أُوقِفَ في برمانا... هذا ما كان يفعله لبناني ملقّب بـ Amadeus-Ask the wolf بضحاياه
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة شخص أوقفته فصيلة برمانا بجرم احتيال وتزوير واستعمال مزوّر، ويدعى:
- أ. ع. (من مواليد عام 1978، لبناني)، الملقّب بـ " Amadeus-Ask the wolf"
لقيامه بإيهام عددٍ كبيرٍ من الأشخاص -يفوق المائة شخص- بتنظيم مشاريع موقّعة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، تفوق قيمتها ثلاثة ملايين دولار أميركي، ليتبيّن لاحقاً أنّها مشاريع وهميّة والعقود مزوّرة.
لــذلك، تطلب هذه المديريّة العامّة من الذين وقعوا ضحيّة أعماله وتعرفوا إليه، الحضور الى مركز مفرزة بيروت القضائية الكائن في ثكنة بربر الخازن - فردان، أو إلى مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكيّة الفكريّة في وحدة الشّرطة القضائيّة الكائن في محلّة بولفار كميل شمعون، أو الاتّصال على أحد الأرقام التّالية: 810170-01 – 810171-01 - 293293-01 تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: العام ة
إقرأ أيضاً:
مديرالأمن العام يفتتح سرية الهجّانة الرابعة في مغفر أم القطين التاريخي بعد إعادة ترميمه وتأهيله
صراحة نيوز- افتتح مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، اليوم الأربعاء، مبنى سرية الهجّانة الرابعة / قلعة أم القطين، التابعة لقيادة مجموعة مراسم الأمن العام، وذلك داخل مبنى قلعة مغفر أم القطين التاريخي الذي أُعيد ترميمه وتأهيله بعناية.
وأكد اللواء المعايطة خلال الافتتاح، أهمية المحافظة على المباني الأمنية التاريخية وإعادة تأهيلها، لما تحمله من رمزية وطنية وعمق تاريخي، كونها شاهدة على بطولات وتضحيات راسخة قدمها رجال الأمن الأوائل، وورثها جيل اليوم بفخر واعتزاز.
وأشار إلى أن مغفر أم القطين، الذي شُيّد عام 1934م، يُعد أحد المعالم الأمنية العريقة، وأن إعادة تأهيله واستخدامه مجددًا كمقر لسرية الهجّانة يأتي انسجامًا مع نهج مديرية الأمن العام في صون إرثها المؤسسي، وتعزيز الانتشار الأمني، وتقديم الخدمات الأمنية والإنسانية للمواطنين والزوار على امتداد ربوع الوطن.
وأوضح أن هذه السرية، التي كانت تُشغل سابقًا من قبل الهجّانة في بدايات تأسيسها، ثم تحولت إلى مغفر أمني، يُعاد اليوم توظيفها لتكون سرية للهجّانة من جديد، جامعةً بين الطابع العسكري والانتماء البدوي الأصيل، بما يجسد جسرًا يربط الحاضر بجذور الماضي العريق.