معلومات عن العداءة الفلسطينية ليلى المصري في أولمبياد باريس.. هتفوا لها
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
بقميص أخضر يحمل علم فلسطين، وضفيرتين، والعلم الفلسطيني المرسوم على شكل قلب على وجهها، لفتت العداءة الفلسطينية ليلى المصري، الأنظار لها خلال دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، بعدما شاركت في تصفيات سباق 800 متر للسيدات ضمن منافسات ألعاب القوى بالدورة الأولمبية.
سرعان ما انتشرت صور ليلى المصري من مشاركتها في أولمبياد باريس، عبر منصّات التواصل الاجتماعي المختلفة خلال الساعات الماضية، وسط كلمات داعمة للقضية، في ظل الحرب الشنعاء التي يشنها العدوان الإسرائيلي على غزة على مدار الـ10 أشهر الماضية؛ لتكون حديث الساعة في أولمبياد باريس.
ويستعرض «الوطن» في السطور التالية معلومات عن الفلسطينية ليلى المصري التي تشارك في منافسات ألعاب القوى بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024:
مواليد 26 يونيو 1999 (25 عاما).
تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية.
تشارك في منافسات سباق 800 متر سيدات.
بدأت ممارسة اللعبة داخل مدرستها خلال الطفولة.
عائلتها تعيش في نابلس.
مثلت منتخب فلسطين لأول مرة عام 2023.
حصد برونزية دورة الألعاب العربية في منافسات سباق 1500 متر.
ترفض تمثيل أي دولة أخرى رياضيا.
شهدت المنافسات هتاف الجماهير المتواجدة خلال السباق البطلة الفلسطينية ليلى المصري، والتي سجلت دقيقتين و72,16 ثانية لتحل في المركز 30 وتودع منافسات أولمبياد باريس، مؤكدة أن الهدف من مشاركتها هو رفع علم فلسطين في الدورة الأولمبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولمبياد باريس ليلى المصري فلسطين فی أولمبیاد باریس باریس 2024
إقرأ أيضاً:
الشاذلي: كلمة الرئيس السيسي عبّرت عن الموقف المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية
أشاد محمد السيد الشاذلي، رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي حول الأوضاع الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، مؤكدًا أنها عبّرت عن الموقف المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية، وحرص الدولة المصرية على رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأوضح الشاذلي أن كلمة الرئيس السيسي حملت رسائل قوية للمجتمع الدولي، تدعوه إلى تحمّل مسؤولياته تجاه وقف العدوان على قطاع غزة، وتسريع إدخال المساعدات الإنسانية دون تأخير، لافتًا إلى أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية راسخ ولا يقبل التشكيك أو المزايدة.
وأشار، إلى النداء العاجل الذى وجهه الرئيس السيسى إلى الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والأشقاء العرب بضرورة بذل أقصى الجهود من أجل وقف الحرب على غزة وإدخال المساعدات وإنهاء معاناة الفلسطينيين، وأكد أن هذا النداء يضع المجتمع الدولى أمام مسؤولياته، خاصة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذى يملك الكثير من أوراق الضغط على الاحتلال الإسرائيلي، ولديه القدرة على إيقاف الحرب وإدخال المساعدات.
وأضاف محمد السيد الشاذلي، رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين، أن مصر لم تتوانَ يومًا عن تقديم الدعم السياسي والإنساني للفلسطينيين، وتواصل القيام بدور محوري في تحقيق التهدئة ورفع المعاناة عن الأشقاء في غزة، من خلال تنسيق الجهود لإدخال المساعدات وتوفير الاحتياجات الأساسية.
وأكد رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية أن الدولة المصرية كانت ولا تزال الحصن الحصين للقضية الفلسطينية منذ عقود، وقدّمت تضحيات كبيرة دفاعًا عنها، مشيرًا إلى أن تأكيد الرئيس السيسي على رفض مصر القاطع لمحاولات تهجير الفلسطينيين أو تصفية القضية، يُعد إعلانًا صريحًا بأن الأمن القومي العربي ليس محل مساومة، وأن القاهرة ستظل الحائط الصلب الأخير في مواجهة كل محاولات الاقتلاع والتآمر على القضية الفلسطينية.