بتجرد:
2025-06-06@02:26:59 GMT

تايلور سويفت تختتم جولة “العصور”: “وداعاً لندن”

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

تايلور سويفت تختتم جولة “العصور”: “وداعاً لندن”

متابعة بتجــرد: خلال آخر محطة أوروبية في جولتها (العصور)، فوجئت نجمة موسيقى البوب الأميركية تايلور سويفت بانضمام المغنية البريطانية فلورنس ويلش إليها في الأداء الحي الأول لأغنية “فلوريدا”.

وأدّت نجمة البوب خلال العرض الذي أقيم أمس الثلاثاء في استاد “ويمبلي” أغنية (سو لونغ لندن) “وداعاً يا لندن” للمرة الأولى، وهي أغنية يعتقد المعجبون بشكل كبير أنها تدور حول نهاية علاقتها مع الممثل البريطاني جو ألوين.

والأغنيتان موجودتان في ألبوم سويفت الحادي عشر بعنوان (ذا تورشرد بويتس ديبارتمنت) “قسم الشعراء المعذبين” والذي صدر هذا العام.

وشاركت ويلش، وهي من فرقة أغاني الروك البريطانية (فلورنس + ذا ماشين) “فلورنس + الآلة”، في كتابة أغنية (فلوريدا) وكذلك في غنائها بالنسخة المسجلة.

واجتذبت سويفت المعجبين من شتى الأنحاء للحصول على فرصة لمشاهدة عرضها الذي نال استحسان النقاد في أوروبا.

وعادت المغنية وكاتبة الأغاني الأميركية إلى استاد “ويمبلي” بلندن الأسبوع الماضي لإحياء خمسة عروض بعد إلغاء حفلاتها في فيينا، حيث أحبطت السلطات مخططا لشن هجوم.

وسارع بعض المعجبين المحبطين وعددهم حوالي 195 ألفاً في فيينا إلى شراء تذاكر حفلات لندن من مواقع إعادة البيع، حيث كلفت التذاكر ما يصل إلى 10 أضعاف قيمتها الرسمية.

وجولة العصور هي الأولى التي تدر إيرادات تتجاوز المليار دولار.

ووصل المعجبون إلى “ويمبلي” وهم يرتدون ملابس مزينة بالترتر وقبعات رعاة البقر ويضعون على سواعدهم أساور الصداقة الجاهزة للمبادلة مع محبي تيلور سويفت الآخرين المعروفون باسم “سويفتيز”، وواجهوا عمليات تفتيش أمنية مشددة.

ورغم أن الشرطة البريطانية قالت إنه لا يوجد ما يشير إلى أن الأحداث في فيينا ستؤثر على أي من العروض في “ويمبلي”، فقد كانت هناك إجراءات أمنية واضحة للغاية في الاستاد.

وتم حظر التجمع خارج حفلات تيلور سويفت من دون تذاكر، كما فعل الآلاف في ميونيخ الشهر الماضي، في محاولة من السلطات للحد من المخاطر التي يصعب السيطرة عليها خارج الاستاد.

وستعود الجولة إلى الولايات المتحدة في تشرين الأول (أكتوبر) وستُختتم في فانكوفر بكندا في كانون الأول (ديسمبر).

main 2024-08-21 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

الواجبات المنزلية .. إرث حضاري منذ العصور القديمة

ارتبطت الواجبات المنزلية في أذهان الطلاب بالعقاب والتسويف، حيث تشكل الواجبات المنزلية عبئًا ثقيلاً على أوقات ما بعد المدرسة، لكن ما لا يعرفه كثيرون أن هذه الممارسة التعليمية ليست حديثة العهد، بل لها جذورٌ ضاربة في أعماق التاريخ الإنساني.

من ألواح الطين إلى دفاتر التمارين

وفي فيديو تم نُشره على قناة "Tibees" على يوتيوب، تكشف توبي هندي، الكاتبة العلمية الشهير، عن أصول الواجبات المدرسية، مستعرضة ألواحًا طينية تعود إلى أكثر من 4000 عام، هذه الألواح التي خُطّت في بلاد بابل القديمة، تحتوي على تمارين حسابية نقشها طلاب تلك الفترة، ما يُثبت أن حل الواجبات كان جزءًا من الحياة اليومية للمتعلمين منذ ذلك الزمن السحيق.

