جيه بي مورجان يعلن عن نجاح الاجتماع مع المستثمرين الأتراك
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن بوراك كايناك، رئيس مكتب بنك جيه بي مورغان في تركيا، أن الاجتماع الذي حضره وزير الخزانة والمالية، محمد شيمشك، ورئيس البنك المركزي، حفيظة جايا إركان، مع المستثمرين كان “ناجحًا”.
وقال كايناك لوكالة بلومبرج، إن الاجتماع كان فرصة هامة للمسؤولين للتواصل المباشر مع السوق، وأن المستثمرين الأجانب يولون قيمة كبيرة لمعرفة أسباب القرارات من مصدرها.
وأكد كايناك أن المستثمرين الدوليين يعرفون شيمشك منذ سنوات عديدة، لكنهم التقوا باركان للمرة الأولى كرئيسة للبنك المركزي التركي.
وأوضح كايناك أن أركان قدمت عرضًا شاملاً وفنيًا يركز على التوقعات بشأن التضخم وسياسة النقد، وتلا ذلك جلسة ناجحة من الأسئلة والأجوبة.
وأشار إلى أن المستثمرين يهتمون حقًا بمعرفة منطق وأسباب وأهداف القرارات التي يتخذها المسؤولون الأتراك من مصدرها، مؤكدا أن هذا الاجتماع يعد فرصة هامة لمسؤولي سياسات الاقتصاد في تركيا للتواصل المباشر مع السوق.
يذكر أنه في الاجتماع، قدمت إركان عرضًا حول “سياسة النقد والرؤية الماكرواقتصادية”، وألقى شيمشك عرضًا حول “الرؤية الاقتصادية”.
وشارك في الاجتماع أيضًا رئيس البنك التركي الزراعي، ألبسلان جاكار، ورؤساء صندوق الأصول التركي ومكتب الاستثمار الرئاسي.
Tags: الاستثمار في تركياالاقتصاد التركيتركياجي بي مورجانمحمد شيمشاكوزير المالية التركيالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الاستثمار في تركيا الاقتصاد التركي تركيا وزير المالية التركي
إقرأ أيضاً:
ضمن مهرجان فرق الأقاليم.. «قومية المنوفية» قدمت «الملك نارمر» على مسرح طنطا
قدّم إقليم غرب ووسط الدلتا - فرع ثقافة المنوفية، العرض المسرحي "الملك نارمر" على خشبة مسرح قصر ثقافة طنطا، ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي لفرق الأقاليم للموسم المسرحي 2024-2025.
العمل من تأليف وإخراج محمود السبروت، موسيقى وألحان زياد هجرس، تصميم ديكور وملابس محمد سعد، استعراضات محمد المنوفي، وبطولة أحمد رجب، وأحمد عباس، ونهلة جمال، وأحمد شوقي، ومحمد عماد، ورنا جمال، وعدد من ممثلي الفرقة القومية بقصر ثقافة شبين الكوم.
أكد المخرج محمود السبروت، أنّ المسرحية تُعد محاولة فنية للتصدي لمحاولات طمس الهوية المصرية، خاصة عبر حركة الأفروسنتريك (المركزية الأفريقية) التي تسعى لنسب الحضارة المصرية القديمة إلى أصول أفريقية جنوبية.
وأوضح السبروت، أنّ العرض التاريخي يُلقي الضوء على شخصية الملك مينا (نارمر)، موحّد مصر العليا والسفلى، الذي خاض حروبًا عديدة لتوحيد البلاد، وبدأ بذلك عصر الأسرات الأولى (3150-2613 ق.م).
وأضاف السبروت أنّ العرض يهدف لتحفيز الجمهور على الاعتزاز بالحضارة المصرية الفرعونية، والبحث عن جذورها لاستعادة الهوية المفقودة.