كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024.. مؤشرات التنسيق والأقسام
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
بدأ العد التنازلي على بدء تنسيق المرحلة الثانية 2024، الذي يتضمن كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم التابعة لجامعة مصر التكنولوجية الدولية، التي جرى إنشائها تحت إشراف صندوق تطوير التعليم برئاسة مجلس الوزراء، إذ تأتي على قمة كليات المرحلة الثانية علمي علوم ورياضة نظرًا لأقسامها المتميزة، ومستقبلها المضمون سواء في سوق العمل المحلي أو الإقليمي أو الدولي.
تنشر «الوطن» في السطور الآتية، كل ما تريد معرفته عن كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024، متضمنًا المؤشرات الأولية للحد الأدنى للقبول في تنسيق كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024.
يترقب آلاف الطلاب معرفة كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم تقبل من كام 2024، إذ من المتوقع أن يرتفع تنسيق كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم 2024 ضمن كليات المرحلة الثانية علمي 2024، عن العام المنصرم بصورة طفيفة نظرًا لارتفاع المجاميع ونسب النجاح، إذ من المتوقع أن يبلغ الحد الأدنى للقبول هذا العام نحو 76.17%.
ويبلغ عدد أقسام كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم نحو 5 تخصصات متميزة وهي:
قسم تكنولوجيا المعلومات.
قسم تكنولوجيا الميكاترونكس.
قسم تكنولوجيا الأتوتوترونكس.
قسم تكنولوجيا الأجهزة التعويضية والأطراف الصناعية.
قسم تكنولوجيا الطاقة الجديدة والمتجددة.
وتبلغ مصاريف كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بالفيوم، نحو 15 ألف جنيه لطلاب الفرقة الأولى، وكذلك الثانية، بينما تبلغ نحو 20 ألف جنيه لطلاب الفرقة الثالثة وأيضًا الرابعة.
ويعد مستقبل كلية الصناعة والطاقة مضمونًا إذ تتوافر للخريجين فرص عمل متميزة سواء داخل مصر أو خارجها خصوصًا في مجالات البترول والغاز، وتصنيع الأطراف الصناعية، ومحطات التوليد، والمناجم والمحاجر، والتصميمات الهندسية.
هل كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة حكومية أم خاصة؟وفيما يخص كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة وهل هي حكومية أم خاصة، فإنّها تابعة لجامعة مصر الدولية التكنولوجية التي تم إنشاؤها بقرار من رئيس مجلس الوزراء رقم 2722 لسنة 2022 وتتبع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما إنّها تضم مدرسة ثانوية تكنولوجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قسم تکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
ضمن أعمال المرحلة الثانية... استمرار الحملات المكثفة لإزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة بالإسكندرية
وجه الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية،اليوم، الأثنين، باستمرار جهود المحافظة في إزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة، والتصدي لأي محاولة بناء دون ترخيص، وتطبيق القانون على المخالفين، واسترداد حق الدولة، وذلك ضمن أعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ26 لإزالة التعديات.
ويأتي ذلك في إطار تنفيذ توجيهات عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالحفاظ على أراضي أملاك الدولة وعدم السماح بالتعدي عليها، وتكليفات دولة رئيس مجلس الوزراء بإزالة التعديات على أراضي الدولة بالتنسيق مع اللجنة العليا لاسترداد أراضي وأملاك
هذا وقد أكد محافظ الإسكندرية على استمرار الأجهزة التنفيذية، بالتنسيق مع مختلف جهات الولاية، في شن الحملات المكبرة لإزالة التعديات المخالفة ضمن أعمال الموجة، مشددًا على رؤساء الأحياء بتكثيف المرور الميداني للتأكد من عدم السماح بعودة التعديات مرة أخرى، واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال
وفي هذا السياق، شن حي المنتزه أول حملة مكبرة لإزالة التعديات، شملت تنفيذ قرارات إزالة لعدد 19 متغيرًا مكانيًا بمنطقة المراغي أرض دويدار، تضمنت إزالة 7 عقارات حتى سطح الأرض، فضلًا عن إزالة 3 متغيرات لحالات بناء أسوار على مساحة نحو 450 متر مربع، بالإضافة إلى إزالة 8 متغيرات مكانية لعدد من العقارات تتضمن دور أرضي و10 أدوار علوية، ودور أرضي و5 أدوار علوية، والعقار الثالث مكون من دور أرضي و8 أدوار علوية، إلى جانب إزالة أسوار على مساحة 100 متر مربع بمنطقة المراغي.
ونفذ حي شرق حملة مكبرة لإزالة التعديات، استهدفت إزالة أسوار على مساحة 500 متر بسكة 10 قرية أبيس الثانية، وكذلك إزالة غرفة على مساحة 50 مترًا بقرية الحسينية، إضافة إلى إزالة أسوار على مساحة 300 متر بشارع الميدان قرية أبيس الثانية.
وتمكن حي العامرية أول بحملته من إزالة 11 متغير مكاني عبارة عن حوائط وأسوار من الطوب الأبيض بمنطقة النهضة، وكذلك إزالة أسوار وغرف داخلية على مساحة 176.25 متر مربع بمنطقة عبد القادر قبلي.
وواصل مركز ومدينة برج العرب حملات إزالة التعديات، حيث تم تنفيذ إزالة لعدد 2 متغير مكاني عبارة عن دور أرضي على مساحة 75 مترًا مربعًا، ودور أول علوي على مساحة 80 متر مربع، بالإضافة إلى إزالة متغير مكاني عبارة عن مبنى على مساحة 225 متر مربع.
IMG-20250623-WA0106 IMG-20250623-WA0102 IMG-20250623-WA0099 IMG-20250623-WA0096
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول