أصدر اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية ، حركة محليات محدودة في عدد من المحافظات تضمنت تنقلات وتعيينات لحوالى 13 قيادة محلية في وظيفة سكرتير عام وسكرتير عام مساعد ورؤساء المدن والمراكز .

وأشار وزير التنمية المحلية إلى أن الحركة تضمنت تعيين كل من إيهاب حسن محمد سكرتير عام مساعد محافظة السويس في وظيفة سكرتير عام محافظة القليوبية ، وتعيين أحمد عبداللاه توفيق وزيرى رئيس مركز ومدينة طوخ بالقليوبية إلى سكرتير عام مساعد محافظة السويس ، وتصعيد وجدي البهى الجروانى رئيس مركز ومدينة ميت غمر بالدقهلية إلى سكرتير عام مساعد الدقهلية وتعيين ماهر كامل هاشم رئيس مركز ومدينة شربين بالدقهلية إلى سكرتير عام مساعد الإسماعيلية ومحمود ضياء الدين عيسى عفيفى من ديوان عام محافظة القاهرة إلي رئيس مركز ومدينة ميت غمر بالدقهلية ، وتعيين عادل توفيق برغش رئيس مركز ومدينة بسيون بالغربية إلي رئيس مركز ومدينة شربين بالدقهلية ، كما تضمنت الحركة المحلية كذلك تعيين محمد عبدالحميد سيد من رئيس مركز ومدينة أبوالنمرس بالجيزة إلى رئيس مركز ومدينة الزرقا بمحافظة دمياط وأحمد جميل عبدالله مهنا من رئيس مدينة دهب بجنوب سيناء إلى رئيس مركز ومدينة طوخ بالقليوبية ونقل كل من أشرف محمد البيه رئيس مدينة الغردقة بالبحر الأحمر إلى ديوان عام محافظة الغربية ومحمد أحمد أبوالحسن رئيس مركز ومدينة الزرقا بدمياط إلى ديوان عام محافظة الجيزة وتعيين ياسر محمد حماية رئيس مدينة رأس غارب بالبحر الأحمر إلى رئيس مدينة الغردقة بالبحر الأحمر وممدوح محمود نديم رئيس حي جنوب الغردقة بالبحر الأحمر إلى رئيس مدينة رأس غارب بالبحر الأحمر ونقل هشام على إبراهيم الطويل إلى رئيس مركز ومدينة بسيون بالغربية .

يأتي ذلك فى إطار المتابعة المستمرة لوزارة التنمية المحلية لأداء قيادات الإدارة المحلية بكافة المحافظات لضبط منظومة العمل المحلى وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وضخ دماء جديدة في المناصب القيادية بالمحافظات .

وشدد وزير التنمية المحلية على أن الفترة الحالية تتطلب بذل أقصى جهد من قيادات الإدارة المحلية في جميع المحافظات والتفانى في أداء الأعمال والمهام المكلفين بها لتنفيذ ومتابعة توجيهات السيد رئيس الجمهورية وتكليفات رئيس مجلس الوزراء في العديد من الملفات الخدمية التي تهم المواطن بالمحافظات .

وأشار اللواء هشام آمنة إلى أن وزارة التنمية المحلية بقطاعاتها المعنية تقوم بمتابعة وتقييم أداء جميع قيادات الإدارة المحلية ورؤساء المدن والمراكز والأحياء الوحدات المحلية بمختلف المحافظات بالتنسيق مع السادة المحافظين وجميع الأجهزة المعنية لاختيار أفضل العناصر والدفع بها للمناصب القيادية المطلوبة خلال الفترة المقبلة واستبعاد المقصرين و نقلهم إلى وظائف إدارية بعيداً عن قطاعات خدمة المواطنين، مشيراً إلى أن وزارة التنمية المحلية تقوم بتصعيد الكوادر والقيادات المحلية المتميزة القادرة على التفانى في العمل والتي تتميز بالنزاهة والشفافية والعمل الجماعى لتولى المسئولية في المناصب القيادية بما يساهم في تقديم أقصى مجهود لخدمة المواطنين والإرتقاء بالخدمات المقدمة لهم وتحقيق الرؤية التنموية للدولة على أرض في المحافظات مع بداية الجمهورية الجديدة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عاجل وزير التنمية المحلية رئیس مرکز ومدینة التنمیة المحلیة بالبحر الأحمر عام محافظة رئیس مدینة إلى رئیس

