شطب عائلة من السجل المدني بمجزرة للاحتلال
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
#سواليف
قصفت #قوات_الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت منشأة تؤوي #نازحين عند مدخل بلدة #الزوايدة وسط قطاع #غزة، مما تسبب بشطب عائلة كاملة من السجل المدني.
استشهد سبعة عشرة فلسطينيا على الأقل معظمهم من الأطفال، فجر اليوم السبت، في قصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدف بركساً يأوي نازحين في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.
وقال الدفاع المدني انه لا يزال يعمل على انتشال جثث الشهداء في المكان.
كما أستشهد فلسطينيان في قصف إسرائيلي استهدف… pic.twitter.com/SiOEvcujZ3— Jordan TV-التلفزيون الأردني (@JrtvMedia) August 17, 2024 مقالات ذات صلة
???? مصادر محلية: الشــهيد سامي العجلة الذي استـــشهد مع أمه وزوجتيه و11 فردا من أبنائه بعد قصف الاحتلال (بركس) نزحوا إليه في الزوايدة وسط قطاع غزة. pic.twitter.com/l0xtSrqSws
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 17, 2024الشهيد سامي العجلة الذي استشهد مع أمه وزوجتيه و11 فردا من أبنائه بعد قصف الاحتلال (بركس) نزحوا إليه في الزوايدة وسط قطاع غزة.
اسماء الشهداء –
1- سامي جواد العجلة
2- بشرى صبري العجلة " الملح"
3- حنان فوزي العجلة "كحيل"
4- صفاء عادل العجلة " ابو القمبز"
5- هديل سامي جواد العجلة… pic.twitter.com/crE1vUJSCl
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قوات الاحتلال نازحين الزوايدة غزة الزوایدة وسط قطاع
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي: التظاهر ضد مصر تزييف للحقائق وخدمة مجانية للاحتلال
أدان النائب د. فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بشدة الدعوات التي تم تداولها مؤخرًا للتظاهر أمام السفارات المصرية أو محاصرتها بزعم الضغط لفتح معبر رفح أو إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، واصفًا هذه الدعوات بـ”غير المسؤولة والمضللة”.
وقال البياضي في تصريح صحفي إن “الحديث عن مسؤولية مصر عن المجاعة أو إغلاق المعبر يمثل تزييفًا متعمدًا للواقع، ويُبرّئ الاحتلال الإسرائيلي من مسؤولياته القانونية والإنسانية، ويمنحه ذريعة للهروب من التزاماته كقوة احتلال، عبر تحميل مصر مسؤولية لا تملكها فعليًا”.
وأشار إلى أن معبر رفح يخضع منذ مايو 2024 لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي من الجهة الفلسطينية، مؤكدًا أن الشاحنات الإنسانية والمساعدات لا تمر إلى غزة مباشرة من المعبر، بل تمر وفقًا لترتيبات معقدة تتطلب موافقة الاحتلال.
وانتقد البياضي تجاهل الدور المصري الكبير في دعم الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن مصر كانت دائمًا ولا تزال تستقبل المصابين والمبعدين وتُدخِل المساعدات ضمن الإمكانيات والظروف المتاحة، بينما لم تُوجَّه أي دعوات مشابهة للتظاهر أمام سفارات دول أخرى لها علاقات وطيدة بالاحتلال.
وفي تعليقه على تصريحات القيادي في حركة حماس خليل الحية، قال البياضي إن التصريحات الأخيرة افتقرت إلى الحكمة والتوقيت السليم، خاصة في ظل تعرض السفارات المصرية لحملات استهداف بالخارج، معتبرًا أن “ما قيل يمثل سوء تقدير، وتصريحًا غير موفق في مضمونه وصياغته”.
كما أعرب النائب عن استيائه من المشهد الذي ظهر فيه الشيخ رائد صلاح أمام السفارة المصرية في تل أبيب، واصفًا ذلك بأنه “سقوط سياسي ومعنوي لرجل كان ينظر اليه البعض كرمز من رموز النضال”، متسائلًا: “لماذا لم يكن الاحتجاج أمام الكنيست أو السفارة الأمريكية بدلًا من توجيه السهام لمصر؟”.
واختتم البياضي تصريحه مؤكدًا أن “مصر ليست هدفًا للتخوين أو شماعة للفشل السياسي لبعض الأطراف”، داعيًا الجميع إلى تغليب صوت العقل، والتوقف عن بث الفتنة التي لا تخدم سوى أعداء القضية الفلسطينية، مشددًا على أن وحدة الصف العربي والدفاع عن أمننا القومي لا يتحققان عبر الهجوم على الدولة الوحيدة التي لا تزال تتحمل عبء القضية الفلسطينية منذ بدايتها