أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، الشركة الرائدة في مجال تقديم خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، عن توقيع اتفاقية مع شركة "مدى للاتصالات"، المقدم الرائد والمتميز في مجال حلول الاتصالات، لتصبح المقدم الاستراتيجي المفضل لخدمات الرسائل الدولية.

وقد اختارت المصرية للاتصالات شركة "مدى" كشريك استراتيجي استنادًا إلى خبرات "مدى" الكبيرة وشراكاتها المتميزة مع المؤسسات المحلية والعالمية، والتزامها بأعلى معايير التأمين والحماية للحد من كافة الممارسات غير القانونية، وكذلك قدرة منصة "مدى" الاستثنائية على التكيف والتوافق مع أنظمة الشركة المصرية للاتصالات من أحد العوامل الرئيسية لاختيارها كشريك استراتيجي.

وستقوم منصة "مدى" بإدارة جميع خدمات الرسائل من التطبيقات إلى المستخدمين (A2P SMS) بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، خدمات المصادقة الثنائية والإشعارات الآليةـ وستتيح هذه الشراكة للمصرية للاتصالات الاستفادة من خبرات شركة "مدى" وامكانياتها المتقدمة لضمان تجربة متميزة لقاعدة عملائها المتنامية، وفي الوقت ذاته، زيادة إيراداتها من خدمات رسائل A2P.

قال المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات: "تأتي هذه الشراكة الاستراتيجية امتدادًا طبيعياً لعلاقتنا التجارية الطويلة والناجحة مع شركة "مدى" الرائدة في مجال الخدمات الصوتية الدولية. وبالنظر إلى الخبرة الواسعة التي تتمتع بها "مدى" كمزود رائد لخدمات الرسائل النصية القصيرة A2P في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإن هذا التعاون المشترك سيعزز التزامنا بدعم الوسائل غير التقليدية في الأعمال، وتوسيع نطاق أعمالنا، مما يساهم في تحقيق نمو مستدام للإيرادات وتقديم قيمة مضافة لعملائنا من خلال حلول اتصالات متكاملة وآمنة وفعالة."

أضاف المهندس شارل الحاج، الرئيس التنفيذي لشركة مدى: "يسعدنا ويشرفنا أن يتم اختيارنا كشريك مفضل لتقديم خدمات الرسائل النصية القصيرة A2P للشركة المصرية للاتصالات. إن اختيارنا من قبل هذه الشركة الرائدة في قطاع الاتصالات يأتي بمثابة شهادة على التزامنا بالتميز والابتكار. أتوجه بشكر خاص لفريقي العمل في كل من المصرية للاتصالات ومدى، لما بذلوه من جهد وتفانٍ لجعل هذه الشراكة ممكنة، ونتطلع إلى تعزيز تعاوننا مع الشركة المصرية للاتصالات عبر جبهات متعددة وتحقيق قيمة استثنائية لخدمات الرسائل التي تقدمها".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المصریة للاتصالات خدمات الرسائل

إقرأ أيضاً:

الرسائل الملكية من لقاء الصحفيين والكتاب

صراحة نيوز- بقلم / ماجد القرعان

قلتها واقولها باستمرار  ( الاردن لا يقبل القسمة والهاشميون   نعمة وصمام الأمان والاردن صلب بجيشه وأجهزته الأمنية وتماسك شعبه والتفافهم حول قيادتهم الحكيمة )

 

حديث جلالة الملك يوم امس خلال لقاءه  بثلة من الصحفيين والكتاب تضمن العديد من الرسائل للداخل الأردني وللخارج لا بل ان بعض هذه الرسائل مكررة ( توكيدية  ) لمن لا  زال على اعينهم غشاوة سواء بالنسبة لمواقف الأردن الثابتة من القضية الفلسطينية  وجهوده  الإغاثية للتخفيف من معاناة الأهل في غزة هاشم وكذلك المسؤوليات الوطنية التي تقع على عاتق ابناء وبنات الإسرة الأردنية الواحدة ليبقى محافظا  على قوته التي هي قوة لجميع الأشقاء وقضاياهم .

 

جلالته وكعادته تحدث بشفافية ووضوح وانسانية وبقوة القائد الذي يعتز بشعبه والحريص على مستقبلهم  غير آبه لحملات التشكيك التي تستهدف التقليل من دور المملكة الأردنية الهاشمية الإغاثية جراء ما يحدث في غزة من قتل وتجويع لكن الأبرز بخصوص الشأن المحلي ما جاء في العنوان  الرئيس لخبر اللقاء الذي بثته وكالة الأنباء الأردنية حين أكد جلالته  على

 

( ضرورة احترام جميع وجهات النظر ) وهي من وجهة نظري رسالة لجميع الأردنيين مواطنين ومسؤولين على حد سواء .

 

فالمواطن الشريف الملتزم بثوابت الدولة مطالب بتحمل مسؤولياته الوطنية على جميع المستويات من حماية للوحدة  الوطنية ومحاربة حملات التشكيك ودحر الإشاعات والتوعية من المخاطر التي فرضتها الأحداث في الإقليم والإنصراف للعمل كل في مجاله لتعظيم الإنتاج وتمتين الإقتصاد الوطني والإبتعاد عن كل ما من شأنه ان يثير النعرات والفتن فوقف الحياة الطبيعية في الأردن  والإضرار بالإقتصاد الوطني وكما قال جلالته لا يخدم مصالح اخوتنا في فلسطين .

 

وما ينطبق على المواطن ينطبق ايضا على المسؤول أنا كان منصبه او مرتبته في التعامل مع الوطن والمواطنين الذين هم شركاء في تحمل المسؤوليات ومن حقهم على المسؤول ان يستمع اليهم ويحترم وجهات نظرهم ويتواصل معهم ميدانيا للوقوف على مشاكلهم واحتياجاتهم وأكثر من ذلك مطالبين بتقبل النقد واحترام الرأي الآخر لا بل مرفوض عدم مبالاة البعض ومرفوض التعامل الفوقي وكأنهم في مناصبهم ملاكين لمزارع خاصة .

 

انني على قناعة تامة ان هدف جلالته من  لقاءاته مع مختلف اطياف المجتمعات وقطاعاته  ليس للاستماع للون واحد من وجهات النظر أو لأشخاص بعينهم ( مكررين ) بل يريد ان معرفة نبض الشارع بصدق ومسؤولية ومثل ذلك يتطلب من اصحاب الشأن التنويع فهل نشهد مثل ذلك مستقبلا ؟ .

مقالات مشابهة

  • الحكومة البريطانية تعين صحفيا من ذا صن رئيسا للاتصالات
  • الجامعة المصرية الصينية تطلق 5 برامج رائدة بكلية الاقتصاد والتجارة الدولية
  • باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء
  • بادي ووفد الشركة السودانية للموارد المعدنية يتفقدون العائدين بمحافظة باو
  • حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !
  • البنوك المصرية تقدم خدمات مجانية للعملاء بمناسبة احتفالية يوم الشباب العالمي
  • تعلن وزارة الاقتصاد أن الجمعية العامة لشركة اللواء الأخضر قد أقرت حل وتصفية الشركة
  • منعا لقطع الحرارة.. طريقة الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي ووسائل الدفع
  • الضرائب :12 أغسطس آخر موعد لتقديم التسويات السنوية المعدلة لضريبة المرتبات
  • الرسائل الملكية من لقاء الصحفيين والكتاب