اليوم 24:
2025-07-30@06:56:34 GMT

فتاة تنهي حياتها عن عمر 14 سنة شنقا بدائرة الجبهة

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

علم موقع « اليوم24″، أن فتاة قاصر أنهت حياتها أمس الأربعاء، بمركز الجبهة بإقليم شفشاون.

وكشف مصدر أن الفتاة تبلغ من العمر 14 سنة، وفاجأت أسرتها بإقدامها على وضع حد لأنفاسها.

وأفاد المصدر أن الفتاة كانت عادية، حيث تناولت وجبة العشاء بشكل اعتيادي قبل أن يعثر عليها جثة هامدة.

وفتحت النيابة العامة المختصة بحثا قضائيا للكشف عن ملابسات الحادث، بينما خضعت الهالكة للتشريح الطبي بالمركز الاستشفائي سانية الرمل بتطوان.

كلمات دلالية الجبهة انتحار شفشاون

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الجبهة انتحار شفشاون

إقرأ أيضاً:

ما حدود تدخل الأهل في اختيار شريك الحياة؟.. أمين الإفتاء يجيب

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن إجبار الفتاة على الزواج ممن لا ترغب فيه مرفوض شرعًا، وهو من كبريات الأخطاء التي يقع فيها بعض أولياء الأمور، حتى وإن كانت النسبة قليلة في بعض القرى والنجوع. 

وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، إن النبي ﷺ أعطى المرأة الحق الكامل في قبول الزواج أو رفضه، مستشهدًا بما قالته المرأة: "يا رسول الله إن أبي زوجني برجل ليرفع بي خسيسته"، فخيّرها النبي بين المضي في الزواج أو فسخه.

وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء أن مقولة "أنا أعرف منها وهي صغيرة" لا تصلح ذريعة لإجبار الفتاة، فالزواج لا يقوم على الوصاية، بل على التفاهم والقبول المشترك، مشددا على أن الإقناع بالحسنى هو السبيل، أما الجبر فهو باب لمشكلات اجتماعية ونفسية عميقة، وقد شهد بنفسه حالات كثيرة لفتيات عشن تعاسة طويلة بسبب هذا الإجبار.

وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن من مقاصد الشريعة مراعاة الأعراف، مستشهدًا بكلام الإمام الكَرافي الذي قال: "ولا تجمد على المسطور في الكتب"، أي لا تُلزم الناس بأقوال فقهية قيلت في سياقات زمنية مختلفة. فكل عصر له أعرافه، وواقعنا اليوم لا يقبل إجبار البنات على الزواج دون مشورتهن.

أمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالةهل يجوز قضاء السنن الرواتب لمن فاتته؟.. الإفتاء تجيبهل يعتبر الدم الموجود بعد الإجهاض نفاسا؟.. الإفتاء تجيبالإفتاء: القلب السليم أصدق من صورة الطاعة أو المعصية

أمين الإفتاء : أحيانًا يبصر الله الولي بما يصلح الابن أو الابنة

وفي سياق متصل، أشار أمين الإفتاء إلى أن اختيار الشاب لشريكة حياته يجب أن يكون أيضًا محل حوار مع والديه، لا خصامًا ولا تجاهلًا لهم. وقال: "أحيانًا يبصر الله الولي بما يصلح الابن أو الابنة، والبركة تأتى حين يرضى الوالدان"، مضيفًا أن الارتباط في مجتمعاتنا ليس بين فردين فقط، بل هو تصاهر بين أسرتين، والمودة تبدأ حين يرضى الجميع.

وشدد أمين الإفتاء على أهمية التوازن بين حرية الاختيار ومكانة الأهل، مشيرًا إلى أن العقوق العاطفي قد يفتح باب الشقاء في الحياة الزوجية، و"ما خاب من استشار، ولا ندم من أدار حوارًا عاقلاً مع وليّه".

طباعة شارك الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى دار الإفتاء الإفتاء إجبار الفتاة على الزواج الزواج

مقالات مشابهة

  • إعلان نيويورك: يجب أن تنهي حماس حكمها في غزة وتسلّم أسلحتها
  • ما حدود تدخل الأهل في اختيار شريك الحياة؟.. أمين الإفتاء يجيب
  • تكيرداغ.. اعتداء مأساوي على أب من قبل صديق ابنته
  • «بقالى سنين فى اكتئاب».. وئام وجدي تكشف تفاصيل صادمة عن حياتها «فيديو»
  • بشاكوش و7 طعنات أنهوا حياتها داخل بيت الزوجية.. القصة الكاملة لمقـ.ـتل محفظة قرآن على يد زوجها في المحلة الكبرى
  • القبض على سائق حاول خلع ملابسه أمام راكبة في مصر
  • شابة تنتحر شنقا بعد توثيقها فيديو صادم عن زوجها.. فيديو
  • المذيعة السودانية الشهيرة هبة المهندس تحكي قصة حياتها كاملة من لحظة ولادتها: (في بداياتي عافرت في الحياة وعملت في “كاشير” حتى أعيل أسرتي والآن أحارب في “السرطان”)
  • مسؤولين بإدارة ترامب: الوقت مناسب لصفقة شاملة تنهي حرب غزة
  • النيابة تطلب التحريات وانتداب الطب الشرعي فى وفاة نورزاد