اعتذار الى المناضل نور زهير
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
بقلم : د. سرى العبيدي ✍️
بأسمي وأسم الشرفاء بهذا الكروب الذي يضم خيرة الناس
نقدم لك اعتذارنا
يانور زهير
كنا نظن انت من أحفاد ال كابوني
رجل المافيا
والسرقات
ولكنك في لقائك الأخير
مع قناة الشرقية
وخرجت وانت لابس السواد
عل مقتل أبي الأحرار
كنا واهمين انت من سرق سرقة القرن ٠٠٠
تبين لنا أن الطفل الذي سرق ال كلينكس
في السماوة
هو السارق سرقة القرن
حتى نحن المثقفين
كنا نظن ان حمدية الجاف
كانت تسرق
لكن اتضح
أن أنها برئية
كم نحن غلطنا بحقكم
أنتم والاحزاب
اصلا كنا
في غلط وحلم
عندما اتهمنا
الأحزاب بسرقة الأراضي في الجادرية وعرب جبور وفي النجف
عذرا لكم
يامن ذكرتكم بالخير
واصلا
نحن خجولين
عندما
قلنا ال السيد المبجل
احمد الصافي النجفي
وعتبنا عليه
عندما قال :
الفقير في هذه الدنيا ليس مهم
نعتذر نعتذر
نحن
من سرقنا سرقة القرن
ونحن من افرغنا
العراق من كل شي
تقبلو اعتذارنا
نحن سيدات وسادة العراق
عنهم
د٠ سرى العبيدي ✍️????
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
برادا تقلد صنادل كولهابوري الهندية.. ومغردون: هذه سرقة ثقافية
فقد عرضت "برادا" صندلا ضمن مجموعاتها لصيف عام 2026، وألبسته لعارضيها ومشوا به على المنصة في مدنية ميلان الإيطالية، لكن تبيّن أنه كان مجرد صندل مكتوب عليه "برادا".
ويختلف صندل "برادا" عن الصندل الهندي في السعر، فالأول سعره أكثر من 800 دولار، والآخر سعره نحو 10 دولارات، لأن من صنعه حرفيون هنود في ولاية ماهاراشترا، حيث يُطلق عليه "كولهابوري"، وهو صناعة تقليدية عمرها مئات السنين.
وبسبب هذه "السرقة"، اتهم حرفيون وناشطون بالهند "برادا" بالاستيلاء الثقافي، وطالب نواب برلمانيون غرفة التجارة والصناعة والزراعة بالولاية بحماية الملكية الجغرافية لهذا الصندل، والضغط على "برادا" لاحترام الحقوق الفكرية والثقافية.
الاستعمار العصريوعلى مواقع التواصل الاجتماعي، وردت تعليقات كثيرة بشأن اتهام العلامة التجارية الإيطالية الشهيرة بالاستيلاء الثقافي، رصدت بعضها حلقة (2025/6/30) من برنامج "شبكات".
وجاء في حساب فول: "لا يا برادا، هذا ليس مجرد صندل، هذا ما نرتديه كل يوم؛ يناسب الملابس الرسمية والكاجوال، وشهد الفرح في أعراسنا والألم في جنازاتنا. كانت أمهاتنا تستخدمه لضربنا أحيانًا. (نعم، كان يؤلم)".
وغرّدت كارينا تقول: "لماذا يدفع أي شخص عاقل 700 يورو مقابل هراء مبيض بالعلامة التجارية، بينما يمكنه الحصول على الشيء الحقيقي، الأصيل والمصنوع يدويا بمحبة؟".
في المقابل، يقول ديزي: "هل اخترعتم الصنادل؟ يبدو تصميما بسيطا جدا يمكن لأي شخص أن يخترعه. إما أن تصدّر ما لديك أو تتوقف عن الشكوى عندما يستفيد شخص آخر منها".
في حين ترى فيفيك أن هذا "استعمار عصري باسم الموضة؟ صندل برادا الجديد يقلد صنادل كولهابوري الشهيرة، لكنه يمحو أصلها، وحرفييها، وإرثها. هذا ليس إلهامًا، بل سرقة ثقافية. احترموا حرفنا. وانسبوا الفضل لمبدعينا".
ويذكر أن برادا وجهت رسالة اعتراف بأن تصميم الصندل استُلهم من الهند. وأعربت عن رغبة في فتح حوار بناء مع الحرفيين المعنيين، والعمل لإيجاد حلول تحترم حقوقهم وتضمن تعاونًا مستقبليا.
إعلان 30/6/2025-|آخر تحديث: 20:02 (توقيت مكة)
كل ما تريد معرفته عن التقديم في مدرسة الضبعة النووية ..الرابط والشروط