نفير قبلي في أبين للزحف على معقل الإنتقالي الموالي للاحتلال
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
الوحدة نيوز/ متابعات:
تستعد قبائل محافظة أبين، للزحف على معقل المجلس الإنتقالي الموالي للإمارات في مدينة عدن.
ودعا رئيس حلف قبائل محافظة أبين، الشيخ وليد الفضلي، إلى “احتشاد كل القوى السياسية والقبلية، في المحافظات الجنوبية، يوم السبت المقبل، في ساحة العروض، بمدينة عدن، للمطالبة بالإفراج عن المقدم علي عشال وجميع المخفيين قسراً في السجون السرية للمجلس الإنتقالي”.
وأكد الفضلي أن التصعيد الشعبي سيستمر ” حتى تصفير السجون السرية وإطلاق جميع المخفيين في سجون التحالف السرية جنوب اليمن”.
وكانت اللجنة المنظمة لمليونية عشال والمخفيين قسرياً قد دعت أمس، جميع أبناء المحافظات الجنوبية للمشاركة في الفعالية المخصصة بالافراج عن المخفيين في السجون السرية، والكشف عن مصيرهم.
وتأتي التطورات، في ظل تصاعد حالة الغليان الشعبية ضد الفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، مع استمرار الجرائم وانهيار الأوضاع المعيشية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
نطنز القلب النووي النابض.. إسرائيل تضرب معقل اليورانيوم الإيراني
أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، اليوم الجمعة، أن منشأة نطنز النووية تعرضت لأضرار نتيجة الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مواقع متعددة داخل إيران فجر اليوم، ضمن ما بات يعرف بـ"عملية الأسد الصاعد".
وفي بيان رسمي، أوضحت المنظمة أن "الهجوم ألحق أضراراً في عدة أجزاء من منشأة نطنز"، مؤكدة في الوقت ذاته أن "التحقيقات لا تزال جارية لتقييم حجم الأضرار بشكل دقيق".
وأضاف البيان أن الفحوصات الأولية لم تكشف عن وجود أي تسرب إشعاعي أو تلوث كيميائي خارج المنشأة، التي تعد واحدة من أهم مواقع تخصيب اليورانيوم في البلاد.
وكانت إسرائيل نفذت هجوماً جوياً واسع النطاق باستخدام أكثر من 200 طائرة حربية، استهدف أكثر من 100 موقع داخل الأراضي الإيرانية، من بينها منشآت نووية ومراكز قيادة تابعة للحرس الثوري، بحسب ما أعلنه الجيش الإسرائيلي صباح اليوم.
وتعد منشأة نطنز، الواقعة في محافظة أصفهان، القلب النابض للبرنامج النووي الإيراني، حيث تضم أجهزة طرد مركزي متقدمة ومرافق لتخصيب اليورانيوم. وقد سبق أن استُهدفت المنشأة في عمليات تخريب إلكترونية وهجمات غامضة خلال السنوات الماضية، إلا أن الهجوم الأخير يُعد الأعنف من حيث الحجم والطبيعة العسكرية.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد غير مسبوق بين طهران وتل أبيب، بعد أن أكدت إسرائيل مقتل عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين وعلماء نوويين في الهجمات، ما ينذر بموجة من الردود المحتملة قد تُشعل المنطقة بأكملها.