إقرأ أيضاً:

مركز ستراتفور: استهداف اليمن لميناء حيفا سيزيد مخاوف شركات الشحن ويهدد حركة الملاحة

يمانيون../
رجّح مركز “ستراتفور” الأمريكي للأبحاث الاستخباراتية أن تتجه القوات المسلحة اليمنية نحو تنفيذ ضربات صاروخية وجوية ضد ميناء حيفا، ما من شأنه أن يترك أثرًا مباشرًا على نشاط الشحن التجاري في الميناء الواقع شمال كيان الاحتلال.

وفي تقرير نشره اليوم الثلاثاء، تناول المركز إعلان الجيش اليمني فرض حظر بحري على ميناء حيفا، كخطوة رادعة في مواجهة التصعيد العسكري الصهيوني في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الإعلان يمهّد لتوسيع العمليات اليمنية باتجاه أهداف حيوية على سواحل المتوسط.

وأشار التقرير إلى أن القوات المسلحة اليمنية “من المرجح أن تستخدم طائرات مسيّرة وصواريخ بعيدة المدى لضرب الميناء وتعطيل حركة السفن القادمة إليه”، لافتًا إلى أن الموقع الجغرافي لحيفا يتطلب مدىً أبعد من الهجمات التي نُفذت مؤخرًا.

وأكد “ستراتفور” أن التصعيد المحتمل في استهداف الميناء سيؤدي إلى حالة من التوجس لدى شركات الشحن الدولية، وقد يدفعها إلى تجنب التعامل مع الميناء أو تعليق عملياتها، خوفًا من وقوع أضرار مباشرة أو جانبية نتيجة الهجمات.

كما أضاف المركز أن نجاح أو حتى محاولة هذه الضربات، في حال أثّرت فعليًا على حركة الشحن، من شأنها أن تُحرّك الكيان الصهيوني نحو تصعيد عسكري ضد اليمن. لكنه لفت إلى أن قدرة “الإسرائيلي” على شن ضربات جوية واسعة النطاق ستبقى محدودة، في ظل استمرار وقف إطلاق النار بين اليمن والولايات المتحدة، ما يحد من هامش الدعم الغربي في هذه المواجهة.

وخلص التقرير إلى أن التصعيد اليمني في ملف الملاحة البحرية، إذا استمر وتوسّع، سيخلق معادلة ردع جديدة في شرق المتوسط، تعيد رسم خريطة الملاحة وتفرض على شركات الشحن العالمية إعادة حساباتها في ظل التهديدات المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • "الاقتصاد" تستعرض الملامح العامة لخطة التنمية الخمسية الحادية عشرة
  • الصحة: مقترح لإنشاء مدينة طبية في معسكر الرشيد السابق
  • مركز ستراتفور: استهداف اليمن لميناء حيفا سيزيد مخاوف شركات الشحن ويهدد حركة الملاحة
  • مبنى مركز التنمية الاجتماعية في الدرعية قديما
  • وزيرة التنمية المحلية تتفقد مشروعات المواقف والأسواق بمركز ومدينة الصف بالجيزة
  • الأرصاد تحذر من رياح شديدة تضرب المحافظات واضطراب حركة الملاحة
  • برلماني: مشروعات صندوق التنمية الحضرية تعزز التنمية الاقتصادية
  • وفد بعثة البنك الدولي يتفقد مشروعات برنامج التنمية المحلية بـ قنا
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة مجالات التعاون بين الجانبين
  • لانطلاق ورش عمل إستراتيجية التنمية المحلية للمدن بدمياط