موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 جميع المحافظات.. اعرف النتيجة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ظهرت الآن نتيجة تحويل التلاميذ بين المدارس، إذ وجهت مُديريات التربية والتعليم بضرورة مُتابعة موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 في جميع المحافظات لمعرفة النتيجة، وطباعة نتيجة التحويل في حالة الموافقة، وسرعة استكمال كل الإجراءات في حالة قبول طلب التحويل داخل المدرسة المٌحوّل إليها الطالب قبل بدء العام الدراسي الذي يفصلنا عنه 30 يومًا فقط.
تنشر «الوطن» في السطور الآتية، كل ما تريد معرفته عن موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 في جميع المحافظات للاستعلام عن نتيجة تحويلات المدارس 2024، ضمن خدماتها المقدمة لقرائها ومتابعيها في كل مكان.
وبدأ ميعاد التحويل بين المدارس 2024 – 2025 إلكترونيًا مطلع 1 يوليو، وانتهى يوم 15 أغسطس الجاري، وانطلق في الساعات القليلة الماضية، ميعاد التحويل بين المدارس ورقيًا بعد ظهور نتيجة تحويلات المدارس والموافقة في عددٍ من المحافظات.
وخصصت كل مديرية تعليمية بالمحافظات، موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 بين المحافظات، تيسيرًا على أولياء الأمور، بينما تمثلت شروط تحويلات المدارس 2024 في الآتي:
تقديم طلب نقل إلكترونيًا عبر موقع مديرية التربية والتعليم التابع لها الطالب.
صحة البيانات المسجلة في طلب التحويل، ويتحمل مسؤوليتها ولي الأمر.
التزام ولي الأمر بتصحيح بيانات الطالب إذا تم تسجيل بيانات خاطئة خلال الفترة المحددة للتحويل بين المدارس.
يتم التقدم بطلب التحويل بين المدارس مرة واحدة فقط.
وفيما يخص رابط التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 في المحافظات، فإنّها تأتي كما يلي:
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 القليوبية.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 الإسكندرية.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 الجيزة.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 القاهرة.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 السويس.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 المنيا.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 الشرقية وجميع المحافظات.. اضغط «هنا».
موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 الدقهلية اضغط «هنا».
وتتمثل الأوراق المطلوبة للتحويل بين المدارس 2024 في الآتي:
طباعة استمارة التحويل واعتمادها من المدرسة المقيد بها الطالب.
طلب مقدم من ولي الأمر بالتحويل عليه طابع المهن التعليمية بقيمة 10 جنيهات.
صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر.
إقرار تحويل ولي الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موقع التحويل الإلكتروني بين المدارس 2024 تحويلات المدارس 2024 رابط التحويل الإلكتروني بين المدارس التحويل بين المدارس الحكومية التحویل بین المدارس بین المدارس 2024 فی ولی الأمر
إقرأ أيضاً:
الكبيرة مصر
هنا مصر، هنا قلب العروبة، هنا قلب العالم بأسره مهما ضاقت السبل وتعاظمت التحديات، من أرض سيناء الحبيبة وفى أكتوبر العزة والشرف جاء إعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار فى غزة ليسعد قلوب ملايين البشر حول العالم، ولينهى فصلًا من أعنف وأقسى فصول الإبادة والطغيان فى التاريخ ضد شعب أعزل لا يملك سوى إرادته وعشقه لأرضه المقدسة.
بعيدًا عن المزايدات والتهليل، وفى صمت كامل كانت مصر على موعد جديد مع القدر، إنه قدر هذا البلد الأمين أن يكون دائمًا كلمة السر وإجابة كل سؤال، لم يكن الأمر هينًا ولكنه ما كان ليتم بدون الدور المصرى الذى احترف منذ عقود طويلة أداء مهامه الدبلوماسية والتفاوضية كأروع ما يكون فكانت له دائمًا الكلمة العليا.
رغم كل االضغوط والتحديات بل والتهديدات الجوفاء لم تتخل مصر يومًا عن دورها فى دعم الأشقاء بكل ما لديها من خبرات وعلاقات، وبفضل مؤسسات قوية تعرف كيف تلعب دورها بكفاءة لا مثيل لها. جاء إعلان التوصل إلى اتفاق قف إطلاق النار من أرض مصر المباركة ليرد على الجميع ويغلق كل صفحات المزايدة، لم يكن لها إلا مصر منذ أول أيام الازمة وحتي اللحظات الاخيرة بعد أن تنصل الكثيرون من أدوارهم واكتفوا بالمشاهدة وكأن الأمر لا يعنيهم فى شىء.
منذ بداية الحرب على شعب غزة الأعزل كان المخطط واضحًا وهو إخلاء تلك الأرض من سكانها وتهجيرهم إلي مصر وغيرها، كثير من الإغراءات طُرحت وأعقبها كثير من التهديدات ولكن موقف مصر ظل ثابتًا يرفض التهجير وقتل القضية الفلسطينية إلى الأبد ونقل بؤرة التوتر إلى داخل الأراضي المصرية، منذ اليوم الأول كان قرارنا أننا لن نشارك فى هذا، ولكن سنستمر فى الدعم وتقديم المساعدات والجهود من أجل إنهاء هذه الأزمة بأفضل الحلول الممكنة دون المساس بحق أهل غزة فى أرضهم وتقرير مصيرهم.
لم يكن الأمر سهلا ولن يكون كذلك حتي بعد تنفيذ بنود الاتفاق فهناك بلد قد تهدمت كل بنيته التحتية وشهداء قد ارتقوا ومصابون ما زالوا يحتاجون للعلاج، العالم كله فى موضع المسئولية الآن بأن يعيدوا بناء غزة وأن يوفروا لهذا الشعب الأعزل حياة تليق بالبشر فى زمن تتغني فيه شعوبهم وحكوماتهم بحقوق الإنسان. امنحوا أهل غزة إذًا حقهم وأعيدوا لهم آدميتهم التى انتهكت طوال عامين علي يد قوات الاحتلال الغاشم