عضو غرف شركات السياحة: أسعار الساحل الشمالي تناسب جميع المستويات
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
علق هشام إدريس، عضو غرفة شركات السياحة، على أسعار الساحل الشمالي، مشيرًا إلى أنها تناسب جميع الفئات.
وفي مداخلة هاتفية لبرنامج «الحكاية»، أوضح إدريس أن هناك تنوعًا كبيرًا في الأسعار، مما يجعل الساحل الشمالي وجهة مناسبة لمختلف الميزانيات.
تفاصيل الأسعار في مناطق الساحل الشمالي- مارينا 1: تتراوح أسعار الفنادق بين 50 و100 دولار.
- بورتو مارينا: يبلغ سعر الإقامة نحو 200 دولار.
- الأبراج العالمية: تتراوح الأسعار بين 600 و700 دولار.
وأضاف إدريس أن الأسعار في الفنادق السبع التي أُسست في «مراسي» تتراوح بين 1400 و1500 دولار، بينما تصل أسعار الإقامة في فندق «سي شيل بلايا» إلى نحو 1500 دولار في الليلة.
تجهيزات وتنوع الأماكنوأشار إدريس إلى أن الساحل الشمالي يضم مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات، بما في ذلك 10 حفلات فنية دولية في مدينة العلمين.
كما تتوفر جميع البرندات والمطاعم لتناسب جميع الطبقات الاجتماعية.
وأوضح أن مارينا في مراسي تُعد من بين أكبر الأماكن السياحية في العالم، حيث تحتوي على مطاعم وبرندات تنافس أماكن سياحية عالمية.
وتقدم المنطقة خيارات متنوعة من المطاعم تتراوح أسعارها بين 500 و1000 جنيه، بالإضافة إلى خيارات باهظة الثمن.
كما توجد أماكن صباحية ومسائية مناسبة للأطفال، مثل أكوا بارك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الساحل الساحل الشمالي اﻻسعار سعر الساحل غرف شركات السياحة الساحل الشمالی
إقرأ أيضاً:
جنون الأسعار يضرب عدن.. الطماطم تصل إلى أرقام قياسية!
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
سجّلت أسعار الطماطم في مدينة عدن، اليوم، قفزة غير مسبوقة، إذ بلغ سعر السلة الواحدة 24 ألف ريال يمني، في رقم يُعد الأعلى منذ سنوات.
ويأتي هذا الارتفاع الحاد وسط أزمة معيشية خانقة يعيشها سكان المدينة، حيث تتآكل القدرة الشرائية بشكل مستمر نتيجة تدهور الوضع الاقتصادي، وغياب الرقابة على الأسواق.
ويشكو المواطنون من الغلاء الفاحش في أسعار الخضروات والسلع الأساسية، وعلى رأسها الطماطم التي تُعد من المواد الأكثر استهلاكًا في المنازل اليمنية، معتبرين أن هذا الارتفاع “ضربة جديدة لميزانية الأسرة”.
ويعزو بعض تجار الخضروات هذا التصاعد في الأسعار إلى تراجع الإنتاج المحلي، وارتفاع تكاليف النقل من المزارع إلى الأسواق، في ظل أزمة وقود متكررة وشح السيولة النقدية.
في المقابل، يطالب الأهالي الجهات المعنية بسرعة التدخل ووضع حلول عاجلة لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق، محذرين من أن استمرار الوضع على ما هو عليه قد يؤدي إلى أزمة غذائية حقيقية.