بعد حصوله على الذهب.. بطل إيطالي ينام في شوارع باريس
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
ذكرت تقارير صحافية إسبانية أن أحد أبطال أولمبياد باريس 2024، اضطر إلى النوم في أحد شوارع العاصمة الفرنسية، بسبب شكواه من الإقامة في القرية الأولمبية.
ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو"، فقد اضطر السباح الإيطالي توماس سيكونو، إلى النوم في شوارع باريس، بعد أيام من حصوله على الميدالية الذهبية في سباق 100 متر ظهر.
والتقط لاعب التجديف السعودي حسين على رضا، مقطع فيديو، للبطل الإيطالي، وهو نائم في أحد حدائق باريس، بعد شكواه من سوء القرية الأولمبية التي تستضيف الرياضيين في أولمبياد 2024.
واشتكى توماس سيكونو من غرف القرية الأولمبية بسبب عدم وجود مكيف هواء، مما دفعه إلى أخذ قيلولة في الهواء الطلق في حديقة بالقرية الأولمبية.
وكان سيكونو قد هاجم تنظيم الأولمبياد، قائلا "لا يوجد تكييف في القرية الأولمبية، الجو حار والطعام سيئ، هذا ليس عذرًا لشيء ولكن هذا سرد لما قد لا يعرفه الجميع".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية باريس باريس القرية الرياضية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة القریة الأولمبیة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإيطالي: لن ننضم إلى حرب ضد إيران
قال وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروزيتو إن بلاده “لن تخوض حربا ضد إيران” بغض النظر عن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وجاء حديث الوزير ردا على سؤال في مقابلة مع إحدى قنوات التلفزة حول ما سيتغير بالنسبة لإيطاليا إذا انضمت الولايات المتحدة إلى إسرائيل في الحرب ضد إيران.
وقال الوزير القيادي في حزب رئيسة الحكومة جورجا ميلوني: “إيطاليا بالتأكيد لا تفكر في الدخول في حرب مع إيران ولا أعتقد أنه سيكون هناك جنود أو طائرات إيطالية تقصف إيران”.
وأردف الوزير “يبدو لي هذا واضحا وجليا، ليس فقط لأنه مستحيل دستوريا، بل لعدم وجود إرادة”.
وبشأن إمكانية أن تقدم الولايات المتحدة طلبا لاستخدام قواعدها في إيطاليا، نوه وزير الدفاع بأن “استخدام القواعد الجوية الأمريكية يخضع لاتفاقية قديمة جدا تعود إلى أعوام 1950 و1952و 1995 تنص على أنه لا يجوز استخدامها إلا بعد توضيح الغرض والحصول على إذن من الحكومة الإيطالية. ولم يطلب منا هذا الإذن”.