إحالة عاطلين بتهمة الحفر والتنقيب عن الآثار في مدينة نصر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أمرت نيابة مدينة نصر، اليوم الاربعاء، باحالة عاطلين لاتهامهما بالحفر والتنقيب عن الآثار داخل عقار سكني في مدينة نصر للمحاكمة الجنائية.
التنقيب عن الآثار في مدينة نصروكانت معلومات وتحريات وحدة مباحث قسم شرطة مدينة نصر ثالث بمديرية أمن القاهرة، أكدت تنقيب بعض الأشخاص عن الآثار بأحد العقارات بدائرة القسم.
وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط (شخصين - لأحدهم معلومات جنائية)، أثناء تنقيبهم عن الآثار داخل شقة بالطابق الأرضى بالعقار المُشار إليه، وعُثر بداخل الشقة على (حفرة بقطر 2 متر وعمق 5 أمتار - أدوات الحفر والتنقيب)، وبمواجهتهـم اعترفوا بأعمال الحفر بقصد التنقيب عن الآثار.
وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الآثار التنقيب عن الآثار الحفر والتنقيب عن الآثار النيابة العامة امن القاهرة مدينة نصر عن الآثار مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
لبنان.. اعتقال العشرات بتهمة تسريب معلومات إلى إسرائيل
أوقفت السلطات اللبنانية خلال الأشهر الماضية 32 شخصًا على الأقل للاشتباه بتزويدهم إسرائيل معلومات حول مواقع “حزب الله” وتحركات عناصره خلال الحرب الأخيرة على لبنان.
وقال مصدر قضائي مطلع لوكالة “فرانس برس” إن من بين المعتقلين 6 أشخاص تم توقيفهم قبل سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر الماضي.
وأوضحت المحكمة العسكرية اللبنانية أنها أصدرت أحكامًا في 9 ملفات تراوحت بين 6 أشهر و8 سنوات، فيما لا تزال 23 ملفًا أخرى قيد النظر.
وأكد مصدر قضائي آخر أن اثنين من المدانين بالأشغال الشاقة لفترات 7 و8 سنوات أدينا بتهمة تزويد العدو الإسرائيلي بإحداثيات وعناوين وأسماء مسؤولين في “حزب الله”، مع علمهما بأن إسرائيل استخدمت هذه المعلومات لقصف مواقع لتواجد قادة الحزب.
وأضاف المصدر أن بعض المعتقلين اعترفوا خلال التحقيقات الأولية بدورهم في نقل معلومات خلال الحرب التي دارت في الجنوب وضاحية بيروت الجنوبية.
تعليق العمل بالمجلس الأعلى اللبناني السوري وحصر المراسلات بالطرق الدبلوماسية الرسمية
تلقت وزارة الخارجية اللبنانية برقية عبر السفارة السورية تفيد بتعليق العمل بالمجلس الأعلى اللبناني السوري، مع حصر جميع أنواع المراسلات بين البلدين بالطرق الدبلوماسية الرسمية.
يُذكر أن المجلس الأعلى اللبناني السوري تأسس في 22 مايو 1991 بموجب معاهدة “الأخوّة والتعاون والتنسيق” بين الرئيس اللبناني إلياس الهراوي والرئيس السوري حافظ الأسد، ليكون الإطار الرسمي الأعلى لتنظيم العلاقات بين لبنان وسوريا.
لعب المجلس دورًا رئيسيًا في تنسيق الأعمال المشتركة بين بيروت ودمشق، لا سيما خلال فترة الوجود العسكري السوري في لبنان، حيث تابع ملفات أمنية واقتصادية حساسة وأسهم في بلورة اتفاقات ثنائية.
لكن بعد انسحاب القوات السورية عام 2005، تراجع نشاط المجلس ليقتصر على مهام رمزية وإدارية، حتى قرار التعليق الأخير.