جامعة MSA تُعين الدكتور نادر البكل قائمًا بأعمال رئيس الجامعة
تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT
كتب-عمرو صالح:
أعلنت جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب MSA عن تعيين الدكتور نادر البكل عميد كلية طب الأسنان قائمًا بأعمال رئيس الجامعة، وذلك اعتبارًا من يوم الثلاثاء الموافق 1 يوليو 2025.
وبحسب بيان، يأتي هذا القرار بعد رحيل قامة أكاديمية وعلمية كبيرة، الدكتور خيري عبد الحميد، رئيس الجامعة السابق، والذي قدّم للجامعة مسيرة حافلة بالعطاء والإنجازات.
وقالت الجامعة في بيان لها، نسأل الله التوفيق والسداد، مؤكدين على أن الجامعة ستواصل أداء رسالتها العلمية والتعليمية والبحثية والمجتمعية بكل تميّز وبأعلى معاير الجودة المحلية والدولية.
وكانت نعت أسرة جامعة MSA، والدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس أمناء الجامعة، الدكتور خيري عبد الحميد، مؤسس ورئيس الجامعة والذي وافته المنية اليوم.
وقالت الجامعة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، لقد فقدت الجامعة برحيل الدكتور خيرى عبد الحميد، قامة علمية كبيرة وقائدًا أكاديميًا أفنى حياته في خدمة الجامعة وأسهم بعطائه في الارتقاء بها وعلو مكانتها خلال 30 عامًا متواصلة وبعد رحلةٍ حافلة بالعطاء والعلم والعمل المخلص، كانت فيها مصلحة الجامعة نصب عينيه دائمًا.
وتابعت: ترك الدكتور خيري عبد الحميد بصماتٍ لا تُمحى في تاريخ الجامعة، وخلّف إرثًا من القيم والمبادئ والعمل الجاد سيظل حيًا في وجدان كل من عرفه أو عمل معه.
اقرأ أيضاً:
أمطار ورياح.. تعرف على طقس الأيام المقبلة
منظومة السايس الجديدة.. 5 مستندات لاستخراج باركود الشركات
لماذا تأخرت دار الأوبرا في الاستعداد للمهرجان الصيفي؟.. مسئول يجيب
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور نادر البكل رئيس الجامعة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآدابتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
إعلان
الثانوية العامة
المزيدأخبار رياضية
المزيدإعلان
جامعة MSA تُعين الدكتور نادر البكل قائمًا بأعمال رئيس الجامعة
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
36 25 الرطوبة: 31% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث المنوفية الثانوية العامة 2025 كأس العالم للأندية 2025 إيران وإسرائيل الطريق إلى البرلمان سعر الفائدة أحمد سيد زيزو سرقة فيلا نوال الدجوي الأهلي وبورتو الرد الإيراني الأهلي وإنتر ميامي الحرب الإسرائيلية على إيران الرسوم القضائية الرسوم الجمركية صفقة غزة رئيس الجامعة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات رئیس الجامعة ریاضة محلیة عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر يشيد بجهود الإمام الأكبر لجمع المسلمين تحت راية واحدة
افتتح الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الرابع لكلية اللغة العربية بإيتاي البارود محافظة البحيرة، والذي يقام تحت عنوان: «الثقافة العربية في القرن الخامس إلى القرن العاشر من الهجرة» الذي يقام برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وحضور الدكتور رمضان الصاوي، نائب رئيس الجامعة للوجه البحري، والدكتور يوسف عبد الوهاب، عميد الكلية رئيس المؤتمر، والدكتورة جيهان ثروت، الأمين العام المساعد للوجه البحري بطنطا.
وبدأ المؤتمر بالسلام الوطني، ثم تلاوة آيات من القرآن الكريم، وخلال كلمته نقل الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، للحضور تحيات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخِ الأزهرِ الشريف، مشيدًا بجهود فضيلته في جمع كلمة المسلمين تحت راية واحدة.
ووجه رئيس الجامعة التحية لصمود أهل غزة التي يُظلم أهلها منذ ما يقرب من عامين من آلة البطش الصهيوني الهمجي على مرأى من العالم ومسمع دون أن يرحمها العالم الذي يزعم أنه متحضر، لافتًا أن الحرية لا تنال إلا بالتضحية والفداء.
وأوضح رئيس الجامعة أن الثقافة العربية بحر محيط متلاطم الأمواج، ويتعذر الإحاطة به في قرن واحد من الزمان، فكيف بستة قرون كانت ملأى تَغَصُّ بالعلماء والنوابغ في كل علم وفن، وعلومُ العربية من أوسع العلوم، والمؤلفاتُ فيها عدد نجوم السماء.
