«خال الإعلامي عمرو الليثي».. وفاة الدكتور أحمد أمين الديدي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلن الإعلامي عمرو الليثي، رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي، وفاة خاله الدكتور أحمد أمين الديدي، داعيًا أن يتغمده الله بواسع رحمته.
وكتب عمرو الليثي، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «انتقل إلى رحمة الله خالي الشريف الأستاذ الدكتور أحمد أمين الديدي.. أسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويجعل مرضه في ميزان حسناته وأن يسكنه فسيح جناته.
وفي وقت سابق، نشر الإعلامي عمرو الليثي، مقطع فيديو بصحبة الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح، خلال تأديتهما فريضة الحج وعلق عليها: «مع الإعلامي وائل الدحدوح في يوم عرفة.. ربنا يتقبل من الجميع ويغيث أهالينا».
كما نعى الدكتور عمرو الليثي، رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي، ببالغ الحزن والأسى الصحفية المذيعة علا الدحدوح، التي وافتها المنية بعد استشهادها جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزلها في شارع الجلاء بمدينة غزة.
وتقدم عمرو الليثي، بخالص العزاء لأسرة الفقيدة ولأسرة الإعلام العربي والإسلامي، في بيان له، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته.
اقرأ أيضاًهشام ماجد ومعتز التوني في ضيافة عمرو الليثي من قلب العلمين بهذا الموعد «صورة»
انتخاب عمرو الليثي نائبا لرئيس غرفة صناعة السينما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيس بوك الإعلامي منظمة التعاون الإسلامي الإعلامي عمرو الليثي وائل الدحدوح عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
نجل الشهيد خالد عبد العال يروي اللحظات الأخيرة قبل وفاة والده .. فيديو
روى أحمد خالد عبد العال، نجل الشهيد البطل خالد عبد العال، كواليس اللحظات الأخيرة في حياة والده، مؤكدًا أن والده كان دائمًا يضع الآخرين في المقام الأول، حتى وهو يصارع الموت.
وقال أحمد خالد عبدالعال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»: "صاحبي كلمني وقال لي: أبوك العربية ولعت، وقتها كنت على وشك الزواج بعد 15 يوم، جريت زي المجنون، كلمت ابن عمي وروحنا على المستشفى، أول ما شفته حضنته، وأول سؤال سأله: حد اتصاب؟ حد اتأذى؟".
وأضاف: "ما فكرش في نفسه، كان بس عايز يطمن على الناس، زي ما عاش عمره كله، بيفكر في الناس قبله".
وتابع أحمد: "أبويا كان بيأهلنا للرحيل، كان بيقوم من على السرير رغم الألم، ويقول لنا: أنا هرجع، وبيطمن أخواتي البنات، وكان بيحب البلد أوي، وكان دايمًا بيدعي للرئيس السيسي ويقول: بحبك يا فخامة الرئيس، وربنا يسدد خطاك، وفعلاً توفى وهو بيخدم البلد، وهو بيحاول ينقذ أرواح ناس، دي مش وفاة، دي شهادة.. ده اختيار الشهداء اللي بيختاروا الآخرة بكرامتهم".