كتب- محمد عبدالناصر:

قالت الإعلامية لميس الحديد إنها تختلف مع الأراء حول افتتاح أولمبياد باريس والرسائل الخاصة به، إلا أن ظهور CelineDion الأسطورى جاء كالسحر.

وأضافت لميس الحديدي، في منشور عبر موقع التدوينات المصغرة"x": يتساقط المطر بينما صوتها يعلو بأغنية إيدث بياف الخالدة "نشيد الحب" في عينيها نظرة الأمل والألم بعد مرض كاد يقضي على صوتها، متابعة: "إنه العلاج بالفن والإرادة".

وانطلق أمس حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في باريس بتصور خيالي لعدم سير عملية وصول الشعلة الأولمبية لمقر الحفل قبل العرض المبهر على نهر السين.

وظهر نجم كرة القدم الفرنسي الشهير زين الدين زيدان وهو يركض عبر باريس في مقطع فيديو مسجل مسبقًا ليصل بالشعلة إلى مترو الأنفاق الذي تعطل، ليسلمها إلى أطفال صغار يركبون قاربًا عبر نهر السين.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: زيادة البنزين والسولار انحسار مياه الشواطئ نتيجة الثانوية العامة الطقس أسعار الذهب إسرائيل واليمن انسحاب بايدن أحمد شوبير أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان لميس الحديدي حفل افتتاح أولمبياد باريس العلاج بالفن

إقرأ أيضاً:

الأسبرين قد لا يكون الأفضل للمصابين بالجلطات بعد التدخلات الجراحية

كشفت دراسة جديدة، أن علاج الأسبرين، ليس الخيار الأفضل، لمرضى القلب في مرحلة التعافي، بعد التدخلات الجراحية المحدودة، ومن الأفضل اللجوء لتناول نوع معين من عقاقير تسييل الدم للمساعدة في الوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية.

وعادة ما يتلقى المرضى علاجا مزدوجا مضادا لتخثرالدم باستخدام كل من الأسبرين وأحد مثبطات مُستقبلات (بي2واي12)، وهي مستقبلات بروتينية توجد على سطح الصفائح الدموية وتلعب دورا حيويا في تخثر الدم، وذلك في المراحل المبكرة بعد قسطرة الشرايين التاجية وهي إجراء يهدف إلى علاج إنسداد الشرايين إما بعد حدوث نوبة قلبية أو للوقاية منها.

وبعد عدة أشهر، عادة ما يتحول المرضى من العلاج المزدوج إلى استخدام الأسبرين يوميا مدى الحياة.

لكن باحثين ذكروا في الدراسة التي نشرت المجلة الطبية البريطانية أن بيانات مجمعة لمرضى شاركوا في خمس تجارب سريرية سابقة خلصت إلى أن الاستمرار في تناول مثبطات المستقبل (بي2واي12) والتوقف عن تناول الأسبرين ارتبط بانخفاض معدلات الوفاة والنوبات القلبية والسكتات الدماغية مقارنة بالاستمرار في تناول الأسبرين، وذلك دون زيادة خطر حدوث نزيف حاد.



بشكل عام، شملت التجارب 16117 مريضا تلقوا إما مثبط للمستقبل (بي2واي12) أو الأسبرين بعد إتمام العلاج المزدوج عقب إجراء القسطرة.

وبعد فترة متابعة متوسطة امتدت لنحو أربع سنوات، ارتبط العلاج بمثبطات المستقبل (بي2واي12) بانخفاض خطر الوفاة بأمراض القلب أو النوبات القلبية أو السكتات الدماغية 23 بالمئة مقارنة بالأسبرين دون فرق يذكر في مستويات النزيف الحاد.

ويعني ذلك إنقاذ مريض واحد من خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية أو نوبة قلبية أو سكتة دماغية من كل 46 مريضا يتناولون مثبطات المستقبل (بي2واي12) مقابل من يتناولون الأسبرين بعد العلاج المزدوج.

وجاء في مقال نشر مع الدراسة أن النتائج بشكل عام تشير إلى أنه ينبغي تفضيل مثبطات المستقبل (بي2واي12) على الأسبرين "نظرا لانخفاض الآثار السلبية الكبيرة على القلب والأوعية الدماغية دون زيادة خطر النزيف الحاد في الأجل المتوسط".

لكن المقال أشار إلى أنه نظرا لأن النصيحة للمرضى هي مواصلة العلاج بعد القسطرة مدى الحياة، فإن هناك حاجة إلى تجارب كبيرة تقارن بشكل مباشرة بين الاستراتيجيتين المختلفتين مع المتابعة لفترة أطول.

مقالات مشابهة

  • انتظرته عائلته 15 عاما.. استشهاد الطفل محمد بعد أسبوع من الألم ونقص العلاج
  • أمام قمّة «القيم الأولمبية 365».. هند بنت حمد: استضافة قطر للأولمبياد نقطة تحوّل تاريخية
  • لميس الحديدي تحذّر: تصعيد الخلاف بين الأهلاوية والزملكاوية يهدّد الرياضة المصرية
  • متظاهرون في باريس يطالبون بوقف حرب الإبادة في غزة
  • الصحة: أكثر من 1.4 مليون قرار علاج على نفقة الدولة في 5 أشهر
  • الصحة: إصدار مليون و417 ألف قرار علاج على نفقة الدولة خلال 5 أشهر
  • وصول شحنات جديدة من أدوية السرطان والهيئة تواصل تعزيز المخزون
  • هل حظر ترامب للسفر الجديد سيؤثر على كأس العالم والألعاب الأولمبية؟
  • الأسبرين قد لا يكون الأفضل للمصابين بالجلطات بعد التدخلات الجراحية
  • إصابة 10 أشخاص فى انقلاب ميكروباص شمال البحر الأحمر