ترشيحات الرئيس الإيراني لوزرائه.. هذه أبرز الأسماء
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
نقلت شبكة أخبار الطلبة الإيرانية عن رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، أن الرئيس مسعود بزشكيان رشح عباس عراقجي لتولي منصب وزير الخارجية.
وعراقجي، دبلوماسي برغماتي محنك وكان يشغل منصب كبير المفاوضين في المحادثات النووية بين طهران والقوى العالمية من عام 2013 إلى عام 2021.
كما سبق وأن شغل منصب سفير إيران لدى تركيا واليابان، ومنصب نائب وزير الخارجية لشؤون آسيا والمحيط الهادي لمدة عامين قبل أن يصبح المتحدث باسم الوزارة في عام 2013 لفترة قصيرة.
وفي عهد وزير الخارجية محمد جواد ظريف، كان عراقجي ثاني أكثر المسؤولين نفوذا في وزارة الخارجية وشغل مناصب مثل نائب الوزير للشؤون القانونية والدولية ونائب الوزير للشؤون السياسية.
وعراقجي حاصل على درجة الدكتوراه في الفكر السياسي من جامعة كنت.
كما تمت تسمية إسماعيل خطيب مرشحا لوزارة الاستخبارات، والعميد طيار عزيز نصير زاده مرشحا لوزارة الدفاع، وإسكندر مؤمني مرشحا لوزارة الداخلية، ومحافظ البنك المركزي الأسبق عبد الناصر همتي مرشحا لوزارة الاقتصاد.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المحادثات النووية آسيا محمد جواد ظريف إيران مسعود بزشكيان طهران المحادثات النووية آسيا محمد جواد ظريف أخبار إيران
إقرأ أيضاً:
نائب يقدم طلبا لوزارة الخارجية لإجراء إحصاء للأصول العراقية في الخارج
آخر تحديث: 21 ماي 2025 - 12:01 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب حيدر السلامي، الاربعاء، عن تقديمه طلبًا رسميًا إلى وزارة الخارجية لمتابعة إجراءات إحصاء الأصول العراقية في الخارج، وذلك عقب الكشف عن وجود مصفّى استثماري لبغداد في العاصمة الصومالية مقديشو.وقال السلامي في حديث صحفي، إن “الكشف الذي أدلى به المتحدث باسم الحكومة قبل أيام حول وجود مصفّى عراقي في مقديشو يشكل نقطة مهمة تستدعي الوقوف عندها، وبيان الإجراءات التي اتخذتها وزارة الخارجية بعد عام 2003 لمتابعة الأصول المالية العراقية من منشآت ومعامل وأملاك تابعة للدولة”.وأضاف أنه تقدم بطلب رسمي إلى وزارة الخارجية لمعرفة الخطوات التي اتخذت بعد عام 2003 بخصوص المصفّى العراقي في مقديشو، وما هي الإجراءات المتخذة حيال هذا الموضوع، مؤكدًا أهمية الاطلاع على دور البعثة العراقية في الصومال طوال السنوات الماضية، ولماذا لم يتم الكشف عن الأمر سابقًا.وأشار إلى أن “الطلب جاء ضمن السياقات القانونية للوقوف على أهمية متابعة الأصول المالية للدولة العراقية في جميع دول العالم، وليس الصومال فقط”، لافتًا إلى أن “هذا الموضوع أثار الرأي العام، ودفع إلى ضرورة بذل جهود لمعرفة أملاك وأصول الدولة في مختلف دول العالم، باعتبارها جزءًا من حقوق وممتلكات الشعب العراقي”. وعلى هامش مؤتمر القمة العربية في بغداد، فاجأ رئيس الصومال، رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، من خلال الكشف عن وجود المصفى العراقي في مقديشو، وهو أكبر مصفى للنفط العراقي في بلاده، وتم تأسيسه خلال السبعينيات، بحسب ما جاء على لسان المتحدث باسم الحكومة العراقية.