أوباما يدعم هاريس لرئاسة أميركا
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
واشنطن (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأيد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما مسعى «الديمقراطية» كامالا هاريس للوصول إلى البيت الأبيض أمس، ما يعطي دفعاً كبيراً لحملتها للتغلب على دونالد ترامب في انتخابات نوفمبر المقبل.
وكتب أوباما على منصة إكس «اتصلنا أنا وميشيل في مطلع الأسبوع بصديقتنا كامالا هاريس. قلنا لها إننا نعتقد أنها ستكون رئيسة ممتازة للولايات المتحدة وإنها تحظى بدعمنا الكامل».
وتابع «في هذه اللحظة الحرجة التي تمر بها بلادنا، سنبذل كل ما في وسعنا لضمان فوزها في نوفمبر المقبل. نأمل أن تنضموا إلينا».
يعطي موقف أوباما مزيداً من الزخم لحملة هاريس (59 عاماً) التي حصلت على تأييد واسع منذ أعلن الرئيس جو بايدن الأحد انسحابه ودعمه ترشحها.
والرئيس الأسبق (2009-2017) هو من آخر الشخصيات «الديمقراطية» التي أعلنت تأييد هاريس بعد قرار بايدن.
وقالت هاريس السيناتورة السابقة عن ولاية كاليفورنيا خلال مكالمة هاتفية مع عائلة أوباما، «ميشيل، باراك، هذا مهم جداً بالنسبة لي»، مضيفة «سوف نستمتع بكل هذا معاً، أليس كذلك؟»، وفق مقطع فيديو نشرته حملتها.
وصباح الجمعة، جاء الدعم أيضاً من أولمبياد باريس، حيث اعتبرت أسطورة ألعاب القوى الأميركية أليسون فيليكس أن فوز هاريس في نوفمبر سيكون حدثاً «هائلاً».
ويبدو أن الزخم قد فاجأ ترامب، فقد رفض «الجمهوري» تحديد موعد لإجراء مناظرة مع هاريس، قائلاً مساء أول أمس إن ذلك سيكون «غير مناسب»، حتى يتم إعلانها رسمياً مرشحة للحزب «الديموقراطي».
وكانت «هاريس» قد قالت سابقاً تعليقاً على إمكان إجراء مناظرة في 10 سبتمبر: «أنا مستعدة. هيا بنا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: باراك أوباما أوباما الانتخابات الأميركية انتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترامب ترامب كامالا هاريس أميركا جو بايدن الانتخابات الرئاسية الأميركية سباق الرئاسة الأميركية البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
الموت ضربًا .. تأييد المشدد 15 عاما لـ3 متهمين قتلوا شابا بسبب «توك توك» مسروق
ظن الأشقياء الثلاثة أن جارهم محمد نصر هو من قام بسرقة الـ«توك توك» خاصتهم، وحدثت مشادة كلامية بينهم، وأصروا على اقتياده والتعدي عليه للإرشاد عن الدراجة ومن قام بسرقتها، فقام بمساعدة أحدهم ويدعى «اسلام» باقتياد وخطف المسكين لمسكنه وقام بالتعدى عليه بالضرب باليد.
علم والد أحدهم بالواقعة وطلب من نجله اخلاء سبيل الشاب وتركه لحال سبيله، فسلمه لزميله «سامح»، وقام باقتياده عنوه من مسكن الأول لمسكنه وتم احتجازه لديه عدة ايام تم خلالها التعدي عليه من المتهمين جميعا بالأيدى والارجل والأسلحة البيضاء المضبوطة «مطواتين – كتر» وسكب الماء المغلي علي جسده وذلك للإرشاد عن الدرجة النارية المسروقة.
وقام الأشقياء الثلاثة بالتخلص منه بإلقائه بمكان العثور عليه بحديقة المرجوشي دائرة قسم ثان شبرا الخيمة، فحدثت إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية، والتى أودت بحياته، و لم يقصدوا من ذلك قتله، ولكن الضرب أفضى إلى موته.
أحالتهم النيابة العامة بعد القبض عليهم لمحكمة جنايات شبرا الخيمة برئاسة المستشار د. رضا أحمد إبراهيم عيد رئيس المحكمة وعضوية المستشارين خالد حلمي الشباسي وهيثم محمد جمال الدين المستشارين بمحكمة استئناف طنطا وبحضور محمد جاد الحق وكيل النيابة وأمانة سر على الفرماوى فقضت بمعاقبة الـ 3 متهمين بالسجن المشدد 15 عاما ومصادرة السلاح الأبيض المضبوط وألزمتهم المصاريف الجنائية وبراءة باقى المتهمين.
وبطعن الأشقياء الثلاثة على حكم إعدامهم أمام محكمة النقض، المنعقدة بدار القضاء العالى بالقاهرة، قضت برئاسة المستشار أحمد حافظ وعضوية المستشارين محمد رضوان وهانى صبحى وياسر الهمشرى ومصطفى فتحى وأمانة سر أشرف سليمان وأحمد سعيد برفض طعن الـ 3 متهمين على حكم سجنهم المشدد 15 عاما وتأييد الحكم الصادر من محكمة الجنايات.