الغربية تستعد لإطلاق قوافل طبية علاجية للمناطق الأكثر احتياجًا ضمن فعاليات حملة «بلدك معاك»
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
استقبل اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، اللواء أركان حرب محمد نصار مساعد قائد المنطقة الشمالية العسكرية والوفد المرافق له في مستهل زيارته للمحافظة على هامش الاجتماع التنسيقي لإقامه قوافل طبية علاجية للمناطق الأكثر احتياجًا ضمن فعاليات حملة "بلدك معاك" بحضور اللواء احمد أنور السكرتير العام لمحافظة الغربية، العميد هاني عامر المستشار العسكري لمحافظة الغربية، العقيد فارس الاشوح.
ورحب محافظ الغربية بمساعد المنطقة الشمالية العسكرية على ارض عروس الدلتا، مشيدًا بدور المنطقة الشمالية في دعم الأسر الأولى بالرعاية، مشيرًا إلى أن حرصهم على إقامة هذه القافلة الطبية العلاجية يعكس المسؤولية المجتمعية النابعة من الدور الريادي الوطني التي تقوم بها القوات المسلحة تجاه أبناء الشعب المصري بمختلف فئاته، وتنفيذًا لتوجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بدعم الأسر الأولي بالرعاية وتوفير حياة كريمة لهم ولتخفيف الأعباء عن كاهل البسطاء.
و أكد محافظ الغربية على روح التعاون البناء والمستمر بين المحافظة والمنطقة الشمالية العسكرية، مشيدًا بالدور الوطني الذي تقوم به القوات المسلحة ووقوفها بجانب أبناء محافظة الغربية واستمرار دعمها الذي يمس المواطن البسيط ويحقق أهداف التنمية المستدامة والشاملة.
شارك في الاجتماع التنسيقي الدكتور أسامة بلبل وكيل وزارة الصحة، و دكتورة فايزة زايد وكيلة وزارة التضامن الاجتماعي، والمهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم، ويسري الديب وكيل وزارة الشباب والرياضة، و الدكتور تامر مدكور مدير عام فرع التأمين الصحي بالغربية، ومدير مرفق إسعاف الغربية، والدكتور أحمد غنيم عميد كلية الطب والدكتورة فاتن أبو طالب عميدة كلية طب الاسنان، وعميدة كلية الصيدلة بجامعة طنطا ومسئول القوافل الصحية و مسئول العلاج الحر بالصحة، والدكتور هاني دنيا نقيب الصيادلة والدكتور بهاء توفيق نقيب الأطباء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوافل طبية علاجية
إقرأ أيضاً:
Google Photos تستعد لإطلاق أداة جديدة لتحرير الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي
إذا كنت تستخدم هاتفًا يعمل بنظام أندرويد – لا سيما هاتف Pixel أو Galaxy – فمن المحتمل أنك تستفيد بالفعل من مجموعة ميزات الذكاء الاصطناعي التي دمجتها Google مؤخرًا ضمن نظامها، بفضل توسّع تقنيات Gemini في مختلف منتجات الشركة، وتطبيق Google Photos لم يكن استثناءً من هذا التوجه.
ميزة “Help me edit” تعتمد على الأوامر النصية لتحرير الصورتطبيق Google Photos يحظى بشعبية كبيرة على كل من أندرويد وiOS، ويوفر بالفعل أدوات قائمة على الذكاء الاصطناعي مثل Magic Editor وMagic Eraser وReimagine.
ومع ذلك، يبدو أن ميزة جديدة قادمة في الطريق، أكثر بساطة وأقل تطلبًا من المستخدم: ميزة قد تُطلق تحت اسم "Help me edit".
الميزة الجديدة تعتمد على واجهة تحرير محدثة تتضمن مربع نص بسيط يحمل نفس الاسم، حيث يمكن للمستخدم إدخال أوامر تحريرية كتابية مثل "تعديل الألوان" أو "تغيير أجواء الصورة"، ليقوم Gemini بتنفيذ التعديلات المطلوبة تلقائيًا. كما يقترح التطبيق أيضًا بعض الأفكار للمستخدمين الذين لا يعرفون من أين يبدأون.
فرق واضح بين “Help me edit” و“Reimagine”ورغم التشابه الظاهري بين هذه الميزة الجديدة وميزة Reimagine الموجودة مسبقًا في التطبيق – والتي تتيح أيضًا تحرير الصور بناءً على وصف المستخدم – إلا أن الفارق يكمن في درجة التحكم وسلاسة التجربة. فبينما تعتمد Reimagine على أوامر قصيرة مكونة من أسماء وصفات، فإن Help me edit تبدو أشبه بالتحدث مع مساعد ذكي، حيث تتيح للمستخدم التعبير بشكل أكثر تفصيلًا وطبيعية.
الأوامر النصية في هذه الميزة الجديدة تسمح بتجربة أقرب لما توفره تطبيقات مثل Gemini، وليس مجرد تعديل سطحي داخل Google Photos. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي Google لتوفير أدوات تحرير قائمة على الذكاء الاصطناعي تتيح مرونة أكبر للمستخدمين دون الحاجة للتعامل مع قوائم معقدة.
لا موعد رسمي للإطلاق حتى الآنحتى الآن، لم تكشف Google عن الموعد الرسمي لإطلاق هذه الميزة، كما لم تؤكد ما إذا كانت ما زالت قيد الاختبار فقط. لكن المؤشرات التقنية من نسخة Google Photos v7.38 تشير إلى أن الميزة قيد التطوير الفعلي، وربما تكون متاحة قريبًا لبعض المستخدمين ضمن برامج المعاينة التجريبية.
صور الذكريات بين الواقع والتعديل الذكيفي الوقت الذي تتزايد فيه قدرات أدوات الذكاء الاصطناعي في مجال تحرير الصور، تبرز تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الأدوات قد تزيل الحد الفاصل بين الصور الأصلية والنسخ المعدّلة رقميًا. فتغيير سماء غائمة إلى سماء زرقاء صافية في صورة شخصية بات أمرًا لا يتطلب أكثر من أمر كتابي واحد. ومع ذلك، هذا هو الاتجاه الذي تسير فيه التقنية – سواء رحّب به المستخدمون أم لا.