بعد حبسه.. تواريخ مرتبطة بمحاكمة سائق أوبر المتهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
سطرت محكمة جنح الشيخ زايد، كلمة النهاية في محاكمة سائق أوبر، المتهم بالتحرش بـالفنانة هلا السعيد على محور الضبعة بعد حبسه سنه، وتوجد تواريخ مرتبطة بالواقعة...
ــ "22 مايو 2024"، يشير لتاريخ حدوث الواقعة.
ـ "27 يوليو 2024"، يشير لتاريخ أولى الجلسات.
ـ "29 يوليو 2023"، يشير لتاريخ حكم حبس المتهم سنة.
وخلال الجلسات السابقة دفاع الحاضر مع المتهم بانتفاء أركان الجريمة، وكيدية الاتهام وتلفيقه وتناقض أقوال شهود العيان، كما دفع محامى المتهم بانعدام أدلة الثبوت، وأفاد أن المتهم مريض بسبب إجراء أكثر من عملية جراحية جعلته لا يتحكم في البول.
وكانت نيابة الشيخ زايد حددت جلسة اليوم 27 يوليو ليدء محاكمة سائق بإحدى شركات النقل الذكى متهم بالتحرش بالفنانة هلا السعيد أعلى محور الضبعة بعد إحالته الى محكمة الجنح.
وتضمن أمر إحالة السائق الى محكمة الجنح تهمة ارتكاب فعل فاضح "التبول في طريق عام"،
ونشرت هلا السعيد، فيديو عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام، قالت فيه: "أنا واقفة على محور الضبعة، سواق أوبر فجأة وقف وفجأة قالي العربية سخنت ببص ورا لقيته فك حزام البنطلون وقالي متخافيش أصل عندي السكر ولازم أدخل الحمام، نزلت وسيبت حاجتي في العربية، ووقفت في الشارع وبعت لايف لوكيشن لصحابي، الحمد لله إني قريبة من البيت وإننا في النهار".
كما علقت هلا السعيد على الفيديو، قائلة: "الحمد لله عدت على خير.. أنا قلت بعد اللي حصل، وفيه تسجيل في العربية، بس واضح إن مفيش فايدة في أوبر، الشركة نفسها لازم تتحاسب".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: هلا السعيد تحرش اخبار الحوادث الفنانة هلا السعيد هلا السعید
إقرأ أيضاً:
إعلام روسي: مصر تتسلم معدات حيوية لـ محطة الضبعة النووية
أتمت شركة «إيه كيه إي إس كيه إم كوربوريشن» الروسية شحن 4 مبادلات حرارية صفائحية لوحدة الطاقة الأولى في محطة الضبعة النووية المصرية، بحسب ما نقلته وكالة “روسيا اليوم”.
وتتميز المبادلات الحرارية المشحونة، من طراز «جي إن جي»، بكونها مخصصة لنظامي التبريد الطارئ والمجدول، وتصنف ضمن فئة الأمان الثانية وفق المعايير النووية الدولية، حيث يبلغ وزن الوحدة الواحدة 8455 كيلوجرامًا.
وجاء هذا الشحن في إطار المشروع المشترك لإنشاء أول محطة للطاقة النووية في شمال إفريقيا بمنطقة الضبعة المصرية، والتي يجري تنفيذها بالتعاون مع الجانب الروسي باستخدام تقنيات الجيل الثالث المطور «في في إي آر-1200» التي تلبي أعلى معايير السلامة العالمية.
ومن المقرر أن تبلغ القدرة الإنتاجية للمحطة عند اكتمالها حوالي 4.8 جيجاوات من خلال 4 وحدات طاقة، حيث من المتوقع بدء التشغيل التجاري للوحدات على مراحل بين عامي 2028 و2030.
ويشكل هذا المشروع نقلة نوعية في مجال الطاقة النووية السلمية بمصر، كما يمثل أحد أبرز أوجه التعاون الاستراتيجي بين القاهرة وموسكو في مجال الطاقة والتكنولوجيا النووية.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب