أغسطس 9, 2023آخر تحديث: أغسطس 9, 2023

المستقلة/- تتحدث قوى سياسية تابعة لتحالف “الإطار التنسيقي” الحاكم في العراق، عن تغييرات مرتقبة يُنتظر أن تشمل أعضاء المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، وهي الجهة المسؤولة عن عملية تنظيم وإدارة الانتخابات، على الرغم من أن المفوضية الحالية تنتهي ولايتها نهاية العام الحالي.

وتأتي هذه التطورات في وقت يستعد فيه العراق لإجراء الانتخابات المحلية المقررة في نهاية العام الحالي، وهي أول انتخابات محلية تجرى في العراق منذ إبريل/نيسان 2013، حين تصدّرت القوائم التابعة لرئيس الوزراء السابق نوري المالكي النتائج، وقبل ذلك أُجريت انتخابات مجالس المحافظات في عام 2009.

هيئة مستقلة
وتُعد مفوضية الانتخابات العراقية، هيئة مستقلة، وتُعرّف نفسها بكونها “محايدة”، فيما تخضع لرقابة مجلس النواب العراقي. لكن تركيبة المفوضية لا تخلو من المحاصصة الحزبية، عبر اختيار المسؤولين فيها وأعضاء مجلس المفوضين، وصولاً إلى الموظفين في مكاتب المفوضية في المحافظات العراقية. وسبق أن خرجت للعلن خلافات سياسية أبرزها ما يتعلق بمجلس المفوضين وتقسيم أعضائه على الأحزاب وفقاً لطريقة “المحاصصة” المعمول بها في البلاد.

ويتكوّن مجلس المفوضين من تسعة أعضاء، بينهم رئيس المفوضية، وهم من القضاة، ونائب الرئيس ومقرر المجلس من أعضائه الآخرين، إضافة إلى شخص يتم تعيينه من قبل مجلس المفوضين رئيساً للإدارة الانتخابية. وتكون ولاية أعضاء مجلس المفوضين أربع سنوات غير قابلة للتمديد، لكن سبق أن مُدد عمل المفوضية مرة. ويتوقع مسؤولون عراقيون أن يُمدد عمل المفوضية خلال الأشهر الأولى من العام 2024، في سبيل تنظيم انتخابات برلمان إقليم كردستان، شمالي العراق.

ويتم اختيار مجلس المفوضين في مفوضية الانتخابات من قبل مجلس القضاء الأعلى في العراق من خلال قرعة تجرى بشكل علني، وهو إجراء جديد بدأ اتّباعه في العراق عقب تظاهرات أكتوبر/تشرين الأول 2019، لتلبية مطالب المتظاهرين الذين أصروا على إنهاء المحاصصة الحزبية داخل مفوضية الانتخابات.

وأكد أعضاء في مجلس النواب العراقي خلال الأيام السابقة، عزم بعض الكتل السياسية التوجه لإجراء تغييرات في مفوضية الانتخابات، واختيار مفوضية جديدة “غير مسيسة”، فيما طالب بعضهم بضرورة فحص كل الأشخاص المشاركين في المفوضية الجديدة، بدقة، وتحديد الأخطاء السابقة ومعالجتها، لمنع العودة إلى مشاكل الفترات الماضية.

ونقلت وسائل إعلام محلية، تصريحات متتابعة أغلبها لنواب وقيادات في تحالف “الإطار التنسيقي” تحدثت عن إمكانية تغيير أعضاء مفوضية الانتخابات وتعديل قانونها، والسعي لتشكيل مفوضية جديدة.

الهلالي: الأحزاب المعترضة على استمرار عمل مفوضية الانتخابات، تعتقد أن بعض المسؤولين فيها يخضعون لتأثيرات سياسية

من جهته، أكد عضو “الإطار التنسيقي” عائد الهلالي، في تصريح لصحيفة “العربي الجديد” القطرية و تابعته المستقلة، أن “كتلاً برلمانية وأحزاباً عراقية من ضمنها ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه نوري المالكي، لديها ملاحظات واعتراضات بشأن عمل مفوضية الانتخابات الحالية وبعض أعضاء مجلس المفوضين، لذلك فإن أطرافاً من الأحزاب الشيعية بدأت بالظهور الإعلامي للحديث عن إجراء تغييرات في المفوضية”.

وأضاف الهلالي أن “الأحزاب المعترضة على استمرار عمل مفوضية الانتخابات، تعتقد أن بعض المسؤولين فيها يخضعون لتأثيرات سياسية، وقد طرحوا فكرة إجراء تغييرات في المفوضية أو تشكيل مفوضية جديدة على عدد من الأحزاب الأخرى، بينها كردية وسنّية”، مبيناً أن الأحزاب المعترضة تخشى من تكرار سيناريو الانتخابات البرلمانية التي أجريت في أكتوبر 2021، حين خسر “الإطار التنسيقي” فيها.

مخاوف من مساع للسيطرة على المفوضية
من جهته، قال عضو حزب “البيت الوطني” (مكوّن مدني) حيدر العزاوي، في تصريح لصحيفة “العربي الجديد” القطرية و تابعته المستقلة، إن “الإطار التنسيقي يريد تشكيل مفوضية جديدة تكون خاضعة له تماماً، وقطع الطريق أمام التيار الصدري وزعيمه مقتدى الصدر في أي محاولة للعودة إلى العمل السياسي والمشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة، وعرقلة عمل الأحزاب المدنية التي قررت خوض الانتخابات المقبلة، وهذا يعني أن أحزاب الإطار التنسيقي تريد السيطرة على المفوضية”.

واعتبر أن “الحديث عن تسييس المفوضية غير صحيح، لأن المفوضية خالية من التدخّلات الحزبية، بعد أن صار أعضاؤها من القضاة وليسوا مندوبين حزبيين”.

جميل: المفوضية تعمل من خلال فرقها من أجل إجراء انتخابات مجالس المحافظات في موعدها المحدد

أما عضو مفوضية الانتخابات العراقية عماد جميل، فرفض الحديث عن موضوع تغيير المفوضية، وأشار إلى أن “المفوضية تعمل بدون توقف من خلال فرقها المستنفرة، من أجل إجراء انتخابات مجالس المحافظات في موعدها المحدد”.

وأكد جميل لـ”العربي الجديد”، أن “المفوضية أنجزت الكثير من المهام المتعلقة بالعملية الانتخابية، والعمل مستمر من أجل تحديث سجلات الناخبين وتسجيل التحالفات ثم الانتقال إلى مرحلة تسجيل المرشحين وإجراء قرعة أرقام القوائم الانتخابية”.

لكن المحلل السياسي غالب الدعمي، لفت في تصريح لـ”العربي الجديد” إلى أن “الحديث عن تشكيل مفوضية جديدة للانتخابات، حقيقي، لكن تنفيذه قد يكون غير حقيقي، لأنها حركة إعلامية تهدف لعرقلة وتشتيت أفكار التيار الصدري نحو المشاركة بالانتخابات المحلية المقبلة، وهذا أكثر ما خشي منه تحالف الإطار التنسيقي”. واعتبر أن “الإطار التنسيقي هو من يفتعل هذه الحركات الإعلامية”.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: مفوضیة الانتخابات الإطار التنسیقی العربی الجدید فی العراق

إقرأ أيضاً:

خيبة 17 تشرين.. بيروت تُعيد الأحزاب الى الواجهة

بينما كانت الأنظار مشدودة إلى صناديق الاقتراع في بيروت، لم تكن معركة الانتخابات البلدية مجرد استحقاق محلي عابر، بل اختبار سياسي حقيقي لمدى حضور المجتمع المدني وقدرته على ترجمة شعاراته إلى فعل انتخابي. فالمدينة التي لطالما شكّلت واجهةً للاحتجاجات والنقاشات العامة، عادت لتُخضع كل القوى القديمة والجديدة إلى امتحان الشرعية الشعبية. وفي قلب هذا المشهد، جاءت خسارة لائحة "بيروت مدينتي" لتكشف عن أكثر من خلل انتخابي، فكانت الانتخابات البلدية لحظة كاشفة لحالة التراجع، وربما التآكل، التي أصابت "تيار التغيير" في لبنان.

خسارة لائحة "بيروت مدينتي" المدعومة من نواب تغييريين وشخصيات مستقلة ليست مجرد نتيجة انتخابية عابرة، بل تعكس تحولاً أعمق في المزاج الشعبي، وتطرح أسئلة جوهرية حول موقع المجتمع المدني في المعادلة السياسية اللبنانية بعد سنوات على اندلاع انتفاضة 17 تشرين، حيث أن هذه اللائحة التي خاضت المعركة باسم "التغيير" وقدّمت نفسها كامتداد طبيعي للحراك الشعبي، وراهنت على التعبئة المدنية وعلى تراجع ثقة الناس بالأحزاب التقليدية، جاءت نتيجتها لتكشف أن الواقع أكثر تعقيداً، وأن الرهان كان على صورة قديمة لم تعد صالحة للاستثمار السياسي اليوم.

والأهم من ذلك، أن الشارع الذي صوّت سابقاً لقوى التغيير لم يعد مقتنعاً بجدوى من أوصلهم إلى البرلمان، إذ إنّ كثراً من وجوه "الثورة" التي دخلت المجلس النيابي قبل أعوام تحوّلت إلى مجرّد ظاهرة صوتية، لا تملك قدرة التغيير ولا أدوات المواجهة الفعلية، سيّما وأن الناس لم تلمس تغييراً حقيقياً في الأداء أو في النتائج، بل وجدوا أنفسهم أمام خطابات رنانة وصراعات شخصية ومزايدات إعلامية. من هنا فإنّ الفشل البرلماني انسحب مباشرة على صورة التغيير في الوعي العام، فكانت الانتخابات البلدية انعكاساً لنفاد الصبر والإحباط من تجربة بدت واعدة ثم خذلت جمهورها.

من جهتها، خاضت المنظومة التقليدية، بأحزابها كافة، المعركة بلائحة واحدة جمعت الأضداد، من "القوات اللبنانية" إلى "حزب الله" تحت عنوان فضفاض هو "حماية المناصفة". هذا الشعار، رغم سطحيته، كان أكثر فاعلية من كل الخطابات المثالية، لأنه استطاع أن يخاطب الخوف الغريزي لدى جزء من الناخبين. وبعيداً عن التناقضات الصارخة في هذا التحالف، نجحت هذه القوى في تسويق اللائحة كضمانة للاستقرار الطائفي، في حين بدت لائحة التغيير وكأنها تُعاد إنتاجها من أرشيف احتجاجي لم يَعُد له وقعٌ في الشارع.

ترى مصادر مقرّبة من "قوى التغيير" أنّ المجتمع المدني لم يخسر الانتخابات البلدية لأنه ضعيف، بل لأنه فشل في تجديد خطابه وتوحيد صفوفه وتحويل شعاراته إلى بنية انتخابية قادرة على المواجهة، إذ بدا واضحاً في المرحلة الفائتة حجم معاناته مع الانقسام والنزعة الفردية، وعجزه عن مخاطبة هموم الناس اليومية، وبالتالي فهو لم يتمكّن من ترجمة مشروعه السياسي إلى برنامج يلامس وجع المواطن، بل ظل حبيس لغة إنشائية ونخبوية منفصلة عن واقع بيروت والمناطق التي تواجه تحديات معيشية وخدماتية طاحنة.

أما القوى الحزبية التقليدية، فخاضت معركتها بعقل بارد وبراغماتي، مستخدمة أدواتها المجرّبة في التعبئة والتنظيم، وهي لم تكن بحاجة لتبرير تحالفاتها أو شرح تناقضاتها، لأنها تدرك أنّ جمهورها لن يطالبها بذلك، بل يكافئها على قدرتها على حجز مقاعد السلطة بغضّ النظر عن انسجامها السياسي أو خلفيات مرشحيها. وتضيف المصادر أنّ العبرة عند الناخب الحزبي ليست بالمبدأ، بل بالنتيجة، ولهذا استطاعت الأحزاب أن تسوّق تحالفاً انتخابياً يضم خصوم الأمس، فيما عجز المجتمع المدني عن تسويق لائحة واحدة توحّد أطيافه.

النتيجة في بيروت ليست مؤشرًا على نهاية فكرة التغيير، لكنها بالتأكيد لحظة انكشاف مؤلمة لتفكك الفريق الذي يرفع لواءها. ولعلّ خسارة المجتمع المدني لمعركة بيروت تعود الى أنه لم يقرأ الظرف السياسي جيداً، ولم يحصّن نفسه من التكرار ولم يقدّم للناس ما يشبههم. والأهم من ذلك كله أنه فشل في إنتاج بديل سياسي جدّي يُثبت نفسه حين يصل إلى مواقع القرار.

قد تكون بيروت اليوم أعادت الأحزاب إلى الواجهة، لكنها في الوقت نفسه، وجهت للمجتمع المدني دعوة صريحة للمراجعة والتصحيح قبل أن تتحوّل الخسارة إلى نهاية، فما جرى في الانتخابات البلدية لن يبقى محصوراً في بيروت بل من المرجّح أن ينسحب على الاستحقاق النيابي المقبل، سيما وأنّ الوجوه التي خَرَقت المنظومة عام 2022 لم تُثبت نفسها، ما ادّى الى ظهور ملامح التراجع في التأييد الشعبي الذي بدا وكأنه انسحاب تدريجي صامت. وإن كان المجتمع المدني قد خسر المجلس البلدي اليوم، فإنّ نوابه مهددون بخسارة ثقة الشارع غداً، وربما إلى الأبد، ما لم يُعاد تصويب المسار.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل بدّلت ثورة 17 تشرين جلدها في طرابلس؟ Lebanon 24 هل بدّلت ثورة 17 تشرين جلدها في طرابلس؟ 19/05/2025 21:37:15 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 خيبة قضائية لعدم تسلّم التقرير الفرنسي بشأن "انفجار المرفأ" Lebanon 24 خيبة قضائية لعدم تسلّم التقرير الفرنسي بشأن "انفجار المرفأ" 19/05/2025 21:37:15 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار الوطني الحر": خيبة الأمل بدأت تتسلل إلى الناس Lebanon 24 "التيار الوطني الحر": خيبة الأمل بدأت تتسلل إلى الناس 19/05/2025 21:37:15 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 انتخابات بيروت الى الواجهة بحثا عن تأمين المناصفة...بري: لا تعديل لقانون البلديات Lebanon 24 انتخابات بيروت الى الواجهة بحثا عن تأمين المناصفة...بري: لا تعديل لقانون البلديات 19/05/2025 21:37:15 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً جابر: أمام الصناعة اللبنانية اليوم فرصة ممتازة Lebanon 24 جابر: أمام الصناعة اللبنانية اليوم فرصة ممتازة 14:33 | 2025-05-19 19/05/2025 02:33:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ من الحدود.. دبابة إسرائيلية تتقدّم باتجاه لبنان! Lebanon 24 خبرٌ من الحدود.. دبابة إسرائيلية تتقدّم باتجاه لبنان! 14:15 | 2025-05-19 19/05/2025 02:15:59 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. "الداخلية" تتسلم نتائج إنتخابات بعلبك - الهرمل Lebanon 24 رسمياً.. "الداخلية" تتسلم نتائج إنتخابات بعلبك - الهرمل 14:11 | 2025-05-19 19/05/2025 02:11:14 Lebanon 24 Lebanon 24 قريباً.. لقاء سيجمع سلام مع وزير الخارجية السوري Lebanon 24 قريباً.. لقاء سيجمع سلام مع وزير الخارجية السوري 13:57 | 2025-05-19 19/05/2025 01:57:50 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة لنتيجة "غير نهائية" خاصة بإنتخابات بيروت.. هكذا جاءت الأرقام Lebanon 24 صورة لنتيجة "غير نهائية" خاصة بإنتخابات بيروت.. هكذا جاءت الأرقام 13:37 | 2025-05-19 19/05/2025 01:37:13 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل.. اليكم آخر النتائج Lebanon 24 الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل.. اليكم آخر النتائج 16:56 | 2025-05-18 18/05/2025 04:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بكت بشدّة... لأوّل مرّة ناديا شربل تتحدّث عن إنفصال والديها: "هيك كانوا بالبيت" (فيديو) Lebanon 24 بكت بشدّة... لأوّل مرّة ناديا شربل تتحدّث عن إنفصال والديها: "هيك كانوا بالبيت" (فيديو) 06:13 | 2025-05-19 19/05/2025 06:13:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ ينفصل عن زوجته: "رايحين انطلق ما مشي الحال" Lebanon 24 بالفيديو... ممثل لبنانيّ ينفصل عن زوجته: "رايحين انطلق ما مشي الحال" 10:17 | 2025-05-19 19/05/2025 10:17:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما أطلت بوجه منتفخ وملامح مختلفة.. إليسا تخرج عن صمتها وهكذا ردت على المنتقدين (صور) Lebanon 24 بعدما أطلت بوجه منتفخ وملامح مختلفة.. إليسا تخرج عن صمتها وهكذا ردت على المنتقدين (صور) 00:33 | 2025-05-19 19/05/2025 12:33:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل.. وائل كفوري تزوج سراً من شانا عبود وينتظر مولودا جديدا!؟ Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل.. وائل كفوري تزوج سراً من شانا عبود وينتظر مولودا جديدا!؟ 04:23 | 2025-05-19 19/05/2025 04:23:01 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 14:33 | 2025-05-19 جابر: أمام الصناعة اللبنانية اليوم فرصة ممتازة 14:15 | 2025-05-19 خبرٌ من الحدود.. دبابة إسرائيلية تتقدّم باتجاه لبنان! 14:11 | 2025-05-19 رسمياً.. "الداخلية" تتسلم نتائج إنتخابات بعلبك - الهرمل 13:57 | 2025-05-19 قريباً.. لقاء سيجمع سلام مع وزير الخارجية السوري 13:37 | 2025-05-19 صورة لنتيجة "غير نهائية" خاصة بإنتخابات بيروت.. هكذا جاءت الأرقام 13:31 | 2025-05-19 لمستخدمي "أوجيرو" في العمروسية ومحيطها... إليكم هذا الخبر فيديو أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) Lebanon 24 أطلت وهي تبكي وتتوسل.. فنانة تركية تُناشد أردوغان وزوجته إليكم السبب (فيديو) 00:23 | 2025-05-19 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "سوبر ستار" السورية؟ عادت بعد غياب 17 عاماً شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 23:22 | 2025-05-18 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام 06:24 | 2025-05-18 19/05/2025 21:37:15 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • خيبة 17 تشرين.. بيروت تُعيد الأحزاب الى الواجهة
  • بحضور السوداني.. الإطار التنسيقي يناقش تهديدات داخلية وضغوط خارجية
  • مفوضية الانتخابات تمدد فترة تسجيل التحالفات السياسية
  • مفوضية الانتخابات تقرر تمديد تحديث سجل الناخبين
  • هذه قصة البيارتة مع الإنتخابات.. كيف فازت الأحزاب؟
  • مجلس الوزراء الأردني يوافق على الإطار العام لإنشاء مجلس للتنسيق الأعلى مع سوريا
  • الليلة.. مُقابلة مرتقبة للرئيس عون
  • الاطار يرفض منح الولاية الثانية لأي رئيس حكومة
  • هاتف iPhone 17 Pro قد يكون الخيار الأفضل مع تغييرات مرتقبة في التصميم والأداء
  • تغييرات مرتقبة في هوية الناقل الرسمي لدوري روشن