أسامة كمال: التكنولوجيا تتطور بشكل مرعب والعالم الحر يراقب المواطنين
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال، أن التكنولوجيا كانت في الفترات السابقة تتطور بشكل بطيء مما عليه الآن وما يحدث الفترة الحالية، قائلا: "الحاجة لم تعد أم الاختراع كما كان في السابق، وتحولت هذه المقولة وأصبح الاختراع هو ما يحرك حاجة المواطنين، وكل اختراع جديد هو الذي يسوق والمحرك للاحتياج".
توصيات هامة لـ "الشيوخ" بشأن تطبيق نظم الري الحديثة (تعرف عليها) تعرف على تفاصيل حفلات الفنانين في شهر أغسطسوأضاف أسامة كمال، خلال تقديم «بودكاست مع أسامة كمال»، عبر الصفحة الرسمية للإعلامي أسامة كمال،: "قبل كده كان يتم التعامل عليا أنا كمواطن محتاج في الشركات بتعملي تكنولوجيا.
وتابع: هناك دول كل شبر فيها به كاميرات والمواطنين يتعرضون للمراقبة في كل تحرك لهم، وسيعرف كل تحركات المواطن وعرف كل شئ عنه ومن الممكن أن يكون هناك إطلاع على أشياء خاصة للأماكن والأشخاص، قائلًا: "التكنولوجيا تتطور بشكل مرعب وسريع، هناك حالة من الذهول للتغير التكنولوجي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة كمال التكنولوجيا أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
الطالبي العلمي: المغرب وموريتانيا شريكان استراتيجيان لبناء إفريقيا موصولة بالمحيط والعالم
أكد رئيس مجلس النواب المغربي، راشيد الطالبي العلمي، اليوم الجمعة في نواكشوط، أن العمق الإفريقي المشترك يشكل رافعة استراتيجية وفرصة فريدة لتعزيز الشراكة الاقتصادية بين المغرب وموريتانيا، وذلك خلال افتتاح الدورة الأولى للمنتدى البرلماني الاقتصادي الموريتاني المغربي، الذي تحتضنه العاصمة الموريتانية على مدى يومين.
وأشار الطالبي العلمي، في كلمته أمام برلمانيين ووزراء ومسؤولين اقتصاديين من البلدين، إلى أن الموقع الجغرافي للمغرب وموريتانيا يجعلهما حلقة وصل محورية بين إفريقيا، وأوروبا، والعالم العربي، وآسيا، ما يمنحهما دوراً مركزياً في بناء شراكات تنموية قائمة على مبدأ “رابح-رابح”.
وسلط الضوء على المبادرات الإفريقية الكبرى التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لاسيما مبادرة الدول الإفريقية الأطلسية، ومبادرة تمكين بلدان الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، مؤكداً أن هذه المشاريع تمثل روافد مهيكلة للاندماج القاري وتكامل اقتصادي حقيقي.
وشدد رئيس مجلس النواب على أن المغرب وموريتانيا مؤهلان للعب أدوار محورية في إنجاح هذه المبادرات الاستراتيجية، لما يتوفران عليه من بنية تحتية متطورة وموقع جيو-اقتصادي متميز، يخدم مصالح شعوب المنطقة والقارة الإفريقية بأسرها.