الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية يعلن انطلاق ورشة بودكاست
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
انطلاق اليوم الأول من تدريب إنتاج البودكاست للصحفيات الفلسطينيات المتواجدات بالقاهرة والذي يتم بالتعاون مع مدرسة الإعلام الرقمي والورشة بودكاست - El Warsha Podcast، وذلك بمقر الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
وذلك بحضور الأخت آمال الأغا رئيسة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية فرع ح.م. ع، ورحبت من جهتها بالصحفيات القادمات من غزة واللاتي شاركن بالتدريب.
ويأتي هذا التدريب بمبادرة من اللجنة الخارجية ولجنة الاعلام بالاتحاد ممثلة بالأخت غادة علان والأخت نجوى اقطيفان.
وحضر التدريب مجموعة من الصحفيات والاعلاميات الفلسطينيات المتميزات من غزة ومصر، وايضا شارك في التدريب مجموعة من الاخوات المقيمات بغزة.
وتناول التدريب:
- التعريف بالبودكاست، وكيفية إنتاج قصص مسموعة وثائقية من الحياة والحرب، كيفية التدوين الصوتي والتعبير عن الذات، إنتاج البودكاست الصحفي.
- الفرق بين الإذاعة والبودكاست، كيفية صياغة أفكار البودكاست، البودكاست المصور والصوتي والفرق بينهم وطرق إنتاجهم، كيفية كتابة سكريبت البودكاست وإجراء المقابلات، الكتابة للصوت والفرق بينه وبين الكتابة للفيديو.
وحاضر في التدريب:
أ. يحيى صقر صحفي ومحاضر ومنتج بودكاست،مؤسس الورشة بودكاست.
أ. نهى لملوم صحفية ومدربة ومنتجة بودكاست، مدربة دولية على سلامة الصحفيين والنوع الاجتماعي لدى Norsk journalislag،IFJ.
وسيستكمل التدريب اون لاين مع المجموعة التي تم اختيارها للمشاركة بالتدريب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين الفلسطينية تنعي أمينها العام وقائد جناحها العسكري
الثورة نت/..
أعلنت حركة المجاهدين الفلسطينية، مساء اليوم السبت، استشهاد أمينها العام وقائدة جناحها العسكري، الدكتور أسعد عطية أبو شريعة (أبو الشيخ).
ونعت الحركة، مؤسسها وأمينها العام وقائد جناحها العسكري، المفكر الإسلامي والقائد المجاهد الدكتور أسعد عطية أبو شريعة (أبوالشيخ)، الذي استشهد برفقة أخيه القائد المجاهد أحمد عطية أبو شريعة (أبو فلسطين) عضو الأمانة العامة للحركة ومسؤول ساحة غزة.
وقالت الحركة، في بيان، إنهما ارتقيا مع عشرات الشهداء من عائلتهم المجاهدة في جريمة اغتيال صهيونية جبانة استهدفت حي الصبرة اليوم.
وأضافت:” نودع اليوم القائد المجاهد الكبير أبو الشيخ والذي قاد وخاض معارك بطولية عديدة ، وأثخن في العدو الصهيوني على مدار ربع قرن، طارد الاحتلال وطارده واستهدفه في ما يزيد عن خمس محاولات اغتيال ، أصيب فيها إصابات بالغة ، ولكن لم تمنعه من مواصلة مسيرة الجهاد والمقاومة”.
وقالت: “لقد قدم مجاهدنا الكبير خمساً من إخوانه شهداء قبل معركة طوفان الأقصى ، ليقدم في هذه الحرب أكثر من ١٥٠ شهيداً فقد قدم زوجته و أبنائه وإخوانه وأخواته وابنائهم وأعمامه وأبنائهم والعديد من أفراد عائلته المجاهدة”.
وأردف البيان: إننا نودع المجاهد الكبير أبو الشيخ بعد أن ربى جيلاً قرآنياً وأسس رافداً إسلامياً جهادياً في فلسطين أذاق العدو بأس مجاهديه على امتداد جغرافيا فلسطين فلقد كانت بصماته الجهادية وعملياته التي أشرف عليها، وأثخنت في العدو المفسد حاضرة في قطاع غزة والقدس جنين وطولكرم وبيت لحم والخليل وبئر السبع والرملة.
وأوضح: “يرحل عنا اليوم مفكراً إسلامياً لا طالما نادى بوحدة الأمة وجمع شملها لمواجهة عدو الأول الكيان الصهيوني المفسد في الأرض وقد عمل وأفنى حياته في سبيل ذلك”.
وأكد البيان “أن الطريق الذي خطه مع المؤسس الأول أبو حفص ورفاقهم الذين سبقوهم هو عهدنا وأمانة في أعناق المجاهدين الأفذاذ”.
كما أكدت الحركة “أن جرائم الاغتيالات التي ينفذها العدو الصهيوني الجبان لن تكسر قناتنا، ولن تلين عزيمتنا، ولن تثنينا عن درب الجهاد والمقاومة حتى استرداد كل الحقوق واسترجاع كل الأرض، وعلى العدو أن يعلم أن هذه الجريمة لن تمر مرور الكرام وأنه سوف يدفع أثماناً باهظة إزاءها وكل الجرائم الصهيونية البشعة بحق شعبنا”.