مستخلص نباتي (RTX) يفتح باب أمل لتخفيف آلام السرطان المزمنة| تفاصيلالحجاج يستعدون للوقوف بعرفة وسط تحذيرات من الطقس.. والجهات السعودية توصي بهذه الأمورنظام حسابي معقد يعكس دقة التعليم البابلي

ما يميز تلك الواجبات البابلية ليس فقط قِدمها، بل التقنية المعتمدة فيها، فعلى عكس النظام العشري الذي نستخدمه اليوم، استخدم البابليون النظام الستيني، أي المعتمد على الرقم 60، وهو ما يُعد أكثر تعقيدًا في ظاهره، لكنه فعال للغاية، خصوصًا في عمليات القسمة.

وفي الفيديو الذي نشرته على اليوتيوب، تعيد توبي هندي تنفيذ بعض هذه التمارين على ألواح مماثلة، مُظهرةً براعة وذكاء تلك الحضارة في تعليم المهارات الحسابية.

"إدوبا".. أولى المدارس في تاريخ البشرية

الطلاب الذين نفّذوا تلك الواجبات لم يكونوا منخرطين في أنظمة مدرسية حكومية كما نعرفها اليوم، بل تعلّموا في مدارس تُعرف باسم "إدوبا"، والتي نشأت في حوالي الألفية الرابعة قبل الميلاد في سهول بابل، كانت هذه المدارس جزءًا من بنية المجتمع، وغالبًا ما وُجدت داخل البيوت الخاصة، وهدفت إلى إعداد النخبة المثقفة القادرة على تسيير شؤون المملكة.

التعليم لخدمة الدولة.. لا لمجرد التثقيف

كانت مهارات مثل القراءة والكتابة والحساب تُكتسب لضمان فعالية الجهاز الإداري للدولة، فبعد تخرجهم أصبح هؤلاء الطلاب محترفين، يدوّنون العقود والقوانين والسجلات وكل ما تحتاجه الإمبراطورية من وثائق رسمية، وهكذا، لم تكن الواجبات المدرسية آنذاك وسيلة لفهم المادة فقط، بل كانت حجر الزاوية لضمان استمرارية الحكم وتنظيم شؤون البلاد، ما يمنحها بعدًا وظيفيًا يتجاوز التعلم الأكاديمي البحت.

الواجبات المنزلية.. من ضرورة بيروقراطية إلى جدل معاصر

رغم أن الواجبات المنزلية بدأت كضرورة لضمان إدارة دقيقة للدولة، إلا أنها اليوم أصبحت محل جدل واسع، خاصة في بعض المدارس الغربية التي تتجه نحو تقليصها أو إلغائها، وبالرغم من ذلك فإن تأمل جذورها القديمة يذكّرنا بأنها لم تكن دائمًا مصدرًا للشكوى، بل كانت وسيلة لبناء حضارات وتنظيم ممالك.

طباعة شارك الواجبات الواجبات المنزلية الطلاب الواجبات المنزلية قديما الواجبات البابلية

مقالات مشابهة

  • “الرياض” يستهل مشواره أمام زيوريخ في بطولة تشيسترز توينز للبولو
  • مبادرة “طريق مكة” تختتم أعمالها في (8) دول بخدمة (314,337) مستفيدًا عبر (899) رحلة
  • تايلور سويفت وترافيس كيلسي يتألقان بإطلالة خلال عشاء رومانسي في بالم بيتش
  • وزارة الإعلام تختتم النسخة الثانية من “ملتقى إعلام الحج” بحضور أكثر من 10 آلاف إعلامي وزائر
  • ما أهداف الحكومة البريطانية من خطط الإنفاق الدفاعي السخية؟
  • “الهلال الأحمر” بالمدينة المنورة يستقبل أكثر من 52 ألف مكالمة ويباشر 14 ألف بلاغ خلال الموسم الأول من الحج
  • صراع التتويج في بطولة “الرديف” يشتعل في جولة الختام
  • مشعر منى.. شاهد على سُنن الأنبياء وذاكرة الحج عبر العصور
  • الواجبات المنزلية .. إرث حضاري منذ العصور القديمة
  • “المياه الوطنية” توزّع أكثر من 22 مليون م3 خلال الموسم الأول لحج 1446 بالمدينة المنورة