مراسل «CBC»: انطلاق أكبر سباق سيارات في الشرق الأوسط بمدينة العلمين غدا
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
كشف طارق أحمد، مراسل قناة«CBC»، عن آخر تفاصيل الفعاليات الفنية والرياضية والترفيهية في مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، قائلا: «ينطلق غدًا الخميس أكبر سباق للسيارات الكهربائية في الشرق الأوسط من مدينة العلمين الجديدة، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجل الوزراء، بمشاركة 1000 طالب من الجامعات المعتمدة».
وأضاف «أحمد»، في رسالة على الهواء ببرنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة «CBC»، أن سباق السيارات الكهربائية يستمر على مدار يومين متتاليين، موضحًا أن السباق يأتي في إطار الشراكة بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وأكد مراسل قناة «CBC»، أن النسخة الخامسة من سباق السيارات الكهربائية بمهرجان العلمين هي الأكبر والأضخم في الشرق الأوسط مقارنة بالنسخ السابقة، مشددًا أن السباق يسهم في دعم مسار التنمية ويوفر عملية تعليمية وترفيهية وفنية وعلمية.
مسابقات الكرة النسائيةوأشار إلى انطلاق بطولة الاتحاد المصري للبادل، ومسابقات الكرة النسائية وبطولة الحريفة، مواصلًا أن الجمهور ينتظر الكثير من الفعاليات الفنية والعروض المسرحية، منها مسرحية «التلفزيون» من بطولة حسن الرداد وإيمي سمير غانم، بالتعاون بين الشركة المتحدة وهيئة الترفيه بالرياض، بالإضافة إلى حفل الفنان حمزة نمرة، وحفلة «مسار إجباري».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.