وبيَّن رئيس الجامعة أنه حاول أن يجمع ما بين يديه مما دنا من متناوَلُه في مكتبته الصغيرة المتواضعة فكان الأمر صعبا جدا، موضحًا أن عالما واحدا من نوابغ هذه القرون حقيقٌ وحده أن يكون مادة خصبة لمؤتمر علمي، تُقَدَّمُ فيه الرؤى والدراسات المتأنية، وتنهض على شرف خدمة تراثه جمهرة من البحوث والدراسات الجادة، فهل ترى الإمام المتفرد عبد القاهر الجرجاني المتوفى سنة 471 هـ مؤسس علم البلاغة تحيط بجوانب العظمة في فكره بحوثُ مؤتمر واحد؟ وقُلْ مثل ذلك في العلامة جلال الدين السيوطي المتوفى سنة 911 هـ الذي ترك نحو ستمائة مؤلَّف، كثيرٌ منها في الثقافة العربية،
وقل مثل ذلك في العلامة أبي الفرج ابن الجوزي المتوفى سنة 597 هـ الذي قالوا عنه: إنه ترك نحو خمسين ومائتي كتاب، وقل مثل ذلك في العلامة أبي بكر الباقلاني المتوفى سنة 403 هـ، ذكر أبو الأشبال الأستاذ المحقق الكبير السيد أحمد صقر في مقدمة تحقيق كتاب: «إعجاز القرآن» أن الباقلاني هو الذي قالوا عنه: إنه هو المجدد على رأس المائة الرابعة من الهجرة، وكان من عادته أنه إذا صلى العشاء وقضى وِرْدَه وضع دواتَه بين يديه، وكتب خمسا وثلاثين ورقة، فإذا صلى الفجر دفع إلى بعض أصحابه ما صنفه ليلته، وأمره بقراءته عليه، وأملى عليه من الزيادات ما يلوح له، وألف نيفا وخمسين كتابًا لم يصل إلينا منها إلا عدد قليل.
وأشار رئيس الجامعة أنه ظهر في هذه القرون عدد من الموسوعات الكبرى في الثقافة العربية، كل موسوعة منها قام بها مؤلِّفُ واحد، ولو اجتمعت في زماننا هذا لجنة ذات عدد من المؤلفين ما أطاقت أن تنجز موسوعة واحدة منها، وهذا دليل على علو همم علماء هذه الموسوعات وصدقهم وعكوفهم وانقطاعهم للعلم حتى بارك الله تعالى لهم في الوقت والعمر والعلم والعمل، فخلدوا للأجيال هذه الموسوعات التي تفتخر بها المكتبة العربية وتفاخر، ومن هذه الموسوعات: «صبح الأعشى في صناعة الإنشا» لأبي العباس القلقشندي المتوفى سنة 821 هـ الذي يقع في أربعة عشر مجلدا وهو من أجمع الموسوعات الأدبية والتاريخية والاجتماعية للأمة العربية، وكان القلقشندي مهموما برفع مستوى الكتاب الذي تردى في زمانه وهو في زماننا هذا أكثر ترديا ، حتى قال عبارته المشهورة: «لقد ظهر في زماننا كتاب لو أنصفوا لردوهم إلى الكتاب».
وأوضح رئيس الجامعة أن إرثنا الثقافي فيه كتب تدور حول موضوع واحد أو تجمع أبوابا متشابهة، ولكنها مع ذلك كما قال علماؤنا لا يغني فيها كتابٌ عن كتاب؛ لأن كل كتاب ينفرد بأشياء لا توجد في غيره، والقارىء اللبيب هو من يفطن إلى هذه المبتكرات التي ينفرد بها كل كتاب ويجعلها في سويداء قلبه، ويحاول أن يبني عليها ويخطو بعدها خطوة أو خطوات، حتى نملأ الفجوات التي تركها لنا من قبلنا من العلماء، وقضوا نحبهم وبادرهم الأجل ولم يفتحوا أبوابها ويعبدوا دروبها، وهكذا يتلقى الخلف الراية من السلف.
وأوضح رئيس الجامعة أنه إذا خرجت جامعاتنا من كلياتها ومؤتمراتها ومحاضراتها ومسامراتها بتوصية واحدة هي: "إنتاج المعرفة" فقد خرجنا بيد ملآى بالخير كله؛ لأن إنتاج المعرفة هو قاطرة التقدم وامتلاك القوة في العلم، ورحم الله الشيخ الغزالي الذي قال: «إن درسا في الكيمياء عبادة خاشعة لله».