الكشافة السعودية تحتفل باليوم العالمي للمنديل الكشفي
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
احتفلت جمعية الكشافة العربية السعودية مع نظيراتها من مختلف دول العالم باليوم العالمي للمنديل الكشفي، الذي يُحتفى به في الأول من أغسطس سنويًا.
في هذا اليوم، يرتدي الكشافون الحاليون والسابقون المنديل الرسمي لجمعياتهم الوطنية، كرمز للفخر والانتماء للحركة الكشفية، ووسيلة لإبراز دورها في المجتمع.الاحتفال بالفعاليةوأقيمت في مقر الجمعية الرئيسي بالرياض فعالية خاصة بهذه المناسبة، حضرها منسوبو أمانة الجمعية.
أخبار متعلقة جامعة الإمام عبدالرحمن تطلق البوابة الإلكترونية للمتعاونين للتدريس في كلياتها.. الأحدإمام الحرم: الحفاظ على الصلاة خير وسيلة للتقرب إلى الله وتجنب الفتن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } من فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للمنديل الكشفي - اليوم من فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للمنديل الكشفي - اليوم من فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للمنديل الكشفي - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وفي مختلف مناطق ومحافظات المملكة، احتفت القطاعات الكشفية باليوم العالمي للمنديل الكشفي، حيث تبادل الكشافون التهاني عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ونشروا صورًا متنوعة تعكس فخرهم بهذا الرمز.اليوم العالمي للمنديل الكشفييُذكر أن فكرة الاحتفال بهذا اليوم جاءت من مبادرة أطلقتها كشافة النمسا عام 2007م، تزامناً مع الاحتفال بالمئوية الكشفية العالمية، بهدف تعزيز دور الحركة الكشفية في المجتمع. أما اختيار المنديل الكشفي فقد كان من قبل مؤسس الحركة، اللورد بادن باول، حيث اعتمده رمزًا يُلف حول أعناق الكشافين، ليخدمهم في شتى الأنشطة، بما في ذلك الإسعافات الأولية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات عبدالعزيز العمري الرياض الكشافة العربية السعودية المنديل الكشفي دول العالم اليوم العالمي للمنديل الكشفي
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للامتناع عن التبغ .. التأثير المُغفَل للتدخين أثناء الحمل
تواجه النساء الحوامل المدخنات مخاطر صحية خطيرة ووصمة عار مزدوجة، تجمع بين الحكم المجتمعي والإدمان، مما يمنعهن في كثير من الأحيان من طلب الدعم الحيوي.
التدخين أثناء الحمل لا يشكل هذا السلوك خطرًا على الصحة فحسب، بل إنه سلوك موصوم بشدة ويثير تدقيقًا مكثفًا من المجتمع، في اليوم العالمي للامتناع عن التدخين، من المهم الاعتراف بـوصمة عار مزدوجة تواجهها النساء الحوامل المدخنات، لا يُحاكمن فقط على تعاطي التبغ، بل يُنظر إليهن أيضًا على فشلهن في دورهن كحماة للأجنة. هذا المزيج منالمخاطر الصحيةوالإدانة الأخلاقية تخلق حاجزًا معقدًا أمام طلب المساعدة والدعم.
تقول الدكتورة أيشواريا راجكومار، رئيسة قسم طب زراعة الرئة في مستشفى ريلا، تشيناي: "التدخين مُستهجنٌّ اجتماعيًا بالفعل. لكن التدخين أثناء الحمل؟ إنه بمثابة دقّ ناقوس الخطر المجتمعي دفعةً واحدة". هناك بالطبع جانبٌ من الصحة العامة، ولكن هناك أيضًا فكرةٌ راسخةٌ: "كيف يُمكنها ذلك؟" وكأن كل نفخةٍ من الدخان لا تُؤذي جنينها فحسب، بل تُخالف عقدًا خفيًا مع المجتمع.
عالميًا، حوالي ١٫٧٪ من النساء الحوامل مدخنات، ورغم أن هذا العدد قد يبدو صغيرًا، إلا أن آثاره وخيمة، «التدخين أثناء الحمل يزيد من خطر...»الولادة المبكرة،انخفاض الوزن عند الولادة"وتأخر نمو الجنين، ومتلازمة موت الرضيع المفاجئ"، يُحذّر الدكتور راجكومار، وهذا لا يشمل حتى الآثار التنموية طويلة المدى على الطفل.
ولا تحتاج حتى أن تكون مدخنًا لتواجه هذه المخاطر، مجرد الجلوس بجانب شخص يدخن قد يُشكل تهديدًا، هذا هو السبب.التدخين السلبي، أو كما يقول الدكتور راجكومار، "خطر صامت". تتعرض النساء الحوامل لـالتدخين السلبي حيث تمتص أجسامنا أول أكسيد الكربون والنيكوتين، مما قد يؤدي إلى الإجهاض ومضاعفات المشيمة والعيوب الخلقية.
تضيف الدكتورة فيديالاكشمي ر.ك، كبيرة المستشارين في مركز صحة المرأة والعافية (WOW)، وجهة نظر أخرى. وتقول مازحةً: "التدخين أثناء الحمل ليس مجرد إدمان، بل هو أيضًا هدمٌ للروابط بين الصحة والثقة والإمكانات المستقبلية"، وتشمل عواقبه العديدة الإجهاض، والحمل خارج الرحم، وانفصال المشيمة، وولادة جنين ميت.
لكن ربما يكون الأثر الجانبي الأكثر ضررًا هو العزلة، تقول الدكتورة فيديالاكشمي: "الوصمة تمنع النساء من طلب المساعدة"، وهذه هي المشكلة الحقيقية.مدمنفي النهاية، ليس عيبًا أخلاقيًا، بل هو حالة مزمنة، تتفاقم بسبب الصراعات العاطفية، والضغوط المجتمعية، وغالبًا بسبب نقص الدعم المهني.
قليل من التعاطف يُحدث فرقًا كبيرًا، تُصرّ الدكتورة فيديالاكشمي على أن "دور الشريك بالغ الأهمية، يجب عليه أيضًا الإقلاع عن التدخين، وتهيئة بيئة آمنة، وتشجيع طلب المساعدة الطبية".
المصدر: timesnownews