاشعة السينية الاشعة الطبية هیئة الدواء قبل الفحص
إقرأ أيضاً:
تحوّل نوعي... أول فحص دم يتيح التشخيص المبكر لمرض الزهايمر
ويمثّل الفحص الجديد، الذي يُجرى عبر سحب دم بسيط، نقلة نوعية في تخفيف الأعباء المرتبطة بالتشخيص التقليدي، ويوفر خيارًا أكثر سهولة وأقل تكلفة للمرضى، مما يعزز فرص الكشف المبكر والاستفادة من العلاجات المتاحة قبل تفاقم الأعراض. اعلان
أجازت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) أول إختبار دم لتشخيص مرض الزهايمر، في خطوة وُصفت بأنها تحوّل نوعي في مسار الكشف عن المرض، تمهّد لتسهيل التشخيص المبكر وتحسين فرص العلاج قبل تفاقم الأعراض.
الإختبار الجديد، الذي طوّرته شركة Fujirebio Diagnostics، يعتمد على قياس نسب بروتينيْن في الدم يرتبطان بتشكّل لويحات "بيتا أميلويد" في الدماغ، وهي إحدى السمات البيولوجية الأساسية لمرض الزهايمر. ويُعتبر هذا النوع من التشخيص أقل تعقيدا مقارنة بالوسائل التقليدية التي تتطلب تصويرًا دماغيًا متقدماً أو تحليلًا للسائل النخاعي.
وقال الدكتور مارتي ماكاري، أحد كبار مسؤولي FDA، إن مرض الزهايمر يصيب أكثر من 10% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عامًا، مع توقّعات بتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. وأعرب عن أمله في أن "تُسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في دعم استراتيجيات التدخل العلاجي المبكر".
التجارب السريرية كانت مماثلةوقد أظهرت التجارب السريرية تطابقاً كبيراً بين نتائج اختبار الدم ونتائج التصوير الدماغي وتحليل السائل النخاعي، ما يدعم موثوقيته كأداة تشخيصية فعالة. واعتبرت الدكتورة ميشيل تارفر، مديرة مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في FDA، أن هذه الخطوة "تُيسّر الوصول إلى التشخيص بشكل أوسع، وخصوصًا في المراحل الأولى من التدهور المعرفي".
ما هو مرض الزهايمر؟ويُعد الزهايمر الشكل الأكثر شيوعًا من أشكال الخرف، ويتسم بتدهور تدريجي في الذاكرة والوظائف الإدراكية، إلى أن يفقد المريض قدرته على الاستقلالية. وعلى الرغم من وجود عقارين معتمدين حاليًا لعلاج المرض، هما ليكانيماب ودونانيماب، فإن فعاليتهما تقتصر على إبطاء وتيرة التدهور في حال استخدامهما في مراحل مبكرة.
ويمثّل الفحص الجديد، الذي يُجرى عبر سحب دم بسيط، نقلة نوعية في تخفيف الأعباء المرتبطة بالتشخيص التقليدي، ويوفر خيارًا أكثر سهولة وأقل تكلفة للمرضى، مما يعزز فرص الكشف المبكر والاستفادة من العلاجات المتاحة قبل تفاقم الأعراض.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة