عاجل.. أول تعليق من هنا جودة بعد توديع الأولمبياد
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
علقت هنا جودة بطلة النمتخب المصري لتنس الطاولة على الخروج المؤسف من دورة الألعاب الأولمبية التي تقام في باريس 2024.
هنا جودة تعلق على توديع الأولمبيادوكتبت هنا جودة على حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: أنا آسفة، عارفة إني مكنتش على قد مسؤلية ماتش امبارح، وبعتذر ليكم وأوعدكم اني هفضل مكمله واصلح اخطائي واحسن من نفسي.
وسبق وأن تلقت بطلة مصر في لعبة تنس الطاولة هزيمة مفاجئة على يد بطلة هولندا بريت إيرلاند في الدور الأول بنتيجة 4 أشواط دون رد تفاصيلها 11- 9 في الشوط الأول، وفي الشوط الثاني 13-11، وفي الشوط الثالث 11- 6، والشوط الرابع 11- 6.
يُذكر أن الشعب المصري كان يعول على هنا جودة على الرغم من صغر سنها أن تحرز ميدالية أولمبية بفضل مستواها المميز رغم صغر سنها حيث أنها لم تبلغ بعد السادسة عشر من العمر قبل أن تخرج بشكل مفاجئ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا جودة الأولمبياد بطولة الاولمبياد أولمبياد باريس هنا جودة
إقرأ أيضاً:
أرسنال يتقدم على كلوب بروج في الشوط الأول بدوري أبطال أوروبا
تقدم فريق أرسنال بهدف نظيف أمام مضيفه كلوب بروج البلجيكي خلال الشوط الأول من المباراة المقامة مساء اليوم الأربعاء على ملعب جان بريدل، ضمن منافسات الجولة السادسة من مرحلة المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا للموسم 2025-26.
وسجل هدف التقدم للمدفعجية اللاعب نوني مادويكي في الدقيقة 25 من عمر اللقاء. ويأمل أرسنال، بقيادة المدرب ميكيل أرتيتا، في حصد الفوز للحفاظ على سجله الخالي من الهزائم في البطولة القارية بعد تحقيقه 5 انتصارات متتالية حتى الآن. الفريق يسعى أيضًا لاستعادة ثقة اللاعبين بعد الخسارة الأخيرة أمام أستون فيلا 2-1 في الدوري الإنجليزي.
ويعول أرتيتا على نجوم الفريق، وعلى رأسهم جناح أرسنال بوكايو ساكا، الذي يواصل التألق هذا الموسم سواء في الدوري الإنجليزي أو دوري أبطال أوروبا، بعد أن قاد الفريق لتحقيق فوز مهم على بايرن ميونخ 3-1 في الجولة الخامسة من دور المجموعات.
من جانبه، يحاول كلوب بروج بقيادة المدرب نيكي هاين استغلال عاملي الأرض والجمهور لفرض مفاجأة أمام أرسنال، حيث يمتلك الفريق البلجيكي 4 نقاط من فوز واحد وتعادل واحد، مقابل 3 هزائم، ويسعى لتعزيز موقفه في جدول الترتيب قبل نهاية مرحلة المجموعات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