ناقد رياضي : خبرات المحترفين تصنع الفارق أمام منتخبات أوروبا .. وانصح إبراهيم عادل بالاحتراف
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
علق الناقد الرياضي وليد الحديدي على خبرات المنتخب الوطني الأولمبي في ملاقاة الفرق العالمية ، بعد الخسارة أول أمس أمام فرنسا بثلاثية لهدف في نصف نهائي الأولمبياد.
وقال خلال تصريحات إعلامية: "الوحيد الذي كان لديه ثقة كبيرة هو محمد النني، سنفوز على تحقيق المكاسب امام الفرق العالمية عندما نمتلك في تشكيلة منتخب مصر 8 او 9 لاعبين محترفين، وانصح إبراهيم عادل وباقي اللاعبين بضرورة الاحتراف حاليا.
وواصل خلال تصريحاته : المدرب سيد السويركي مدرب الحراس يستحق الاشادة به أيضا وحمزة هو حارس موهوب ولابد من الاستفادة من قدراته". وأشار إلى أنه ضد الغاء البطولات بشكل عام، لكن الظروف الحالية صعبة، ولابد من الغاء كأس مصر هذا الموسم، في ظل رفض الفيفا مد البطولة لموسم آخر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب الوطني الأولمبي النني إبراهيم عادل الأولمبياد فرنسا
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
أشاد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، بالكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، مشيراً إلى أن ما فعله أخيراً يعكس درساً عميقاً في حرية التعبير واستقلالية الفكر.
أبسط الوسائل التقنيةوأوضح أبو بكر أن إبراهيم عيسى تمكن من إيصال صوته وأفكاره إلى الجمهور من خلال أبسط الوسائل التقنية، بعد أن اشترى هاتفاً وحاملاً بمبلغ زهيد، واستخدمهما لبث آرائه من داخل منزله، في مشهد يعكس الاكتفاء بالفكر وحده دون الاعتماد على قنوات فضائية أو مؤسسات إعلامية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ ما قام به عيسى يمثل رسالة مهمة للغاية لكل من يعتقد أن المنصات الإعلامية هي الوسيلة الوحيدة للتأثير، موضحاً أن عدد المتابعين والمشاهدات التي حصدها على قناته في "يوتيوب" خلال شهرين فقط دليل على أن الإبداع والجرأة هما أساس الحضور الجماهيري، وليس امتلاك الوسائل التقنية أو الدعم المؤسسي.
أحداث 30 يونيووتابع، أن إبراهيم عيسى لطالما كان شريكاً في الحياة السياسية المصرية خلال العقد الماضي، حيث كان شاهداً في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفاعلاً في ثورة 25 يناير، وكذلك في قلب أحداث 30 يونيو، مشيراً إلى أن مواقفه الجريئة في تناول الشأن الداخلي المصري اليوم لا تقل أهمية عن أدواره السابقة.
وأشار، إلى أن عيسى يمثل نموذجاً فريداً للمثقف الملتزم الذي لم يغادر الساحة رغم التحديات، مؤكداً أنه لم يغادر البلاد، ولا يملك جنسية أخرى، ولا يملك الملايين، بل اختار البقاء في "المركب" ذاته التي عاش فيها تقلبات الوطن، وسيظل فيها معبّراً عن رأيه مهما كانت الظروف.