الرياض – هاني البشر
توج صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي رئيس الاتحاد الدولي للهجن الفائزين في سباق الهجن الذي احتضنت منافساته مدينة أيكس ليبان الفرنسية على هامش دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024 بحضور النائب الرياضي كلود رو دو بوشيه والسيدة كارين دو بوشيه,والتي شهدت ايضًا إقامة معرض تعريفي بالاتحاد الدولي للهجن خلال المهرجان.

واستعرض المعرض أبرز البرامج التي يقدمها الاتحاد للنهوض بهذه الرياضة العريقة على مستوى العالم حيث بلغ عدد الزوار أكثر من 3000 زائر تعرفوا على النشاطات والمسابقات وآلية المشاركة في السباقات التي تقام محليًا ودوليًا. من جهته قدم سموه الشكر للمنظمين القائمين على هذه الفعالية التي تعد خطوة مميزة في رياضة الهجن والتي يصل صداها لمختلف دول العالم.  

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الأمير فهد بن جلوي الاتحاد الدولي للهجن

إقرأ أيضاً:

غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!

رغم التقدم التكنولوجي الهائل في الزراعة وسلاسل الإمداد العالمية، إلا أن دولة واحدة فقط على وجه الأرض قادرة على إطعام سكانها بالكامل دون أن تستورد أي نوع من الغذاء، دولة واحدة فقط بين 186 دولة يمكنها أن تُشبع شعبها بسبع مجموعات غذائية أساسية دون الاعتماد على الخارج.

وفي دراسة غير مسبوقة نُشرت مؤخرًا في مجلة Nature Food، قام باحثون من جامعتي غوتنغن الألمانية وإدنبرة البريطانية بتحليل شامل لإنتاج الغذاء في مختلف دول العالم، شمل: اللحوم، الألبان، النشويات، الأسماك، البقوليات، المكسرات والبذور، الخضروات والفواكه.

وبحسب الدراسة، الدولة الوحيدة التي تحقق الاكتفاء الذاتي الكامل في جميع هذه الفئات الغذائية هي: غيانا، الدولة الصغيرة الواقعة في شمال أمريكا الجنوبية، والتي تفوقت على عمالقة الإنتاج الزراعي والغذائي عالميًا.

ووفق الدراسة، جاءت الصين وفيتنام في المرتبتين الثانية والثالثة، حيث تنتج كل منهما ما يكفي لتغطية حاجات سكانها في ست مجموعات غذائية من أصل سبع، بينما حلّت روسيا ضمن الدول التي تحقق الاكتفاء في خمس فئات، لكنها تُعاني من نقص واضح في إنتاج الخضروات والفواكه.

أما بقية دول العالم، فالصورة قاتمة: فقط 1 من كل 7 دول تحقق الاكتفاء في خمس مجموعات غذائية أو أكثر، أكثر من ثلث الدول لا تكتفي إلا بفئتين غذائيتين أو أقل، وهناك 6 دول لا تنتج ما يكفي من أي مجموعة غذائية أساسية، وهي: أفغانستان، الإمارات العربية المتحدة، العراق، ماكاو، قطر، اليمن، بحسب الدراسة.

كما سلطت الدراسة الضوء على نقطة شديدة الحساسية: معظم الدول لا تعتمد فقط على الاستيراد، بل تعتمد في كثير من الحالات على شريك تجاري واحد لتأمين أكثر من نصف احتياجاتها الغذائية، مما يجعلها في مرمى الخطر في حال حدوث حرب، أزمة اقتصادية، أو كارثة طبيعية.

مقالات مشابهة

  • أمام قمّة «القيم الأولمبية 365».. هند بنت حمد: استضافة قطر للأولمبياد نقطة تحوّل تاريخية
  • غزة.. الآية التي يتجلى فيها الوعد الإلهي
  • الاتحاد المصري للطاولة يرد على بيان الاتحاد الدولي: النتائج ليست نهائية.. ونؤيد شكوى قطر
  • بعد تنافس قوي لـ 68 فريقاً بالموسم الثاني : تتويج الفائزين في دوري الناشئين NBA وWNBA
  • على هامش الخلاف.. قصة امرأة محاصرة وسط "عاصفة ترامب وماسك"
  • هل حظر ترامب للسفر الجديد سيؤثر على كأس العالم والألعاب الأولمبية؟
  • وزيرة الانتقال الطاقي تتباحث مع نظيرها الفرنسي بباريس
  • الرئيس التنفيذي للمجموعة لـ«الاتحاد»: 27 مليار درهم استثمارات «طاقة» لدعم النمو بنهاية 2024
  • غيانا.. الدولة الوحيدة في العالم التي تُطعم شعبها بالكامل دون استيراد!
  • الجيل الجديد من الأجهزة الذكية… ألعاب بلا حدود ومغامرات بلا خوف