«القومي للمرأة» يهنئ 3 قيادات نسائية بتولي أعمال رئاسة جامعات ومؤسسات بحثية
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
هنأ المجلس القومي للمرأة ثلاث قيادات نسائية اللواتي تم تكليفهن من قبل أيمن عاشور وزير التعليم العالي بتسيير أعمال جامعات ومؤسسات بحثية هامة، مبينا أنها خطوة تاريخية تعكس التزام الدولة المصرية بتمكين المرأة.
وتشمل هذه القيادات الدكتورة راوية يحيى محمود رزق نائبة رئيس جامعة بورسعيد للدراسات العليا والبحوث، والتي تم تكليفها بتسيير أعمال جامعة بورسعيد، والدكتورة صابرين عبد الجليل عميدة كلية السياحة والفنادق بجامعة الأقصر ومقررة فرع المجلس بالمحافظة، والتي تم تكليفها بتسيير أعمال جامعة الأقصر، والدكتورة فجر خميس عميدة معهد بحوث البيئة والتغيرات المناخية بالمركز القومي للبحوث، والتي أصبحت أول امرأة تتولى رئاسة هذا المركز.
أعرب المجلس القومي للمرأة عن بالغ تقديره وشكره للوزير على هذا القرار الهام، مؤكداً أنه يعكس الثقة المتزايدة في قدرات المرأة المصرية وإسهاماتها في مختلف المجالات. كما هنأ المجلس القيادات النسائية الثلاث على هذا التكليف الرفيع، متمنياً لهن كل التوفيق في مهامهن الجديدة.
رسالة واضحةوتابع المجلس القومي للمرأة في بيانه: تؤكد هذه الخطوة على التزام الدولة المصرية بتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030، وتعكس حرصها على زيادة مشاركة المرأة في صنع القرار واتخاذ المراكز القيادية في مختلف المجالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للمرأة المرأة التعليم القومی للمرأة
إقرأ أيضاً:
قيود ترامب تدفع جامعات لتقديم إعفاءات للطلاب
واشطن
دفعت القيود التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التأشيرات والنزاع بينه وبين المؤسسات الأكاديمية الأميركية جامعات حول العالم لتقديم إعفاءات.
وتهدف هذه الإعفاءات إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة.
وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها.
كما وجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول “سلس” ودعم “شامل”.
وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة.
وكانت إدارة ترامب قد اتجهت لتخفيض تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب – وخاصة القادمين من الصين – وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة.
كما أكد ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا، كما ألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي.