انخفاض ملحوظ في تنسيق الجامعات الأزهرية لعام 2024.. اعرف مؤشرات التنسيق
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يتطلع العديد من طلاب الثانوية الأزهرية بشغف لمعرفة الدرجات التقريبية لتنسيق الكليات التابعة للأزهر الشريف.
وفيما يلي نقدم لكم بوابة الفجر الإلكترونية المؤشرات الأولية لتنسيق هذه الكليات2024.
مؤشرات تنسيق الأزهر 2024يتطلع الكثير من طلاب الثانوية الأزهرية لمعرفة الدرجة التقريبية للتنسيق الخاص بالكليات التابعة للأزهر على وجه الخصوص، وفيما يلي نعرض المؤشرات الأولية لتنسيق كليات الأزهر:
انخفاض ملحوظ في تنسيق الجامعات الأزهرية لعام 2024.. اعرف مؤشرات التنسيق
كلية الهندسة الزراعية بالقاهرة، من المتوقع أن تكون نسبة القبول فيها بداية من 81.54% أي نحو 530 درجة.
معهد إعداد فني التحاليل البيولوجية بكلية علوم القاهرة، قد يكون تنسيقه للسنة الحالية 88.46% أي بمجموع 575 درجة.
معهد إعداد فني مختبرات بكلية علوم جامعة القاهرة، معدل قبوله قد يكون 87.08% وذلك بدايةً من مجموع 566 درجة.
كلية التجارة تخصص عام، يتوقع أن تكون النسبة 72.46% بناءً على التالي: 471 درجة.
كلية الطب البشري، من المتوقع أن تكون درجة القبول فيها بدايةً من 93.84% أي من أول 610 درجة.
كلية طب الأسنان بنين، من الممكن أن يكون تنسيقها من 93.07% وذلك بمجموع يبدأ من 605 درجة.
كلية الصيدلة بنين، من متوقع أن يكون تنسيق قبولها من 91.5% أي بمجموع 595 درجة.
كلية الهندسة، من الممكن أن تبدأ عمادة القبول فيها بداية من 89.23% وذلك بمجموع 580 درجة.
كلية العلوم بنين وكلية اللغات والترجمة الفورية، من المنتظر أن يقل تنسيقها قليلًا لتقبل من 80.75% وذلك بدايةً من 525 درجة لكل منهما.
المعهد الفني الصحي، متوقع أن تكون نسبته 80.6% أي بمجموع يبدأ من 534 درجة.
كلية الدراسات الإسلامية والعربية شعبة صحابة وإعلان، يمكن أن يكون تنسيقها 85.08% أي بمجموع يبدأ من 553 درجة.
أعلنت إدارة جامعة الأزهر بأنه توجد بعض الأوراق الواجب توفيرها كي يتمكن الطالب من الالتحاق بإحدى كليات الأزهر الشريف، وتتمثل هذه الأوراق بالتقديم فيما يلي:
3 صور شخصية حديثة بمقاس 6×4 سم.
3 نسخ من بطاقة الرقم القومي للطالب.
توفير 3 صور من بطاقة الترشيح للطالب للالتحاق بالكلية.
أصل شهادة الثانوية الأزهرية بالإضافة إلى 3 نسخ منها.
أصل شهادة ميلاد حديثة وثلاث نسخ منها.
تقديم ستة صور من بطاقة الخدمة العسكرية بعد استيفاء التجنيد وهي المتعلقة بتأجيل الخدمة العسكرية.
نموذج 2 جند من بطاقة التجنيد من مديرية الأمن، علاوة عن ضرورة تصويرها ست نسخ.
توفير الصور بجودة عالية وواضحة، مع ضرورة التأكد من تقديم أصل كل مستند من الأوراق المفترض تقديمها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات الأزهرية الثانوية الأزهرية یکون تنسیق درجة کلیة من بطاقة أن تکون
إقرأ أيضاً:
فيضانات مفاجئة وجفاف متواصل.. كيف تأثرت المنطقة العربية في 2024؟
سجلت المنطقة العربية في عام 2024 أعلى درجات حرارة في تاريخها، وفق تقرير “حالة المناخ في المنطقة العربية” الصادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في ديسمبر، ما يعكس تصاعدًا ملموسًا في وتيرة الاحترار وارتفاع خطر الظواهر المناخية المتطرفة.
وأشار التقرير، وهو الأول من نوعه، إلى أن متوسط درجة الحرارة السنوي ارتفع بمقدار 1.08 درجة مئوية مقارنة بالفترة المرجعية بين 1991 و2020، ما يوضح تسارعًا ملحوظًا مقارنة بالعقود السابقة، ويمثل مؤشرًا على تأثير التغيرات المناخية المتصاعدة على المنطقة.
تمتد المنطقة العربية على مساحة 13 مليون كيلومتر مربع من المغرب إلى الإمارات، وتضم 15 من أصل 20 دولة الأكثر معاناة عالميًا من ندرة المياه نتيجة تفاقم الظواهر المناخية، ومع أن معظم المنطقة جافة وقاحلة، فإن بعض مناطق شمال إفريقيا تشهد شتاء أكثر رطوبة.
وشهد عام 2024 موجات حر طويلة وممتدة، وصلت في بعض المناطق إلى 50 درجة مئوية لمدة 12 يومًا، بينما استمر الجفاف في أجزاء من شمال إفريقيا للسنة السادسة على التوالي، مع تسجيل فيضانات مفاجئة في دول مثل المغرب وليبيا والصومال ولبنان بعد هطول أمطار غزيرة، ما يعكس التباين الكبير في الظواهر المناخية وتأثيراتها المباشرة على المجتمعات والاقتصادات.
وحذرت المنظمة من أن الارتفاع المستمر في درجات الحرارة يضغط على الأنظمة البيئية والاقتصادات والمجتمعات، وأوضحت أن متوسط ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة العربية بلغ 0.43 درجة مئوية لكل عقد منذ عام 1991، أي ضعف سرعة الاحترار على مستوى العالم، ويتجاوز ضعف معدل الفترة بين 1961 و1990.
وأظهرت بيانات العقد الأخير (2015-2024) أن درجات الحرارة ارتفعت بمقدار 0.58 درجة مئوية عن متوسط 1991-2020، و1.44 درجة مئوية مقارنة بالفترة 1961-1990، ما يعكس تصاعد التحديات المناخية التي تواجه المنطقة.
ودعا التقرير إلى تعزيز أنظمة الإنذار المبكر متعددة المخاطر، والتي تشكل استثمارًا حيويًا لحماية الأرواح وسبل العيش، وأشار إلى أن نحو 60% من الدول العربية تمتلك هذه الأنظمة حاليًا، كما أبرز التقرير استثمارات عدة دول في إدارة الموارد المائية عبر تحلية المياه وبناء السدود وتحسين معالجة مياه الصرف الصحي.
وأكد التقرير أن هذه الدراسة التحليلية تعتبر أداة تخطيط استباقية لفهم أنماط المناخ وتأثيراتها الاجتماعية والاقتصادية، والاستعداد للتحديات المستقبلية، خاصة مع استمرار الاتجاه نحو الاحترار وزيادة حدة الظواهر المناخية.
ووصف أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، التقرير بأنه خطوة نوعية نحو تعزيز فهم الجماعة العربية لأنماط المناخ والمخاطر المرتبطة به وتأثيراته الاجتماعية والاقتصادية، فيما تضمن التقرير توقعات سيناريوهات المناخ المستقبلية من الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ لتوفير إطار للتخطيط للتأثيرات المناخية في السنوات القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