بالاسماء وانواع الرياضات.. العراقيون المشاركون بأولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
شبكة انباء العراق
يشارك 22 لاعبا عراقيًا في بطولة أولمبياد باريس 2024 والتي انطلقت مساء امس الجمعة بعرض مبهر على نهر السين، فيما تستعرض السومرية نيوز أسماء اللاعبين العراقيين ونوع الرياضات التي يمارسونها في هذه الدورة.
ومن بين 22 لاعبًا، هناك 18 لاعبا ضمن الفريق العراقي لكرة القدم، فيما يوجد 4 رياضيين عراقيين يشاركون بالعاب مختلفة.
ويضم المنتخب العراقي لكرة القدم: حسين حسن، ايمن حسين، احمد حسن، إبراهيم بايش، يوسف امين، حسين علي، منتظر عبدالامير، كميل الركابي، يوسف الامام، نهاد محمد، سعد ناطق، مصطفى سعدون، منتظر محمد، كرار سعد، كرار محمد، علي جاسم، حسين لاوندي، زيد تحسين.
وتضم البعثة العراقية أيضا، لاعب سباحة حسن الزنكي، ولاعب الاثقال علي عمار، ولاعب العاب القوى طه حسين، ولاعب الجودو سجاد غانم والذي تم إيقافه يوم امس بسبب اكتشاف تناوله المنشطات.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم مؤتمرها الدولي الثالث للفلسفة في باريس
أبوظبي (الاتحاد)
تنظّم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بالتعاون مع المعهد الفرنسي للإسلاميات المؤتمر الدولي الثالث للفلسفة تحت عنوان «المعتقد والعلم والمعقولية»، خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر في مقر جامعة السوربون بالعاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة نخبة من المفكرين والأكاديميين والباحثين من داخل الدولة وخارجها.
ويهدف المؤتمر إلى بحث العلاقة بين المعتقد والعلم من خلال استعراض سبل تفاعل المعتقدات والفلسفات مع مناهج العلوم الطبيعية والإنسانية، وما تطرحه من نقاط التلاقي أو التعارض بين الإيمان والمعرفة العلمية. كما يقدم المؤتمر قراءة تاريخية ونقدية للنماذج التي تناولت هذه العلاقة عبر العصور، بدءاً من إسهامات الفلاسفة المسلمين، مروراً بفلاسفة التنوير، وصولاً إلى الاتجاهات الفلسفية المعاصرة، مع إبراز لحظات الصدام والتكامل، وما حملته من أبعاد إنسانية وأخلاقية.
ويركز المؤتمر كذلك على دور المعقولية في صياغة منظومة القيم الأخلاقية المشتركة بين الأديان والعلم، ويفتح آفاقاً جديدة للحوار في ظل تحديات العصر مثل الذكاء الاصطناعي، وأخلاقيات التكنولوجيا، وقضايا البيئة. كما يوفر فضاءً أكاديمياً للحوار والتبادل المعرفي بين المتخصصين في الفلسفة واللاهوت والعلوم الطبيعية والاجتماعية، بهدف بلورة صيغ معاصرة لتعزيز التكامل بين المعتقد والعلم في مواجهة أسئلة الحداثة والعولمة.